سامي الجميل: حزب الله يراهن على حسابات قد تكلف لبنان غالياً
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
إعتبر رئيس حزب "الكتائب اللبناني" سامي الجميل، مساء اليوم الاربعاء، أن "حزب الله يراهن على حسابات خاطئة قد تكلف لبنان غالياً جداً كما انه يعطل الانتخابات الرئاسية في لبنان".
وقال في حديث لـ"سكاي نيوز عربية": "حزب الله يتعاطى بخفة مع الأزمة التي يواجهها لبنان وينفذ أجندة إيران"، مضيفاً: "الشعب اللبناني ليس وقودا بتصرف الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله وإيران"
هذا واشار الى ان "الاقتصاد اللبناني تعرض لدمار كامل"، لافتاً الى ان "وضع لبنان ليس أفضل من وضع سوريا".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الأرثوذكسية تقدم التهنئة للمطران سامي فوزي بعيد الميلاد المجيد
قدم القمص سرجيوس سرجيوس وكيل عام البطريركية بالقاهرة، والدكتور جرجس صالح منسق العلاقات بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وكنائس الشرق الأوسط، التهنئة لنيافة المطران سامي شحاتة رئيس الكنيسة الأسقفية في مصر وشمال إفريقيا والقرن الإفريقي، بمناسبة عيد الميلاد المجيد حسب التقويم الغربي، حيث نقلا التهنئة باسم قداسة البابا تواضروس الثاني.
قداس عيد الميلاد المجيدوكان ترأس ، مساء أمس، رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، قداس عيد الميلاد المجيد وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
وقال رئيس الأساقفة في عظة القداس: حقيقة الميلاد ونحن نحتفل به هذا العام، هي التي أعلنها السيد المسيح عن ذاته: “أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة، بل يكون له نور الحياة” (يوحنا 8: 12).
وأضاف رئيس الأساقفة: كان شعب الله في القديم يعاني من ظلمة شديدة، مجتمع مليء بالاضطرابات،
وسط هذه الظلمة الحالكة السواد يعلن الله وعدًا عظيمًا: "نور سيأتي ليبدد الظلام، مَلك سيحكم بالسلام والعدل".
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ميلاد المسيح أعظم رسالة للعالمالكنيسة الأسقفية توفر ترجمة فورية بلغة الإشارة وتخصص ركنًا للصم بقداس العيد
وأكد رئيس الأساقفة: في العهد القديم، كانت هناك إشارات إلى النور الإلهي مثل ظهور الله لموسى في العليقة المشتعلة، والنور كان يقود شعب الله في البرية من خلال عمود النار بالليل وسحابه مضيئة في النهار. في بيت لحم، منذ أكثر من ألفي عام، بدأ نور صغير يضيء. هذا النور، هو مولد السيد المسيح، الذي غيّر العالم ولا يزال يغيره حتى اليوم.
واستكمل رئيس الأساقفة: في الميلاد، لم يرسل الله نورًا عابرًا فقط؛ أرسل ابنه الوحيد ليكون نورًا دائمًا، ليكشف حقه وحبه للعالم. فيكون ميلاد المسيح هو أعظم رسالة رجاء للعالم. وإعلان أن النور الإلهي قد أتى ليبدد ظلام الخطية واليأس. فالمسيح هو النور الذي لا ينطفئ، النور الذي يرشدنا ويقودنا إلى الحياة الأبدية.