طبيب شيرين يكشف تطورات حالتها الصحية
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قال نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان، والطبيب الخاص بالفنانة شيرين عبدالوهاب، إن التزام المريض النفسي بتعليمات الطبيب هي أولى خطوات الشفاء، وأن الدعم الاجتماعي للمريض من الأشياء المؤثرة جدًا في حياته العلاجية.
أمطار رعدية وتقلبات جوية.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس غدا الخميس 8 أغسطس 2024 في مصر بعد عبد المنعم.. منبوذ كولر يغيب عن موقعة الأهلي وسموحة لحسم الدوري
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج “صالة التحرير” المذاع على قناة صدى البلد، أن كثرة الحديث مع المريض النفس عن أزمته، تعرقل مراحل علاجه.
وتابع نبيل عبد المقصود: الشباب لا يمتلكون ثقافة عن المخدرات ويعتزلون المجتمع بعد الدخول في هذه البوتقة، وهذه التغيرات لا بد من إصلاحها وعودتها إلى مسارها الطبيعي.
وأكمل: أقرب شخص إلى الشخص المتعاطي للمخدرات؛ هو الوحيد القادر على إصلاحه وتهذيبه وتوجيه النصائح له، دون التهور والدخول في مغالطات عنيفة، بعيدًا عن مشاركة الأب في هذه العملية.
واستكمل أستاذ علاج السموم: نسبة تعاطي المخدرات في مصر تصل إلى 20%، ونسبة الإدمان تصل إلى 3%، فهناك أعداد كبيرة دخلت في هذه البوتقة دون شعور.
ووجه نبيل عبد المقصود رسالة إلى جمهور الفنانة شيرين عبدالوهاب، قائلًا: "اقفوا جمبها وساعدوها، وخليكوا داعمين ليا، وإن شاء الله هترجع قريب بأغاني جديدة وهتكون أقوى من الأول".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نبيل عبد المقصود أستاذ علاج السموم والإدمان
إقرأ أيضاً:
نبيل دعبس يطالب بصياغة وإقرار قانون للتجارة شامل وموحد للشركات
طالب الدكتور نبيل دعبس رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا الاتصالات بمجلس الشيوخ رئيس برلمانية مصر الحديثة بصياغة وإقرار قانون للتجارة شامل وكامل و موحد لكافة الشركات بمختلف أنواعها ومسمياتها.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة للمجلس والمنعقدة الآن برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس المجلس والتي تناقش تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشئون المالية والاقتصادية والاستثمار ومكتب لجنة الشئون الدستورية والتشريعية عن الدراسة المقدمة منه بشأن دراسة الأثر التشريعي لأحكام الفصل الأول من الباب الثاني من قانون التجارة الصادر بالأمر العالي في 13 من نوفمبر سنة ۱۸۸۳ الخاص بشركات الأشخاص.
وأضاف دعبس أن هناك العديد من القوانيين والتشريعات التي تحكم الشركات منها قانون للشركات المساهمه وآخر للشركات الحكومية وثالث لشركات الأشخاص وغيرها وهذا أمر لا بد من الوقوف أمامه والعمل علي إيجاد تشريع واحد يحكم كل تلك الشركات بمختلف أنواعها ومسمياتها وأين كانت تحت أي ولاية.
وقال دعبس : على الجميع أن لا ينسى أن هناك قانون مدني به العديد من النصوص التي تخص الشركات خاصة من المادة 505 الي 530 للشركات ، ولذلك نتمى أن يكون هناك قانون شامل.
واستذكر النائب تجربة عام 1988 حين كانت قوانين شركات الأموال والاستثمار تحكم قطاعًا كبيرًا من النشاط الاقتصادي، لافتًا إلى أن غياب الإطار التشريعي الموحد اليوم يُعقّد بيئة الأعمال ويهدد الاستثمار. وأضاف: "نحتاج لقانون شامل يضع أسسًا واضحة لجميع الشركات، بدلًا من التعامل مع كل حالة على حدة، مما يخلق فجوات ويثير نزاعات قانونية".
وشدد دعبس على أن التوحيد التشريعي سيمنع التداخل بين التشريعات الخاصة بالشركات والقانون المدني، ويُسهم في تعزيز الشفافية والعدالة، داعيًا المسؤولين عن التشريع إلى تسريع إعداد هذا الإطار القانوني لضمان استقرار الاقتصاد الوطني.
وقال أن الوضع التشريعي الحالي يعاني من التشتت، مشيرًا إلى أن "كلما ظهرت مشكلة تُخص الشركات، يتم إصدار قانون جديد"، ما يؤدي إلى تراكم قوانين غير مترابطة.