أولمبياد باريس 2024 .. السعودية دنيا تعود إلى منافسات التايكوندو بـ"هدية" قدرية
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
عادت لاعبة التايكوندو السعودية دنيا أبوطالب إلى منافسات الأولمبياد مرة أخرى ، عقب حصولها هدية كانت بمثابة قبلة الحياة للعودة إلى باريس.
جاء ذلك بعد أن حسمت التايلاندية بانيباك ونجباتاناكيت تألها إلى النهائي لتخدم اللاعبة السعودية دنيا أبوطالب ببلوغها نهائي منافسات التايكواندو تحت 49 كيلوجرامًا.
وخسرت في وقت سابق من اليوم دنيا أبوطالب في الدور ربع النهائي أمام ونجباتاناكيت، المصنفة أولى عالميا وحاملة ذهبية أولمبياد "طوكيو 2020" بنتيجة 0-2، قبل أن تحقق لاعبة تايلاند الفوز الكرواتية ستوجكوفيتش لينا لتبلغ النهائي وتعطي الاعبة السعودية فرصة العودة والمنافسة على البرونزية من خلال مرحلة الترضية.
ومن المقرر أن تواجه دنيا أبوطالب اللاعبة المغربية أميمة البوشتي، في اللقاء المؤهل لنهائي برونزية منافسات وزن تحت 49 كجم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دنيا أبوطالب لاعبة التايكوندو السعودية دنيا أبوطالب التايكواندو طوكيو 2020 أولمبياد الأولمبياد باريس دنیا أبوطالب
إقرأ أيضاً:
عندما تسلّط هدية العيد الضوء على مشاكل السمنة.. من دون قصد!
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في حين تحتل أحدث معدات وأدوات التمرين رأس قائمة الهدايا لمناسبة الأعياد، لكن هذا لا يعني أن زوجًا جديدًا من أحذية الجري، أو عضوية في صالة للألعاب الرياضية، وقعها مضمون على من تحب.
فبرأي ليزلي شيلينغ، اختصاصية التغذية المسجّلة في لاس فيغاس واختصاصية التغذية الرياضية والتعافي من اضطرابات الأكل، "لا تشترِ أبدًا هدية متّصلة باللياقة البدنية أو التغذية لشخص ما، لأنّ هذا النوع من الهدايا يرتبط دومًا بثقافة النظام الغذائي، سواء كنت على دراية بذلك أم لا".
وأضافت شيلينغ أنه حتى عندما يتم تقديمها بحبّ ونوايا جيدة، فإن هذا النوع من الهدايا قد يكون له دلالات مثل "تحتاج إلى التغيير نوعًا ما"، وهذا الأمر يكون ضارًا جدًا بالعادة لمتلقي الهدية.