حملة الظواهر السالبة التابعة للجنجويد فشلت تماما في السيطرة علي هذه الميليشيات المتمردة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قادة التمرد الميدانيين..
كل يعمل علي مصالحه..
البيشي و شوتال كان عندهم صراع علي النيل الازرق اي واحد عاوزها لنفسه ..
وبالاضافة للنيل الابيض و سنار لي البيشي..
كيكل طموحه الجزيرة و الفاو و القضارف..
و ينافسه في ذلك قجه..
وجلحة هدفه كردفان و يسعي للسيطرة عليها هو و برشم..
..
ناهيك عن دارفور..
..
حتي المناطق في الخرطوم و بحري و شرق النيل مقسمة حسب نفوذ كل قائد من القادة الفوق والنفوذ الاكبر ما بين كيكل و جلحة الي مصفاة الجيلي.
..
حملة الظواهر السالبة التابعة للجنجويد فشلت تماما في السيطرة علي هذه الميليشيات المتمردة..
..
مثال :
احد المتمردين مراسلا اهله بانه تمت ترقيته لقائد ميداني برتبة صول وهو الان يمكن ان يجند من يشاء دعي كل من اولاد خالاته و عماته و بقية اهله للانضمام و لنهب ما تبقي في الخرطوم..
..
وما خفي اعظم..
..
هل تعتقد انه خاضعين لقيادة الدعم السريع و يمكن ان يعملوا بتوجيهاتها الان؟؟
عبدالله عمسيب
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.