«الغذاء والدواء»: تسمير البشرة بالتعرض للشمس قد يسرع ظهور علامات تقدم السن
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
حذرت الهيئة العامة للغذاء والدواء، اليوم الأربعاء، من التعرض إلى أشعة الشمس لتسمير البشرة.
وأضافت الهيئة، عبر حسابها بمنصة (إكس)، أن التعرض إلى أشعة الشمس لتسمير البشرة "التان"، قد يسبب تسريع ظهور علامات التقدم بالسن.
وتابعت الهيئة، أن الأضرار المحتملة لذلك تشمل: حدوث حروق في الجلد لدى بعض الأشخاص، وتضرر العينيين حال عدم استخدام النظارات الشمسية.
وأكملت، أن تقليل أضرار التسمير بالشمس يقتضى استخدام واق للشمس بدرجة عامل حماية لا يقل عن 30 ويكون واسع النطاق يحمي الجلد من أشعة الشمس بنوعيها.
كذلك نصحت الهيئة بارتداء قبعات واقية ونظارات شمسية لحماية العينيين من الأشعة فوق البنفسجية، واختيار الأوقات المناسبة للتعرض لأشعة الشمس بعيدا عن وقت الظهيرة الحارقة، وتقليل وقت التعرض لها قدر الإمكان.
التعرض إلى أشعة الشمس لتسمير البشرة "التان"، قد يسبب تسريع ظهور علامات التقدم بالسن، ولا بد من اتباع التعليمات والإرشادات لتقليل الأضرار المحتملة.#الغذاء_والدواء pic.twitter.com/FwK0znOlnH
— هيئة الغذاء والدواء (@Saudi_FDA) August 7, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الغذاء والدواء الشمس أخبار السعودية أخر اخبار السعودية أشعة الشمس
إقرأ أيضاً:
ظهور ثقب ضخم في غلاف الشمس.. هل يؤثر على الأرض؟
شهد الغلاف الجوي للشمس، ثقب إكليلي ضخم بعرض يقارب 800 ألف كم، مما سبب إطلاق رياح شمسية عالية السرعة باتجاه الأرض.
سبب ظهور الثقب في الغلاف الجويوتحدث هذه الثقوب الإكليلية عندما تتفتح الحقول المغناطيسية للشمس، مما يسمح للرياح الشمسية بالانطلاق بحرية إلى الفضاء، وفقا لموقع «سبيس ويزر دوت كوم».
وبسبب خروج الغازات الساخنة المضيئة التي كانت محاصرة داخل تلك الحقول المغناطيسية، تظهر هذه المناطق أكثر ظلامًا في الصور بالأشعة فوق البنفسجية.
وتتحرك الرياح الشمسية الصادرة من هذا الثقب، الذي يعادل قطره أكثر من 62 ضعف قطر الأرض، بسرعة قد تزيد عن 500 كيلومتر في الثانية.
ووفقًا لتوقعات الموقع، كان من المتوقع أن تصل هذه الرياح إلى الأرض بحلول 31 يناير، مما قد يتسبب في حدوث عواصف مغناطيسية طفيفة من فئة G1.
وعلى الرغم من التوقعات بحدوث عواصف مغناطيسية في 31 يناير، إلا أن الأحوال الفضائية، مثل الطقس على الأرض، تبقى غير قابلة للتنبؤ بشكل دقيق.
الشفق القطبيوعلى الرغم من أن هذه العواصف ليست شديدة، إلا أنها قد تعزز عروض الشفق القطبي في المناطق الشمالية والجنوبية، مما ينتج عنه مشاهد مذهلة للأنوار في السماء.
ويحدث الشفق القطبي عندما تتفاعل الرياح الشمسية مع المجال المغناطيسي للأرض، حيث تتصادم الجسيمات المشحونة القادمة من الشمس مع الغازات في الغلاف الجوي العلوي، مثل الأكسجين والنيتروجين، مما يطلق الطاقة على شكل ضوء ملون يظهر في السماء الليلية، كلما زادت قوة الرياح الشمسية، زادت ديناميكية واتساع هذه الظواهر.
اقرأ أيضاًيتنبأ بـ«التسونامي الفضائي».. باحث مصري يشارك في فريق إنجاز التنبؤ باضطرابات الغلاف الجوي
ثقب خطير.. إيلون ماسك يهدد الغلاف الجوي بـ«صاروخ فالكون»