مطار بن غوريون في تل أبيب خال من المسافرين
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
وثق مقطع فيديو متداول مطار بن غوريون في تل أبيب وهو خال من المسافرين بعد إلغاء معظم شركات الطيران العالمية رحلاتها من وإلى إسرائيل بسبب التصعيدات الأخيرة.
وأعلنت العديد من شركات الطيران العالمية عن إلغاء رحلاتها باتجاه إسرائيل تجنبا لاي ظروف طارئة في ظل عدم الإعلان عن موعد الرد الايراني.
كما أوصت سفارات الهند والسويد وبريطانيا وأستراليا والولايات المتحدة وألمانيا من بين دول أخرى مواطنيها بمغادرة لبنان.
وارتفعت حدة التوتر في المنطقة في أعقاب اغتيال إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران بعد يوم من غارة إسرائيلية في بيروت أودت بحياة فؤاد شكر القائد العسكري الكبير في جماعة حزب الله اللبناني.
ومنذ أيام أعلنت إسرائيل حالة تأهب تحسبا لرد من إيران وحزب الله بعد اغتيال إسماعيل هنية والقيادي البارز في حزب الله فؤاد شكر.
وتتصاعد المخاوف من أن يتحول التصعيد بين إيران وإسرائيل إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط.
ويأتي ذلك بينما تواصل إسرائيل حربا تشنها على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر خلفت أكثر من 131 ألف قتيل وجريح فلسطينيين معظمهم أطفال ونساء وما يزيد على 10 آلاف مفقود.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مطار بن غوريون شركات الطيران العالمية تل أبيب الطيران العالمي
إقرأ أيضاً:
هل تعرض مظلوم عبدي لمحاولة اغتيال؟
أنقرة (زمان التركية) – يزعم أن قائد قوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، تعرض لمحاولة اغتيال، بعدما وقع مع الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع اتفاقية من ثمانية بنود لدمج القوات الكردية بأجهزة الدولة السورية.
وصرح عبدي أنهم سينصاعون لوحدة الأراضي السورية ووحدة الوطن والعاصمة والعلم، واكد قائلأ: “مستعدون كليا للتوافق مع الواقع الجديد وفقا لتطور الوضع في سوريا”.
وأكدت المصادر بالمنطقة ادعاءات محاولة اغتيال مظلوم عبدي، كما زُعم أن المسؤول عن محاولة الاغتيال هو محمود راش التابع لتنظيم العمال الكردستاني واسمه الحركي “محمود بركهدان”.
وزُعم أن القوات الأمريكية اعتقلت راش وقامت باقتياده لجهة مجهولة.
وجاء من بين الادعاءات المثارة أن محاولة الاغتيال نابعة من الاتفاق الموقع بين الرئيس السوري، أحمد الشرع، ومظلوم عبدي.
جدير بالذكر أن الفترة السابقة شهدت خصومه بين عبدي وقائد قوات العمال الكردستاني، جميل بايك. وذكر قائد الفيلق الثاني بالجيش الوطني السوري ،فهيم عيسى، أن بايك طالب عبدي بعدم الانسحاب من المنطقة وأبلغه بأنهم سيتلقون التعليمات من العمال الكردستاني وإلا سيدفعون الثمن.
هذا وتعكس وقوع محاولة الاغتيال المزعومة عقب الاتفاق بين عبدي والشرع رغم تهديدات بايك الصراعات الداخلية بين قنديل وقوات سوريا الديمقراطية.
Tags: أحمد الشرعاغتيال مظلوم عبديالتطورات في سورياتنظيم العمال الكردستانيجميل بايكقوات سوريا الديمقراطيةمحاولة الاغتيالمحمود راشمظلوم عبدي