استطلاع: غالبية الإسرائيليين يؤيدون صفقة فورية لتحرير الرهائن وإنهاء الحرب في غزة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
#سواليف
أظهر #استطلاع جديد للرأي أن 68% من #الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى #صفقة_فورية لتحرير #الرهائن و #إنهاء_الحرب بين إسرائيل و”حماس”.
وقال حوالي 59% من الناخبين إنهم يؤيدون قيام إسرائيل بصفقة رهائن فورية تشمل #إنهاء_الحرب بين إسرائيل وحماس، بالمقارنة مع 33% من إجمالي الناخبين الذين يعارضون مثل هذه الصفقة، وفقا لاستطلاع رأي أجراه معهد ميدغام لاستطلاعات الرأي.
وبين ناخبي الائتلاف الحاكم، بلغت نسبة التأييد 41% لصالح التوصل إلى اتفاق، مقابل 49% ضده.
مقالات ذات صلة الاحتلال يواصل جرائمه ومجازره لليوم 306 2024/08/07هذا ويعتقد حوالي 68% من الجمهور الإسرائيلي الذين شملهم الاستطلاع أن الحكومة الإسرائيلية يجب أن تعقد صفقة لإعادة الرهائن عندما سئلوا: “ماذا يجب على #يونيو، و46% في مايو.
أما بين ناخبي الإئتلاف، فقد قال 52% إنه يجب التوصل إلى اتفاق قبل القضاء على “حماس”، بينما قال 35% أنه يجب تدمير “حماس” أولا.
ووفقا لاستطلاعات الرأي السابقة التي نشرها المنتدى، فإن التأييد الشعبي لإعطاء الأولوية لصفقة الرهائن على حساب تدمير “حماس” بلغ 72% في يوليو و67% في يونيو، و46% في مايو.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استطلاع الإسرائيليين صفقة فورية الرهائن إنهاء الحرب إنهاء الحرب يونيو
إقرأ أيضاً:
جنود احتياط يرفضون الخدمة بغزة
#سواليف
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأنّ العشرات من #جنود #الاحتياط في سلاح الطب أعلنوا أنهم لن يكونوا مستعدين للعودة للمشاركة في القتال بغزة.
وقالت الهيئة إن جنود الاحتياط برتبة مقدم وما دون من بينهم أطباء ومسعفون ومسعفون مقاتلون أشاروا في عريضتهم إلى أن رفضهم للخدمة العسكرية سببه دعوات #الاستيلاء على #أراضي #الفلسطينيين في #غزة والدعوة إلى توطينها.
واعتبروا أنّ هذا الأمر يشكل انتهاكا للقانون الدولي وأن هذا هو العامل الرئيسي في رفضهم إضافة لعدم إحراز تقدم نحو المرحلة الثانية من #صفقة ” #الرهائن “.
مقالات ذات صلة وصية طفل شهيد من غزة .. عليّ دين شيكل واحد / صورة 2025/03/28وأوضح الموقعون على العريضة أنهم يرفضون الاستمرار في التطوع في قوات الاحتياط بسبب طول مدة الحرب التي قالوا إنها تجاوزت أي منطق، وبسبب الضرر الذي تسببه للمدنيين على الجانبين وللنسيج الاجتماعي الإسرائيلي.
وأضاف الموقعون أنّ التعرض المستمر لأحداث صادمة للغاية ومواقف تهدد الحياة يسبب أضرارًا ما بعد الصدمة، إلى جانب تدنيس الصورة الإنسانية.
ودعوا إلى عدم الاستسلام للضغوط والسماح باستمرار صفقة “الرهائن” ووقف إطلاق النار والانتقال إلى المرحلة الثانية.
وفي 18 من الشهر الجاري، استأنف الجيش الإسرائيلي قصفه المدمر للقطاع ثم عملياته البرية، بعد شهرين من إبرام اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.