«كانت مع الدادة بتاعتها».. تفاصيل اللقاء الأول بين دلال عبدالعزيز وسمير غانم
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قصة حب فريدة من نوعها، جمعت بين سمير غانم ودلال عبدالعزيز، تأثر الجمهور بحبهمها من خلال سردهما للقصة، التي استطاعت فيها «دلال» السيطرة على قلب «سمير»، ومن شدة الحب الذي كان ظاهرًا أمام الجميع، رحلت دلال عبدالعزيز بعد أيام قليلة من رحيل رفيق رحلتها، وكأنهما اتفق على الرحيل سويًا، وفي ذكرى رحيلها نكشف تفاصيل اللقاء الأول الذي جمعها بسمير غانم.
خلال لقائها في برنامج «معكم» التي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي، روت دلال عبد العزيز بعض التفاصيل عن حياتها الخاصة، وكشفت فيها عن اللقاء الأول الذي جمعها بزوجها سمير غانم، أثناء تواجدها مع عائلتها في الإسكندرية قائلة: «شفته وأنا صغيرة خالص، وأنا في إسكندرية لما كنا بنصيف، زمان لما كان بيعمل حاجات ثلاثي أضواء المسرح، كنت أنا والدادة بتاعتي ماشيين على الكورنيش، قالت لي إلحقي سمير غانم بتاع الثلاثي أهو، جرينا عشان نسلم عليه، وهو لعبلي في شعري».
العديد من الأعمال الفنية، جمعت دلال عبد العزيز بزوجها سمير غانم، ومن ضمنها:
- فيلم يا رب ولد
- مسرحية أهلًا يا دكتور
- مسرحية أخويا هايص وأنا لايص
- فيلم حادي بادي
- مسلسل بدل الحدوتة تلاتة
- مسرحية فارس وبني خيبان
- فيلم ليس لعصابتنا فرع آخر
3 أشهر فقط قضتها دلال عبدالعزيز في الدنيا، بعد رحيل سمير غانم الذي رحل في الـ 20 من مايو عام 2021، متأثرًا بإصابته بكورونا، ولحقت به زوجته دلال عبدالعزيز في الـ 7 من أغسطس متأثرة بإصابتها بالمرض نفسه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سمير غانم دلال عبد العزيز كورونا دلال عبدالعزیز اللقاء الأول سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
عانى 40 يوما.. شمس البارودي تروي تفاصيل جديدة عن اللحظات الأخيرة في حياة حسن بوسف
نشرت الفنانة المعتزلة شمس البارودي تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تروي فيه اللحظات الأخيرة قبل رحيل حسن يوسف وتتذكر ابنها الراحل عبد الله.
وقالت شمس البارودي : حبيبي ياحسن ياحبيبي ياعبدالله رأيت الراحة والسعادة في وجهكم بعد صعود الروح لبارئها أبني رأيته بعد تسليم روحه لخالقها ووجهه نور وهاديء وضممته لصدرى وقبلته وعاتبته أن سبقنى لله واستودعته وحمدت وشكرت وقلت اللقاء في دار الحمد بإذن الله ياشهيد يآرب أما حبيبي زوجى عشت معه كل اللحظات وهو هاديء مطمئن من الساعه الرابعه فجرا حتي العاشرة صباحا أتلوا عليه القرآن وأنا اضم يده وراسه بيدى واطمأنه بعد ماتلوت سورة ياسين والملك ورقيته الرقيه الشرعيه هدءت انفاسه وانتظمت ضربات قلبه وأنا أردد عليه ياحبيبي عليها نحيا وعليها نموت وبها نبعث انشاء الله آمنين( أشهد إلا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله ) وهو مطمئن وساكن ويدى اليمني تحتضن يده واليسري تحتضن رأسه وهو هاديء هدؤ النايم المطمئن سلمت روحه حبيبي لخالقها فقد عانا ومحص أربعين يوما حبيبي في مرضه ومعاناته الصامتة وامتناعه عن الطعام والشراب إلا من المحاليل ونحن حوله وأنا بجواره في كل لحظاته وأبناءنا يقبلونه ويتحدثون معه وأنا لا أتركه ولا لحظه إلا للحمام لحظة ينادى على أردد له أنا أهو ياحبيبي أنا جنبك ياحبيبي.
وأضافت شمس البارودي : عندما حانت لحظة تركه لنا وللدنيا بكل مافيها لملكوت الله كان راضي هاديء ماشاءالله لم يفزع ولم يحشرج بل نفس هاديء وبهدؤ مالت رأسه ويده اليسري لم يترك سبحته يسبح بها لم يفتر لحظه عن التسبيح والذكر ذهبت روح حبيبي لخالقه وأنا أردد علي كل من حوله أنا لله وإنا إليه راجعون اللهم تغمده بواسع رحمتك اللهم أجرنا في مصيبتنا في جنتك ربك بإذن الله ياحبيبي " أردت ذكر جزء من هذه الساعات الأخيرة