مطار بن غوريون فارغ من المسافرين بسبب تهديد إيران وحزب الله (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أظهر مقطع فيديو متداول الأربعاء، مطار بن غوريون الإسرائيلي فارغ تماما من حركة المسافرين، على ضوء تهديد إيران وحزب الله بالرد على اغتيال كل من رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، والقيادي البازر في حزب الله، فؤاد شكر.
وتسبب هذا التهديد بإلغاء معظم شركات الطيران العالمية رحلاتها تجاه دولة الاحتلال، وذلك وسط مخاوف من تصعيد كبير في المنطقة.
والاثنين الماضي، وضعت حكومة الاحتلال الإسرائيلي خطة لإعادة عشرات الآلاف من المستوطنين الذين وجدوا أنفسهم عالقين في الخارج، إثر قرار العديد من شركات الطيران الدولية تعليق رحلاتها من وإلى مطار بن غوريون في تل أبيب.
وقالت هيئة البث العبرية: "أعلنت وزارة المواصلات أنها وضعت خطة بالتعاون مع وزارة الخارجية لتشغيل منظومة للنقل الجماعي البحري والجوي لإعادة مسافرين إسرائيليين من خارج البلاد في حال استفحال الأوضاع الأمنية، وإقدام شركات طيران أجنبية على إلغاء رحلات الطيران إلى إسرائيل".
وأشارت هيئة البث إلى أنه "إذا لزم الأمر فستتم الاستعانة بطائرات عسكرية". وكانت القناة 12 الإسرائيلية قدرت، الأحد الماضي، أعداد المسافرين الإسرائيليين العالقين في الخارج بأكثر من 150 ألفا.
وإثر تصاعد التوترات الأمنية في المنطقة، ألغت أكثر من 15 شركة طيران دولي منذ الاثنين الماضي رحلاتها من وإلى تل أبيب، بعضها لمدة أيام، وأخرى إلى أجل غير مسمى.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية مطار بن غوريون فارغ تهديد إيران حزب الله دولة الاحتلال إيران حزب الله تهديد مطار بن غوريون دولة الاحتلال المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أميركا تدرج 7 شركات بالإمارات على برنامج عقوبات السودان
أدرجت الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، 7 شركات مقرها الإمارات على برنامج العقوبات المفروضة على السودان، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الإمارات (وام) الرسمية.
وذكرت الوكالة أن الشركات المعنية هي "كابيتال تاب القابضة" و"كابيتال تاب للاستشارات الإدارية"، و"كابيتال تاب للتجارة العامة"، و"كرييتف"، وكذلك شركات "الزمرد والياقوت للذهب والمجوهرات"، و"الجيل القديم للتجارة العامة"، و"هورايزون للحلول المتقدمة للتجارة العامة".
وقالت إن وزارة العدل الإماراتية أكدت أن أيا من الشركات السبع لا تملك ترخيصا تجاريا ساري المفعول في الإمارات، نافية أن تكون بصدد ممارسة أي منها أعمالها في الدولة.
كما أشارت إلى أن السلطات الإماراتية المختصة تواصل مراقبة جميع الأنشطة المشبوهة المحتملة لهذه الشركات، وفقا للقوانين.
وعملت السلطات الإماراتية -وفق الوكالة- على إجراء تحقيقاتها الخاصة بشأن هذه الشركات والأفراد المرتبطين بها فور إخطارها بالعقوبات، كما سعت إلى الحصول على مزيد من المعلومات من السلطات الأميركية للمساعدة في التحقيقات.
يشار إلى أن واشنطن كانت قد فرضت في يناير/كانون الثاني 2024 عقوبات على مصرف وشركتين بتهمة تقديم تمويل لطرفي النزاع في السودان.
إعلانوأعلنت وزارة الخزانة الأميركية حينها أنها ستجمد أصول "بنك الخليج" وتجرم أي تعاملات معه في الولايات المتحدة، نظرا لأنه لعب دورا "أساسيا" في تمويل قوات الدعم السريع.
كما استهدفت العقوبات "شركة زادنا العالمية للاستثمار المحدودة" التي تشتبه واشنطن في أنها استخدمت في غسل الأموال وعمليات الجيش التجارية، إضافة إلى شركة "الفاخر للأعمال المتقدمة المحدودة" التي قالت وزارة الخزانة الأميركية إنها ساعدت قوات الدعم السريع على جني ملايين الدولارات عبر تصدير الذهب، مما سمح لقوات الدعم بشراء الأسلحة.
كما فرضت واشنطن في الآونة الأخيرة عقوبات متتالية على قادة الدعم السريع المتورطين في انتهاكات لحقوق الإنسان، ومنهم قادة بارزون مثل محمد حمدان دقلو (حميدتي) وأشقائه.
وأصدرت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات مماثلة على رئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان.