بيان هام من السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات إلى كافة الناخبين والناخبات
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
ذكرت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات كافة الناخبات والناخبين المنتمين إلى إحدى الفئات المبينة أدناه. أنه يحق لهم ممارسة التصويت يوم الاقتراع بالوكالة بطلب منهم.
في هذا الشأن، يتم تحرير الوكالات إلى غاية الثلاثاء 3 سبتمبر 2024 أمام كل من:
رئيس اللجنة البلدية لمراجعة القوائم الانتخابية بالنسبة لـ:-ذوي العطب الكبير أو العجزة.
-العمال والمستخدمون الذين يعملون خارج ولاية إقامتهم.
-العمال الذين هم في تنقل بداخل الوطن والذين يلازمون أماكن عملهم يوم الاقتراع.
-الطلبة الجامعيون والطلبة في طور التكوين الذين يدرسون خارج ولاية إقامتهم.
-الناخبات والناخبون الموجودون مؤقتا في الخارج.
-الناخبات والناخبون المقيمون بالخارج والمتواجدون مؤقتا بأرض الوطن.
رئيس الممثلية الدبلوماسية أو القنصلية بالنسبة للمواطنين المقيمين بالخارج والمتواجدين بعيدا عن مقر اقامتهم أو متواجدين بالتراب الوطني. قائد الوحدة أو مدير المؤسسة بالنسبة لأفراد الجيش الوطني الشعبي والأمن الوطني والحماية المدنية. وموظفو الجمارك الجزائرية ومصالح السجون الذين يلازمون أماكن عملهم يوم الاقتراع.4- مدير المستشفى بالنسبة للمرضى الموجودون بالمستشفيات و/أو الذين يعالجون في منازلهم.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
برلماني: افتتاح الرئيس أعمال تجديد مسجد السيدة نفيسة يعكس الاهتمام بتطوير أماكن آل البيت
أشاد النائب أحمد البلشي، عضو مجلس الشيوخ، بافتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي لأعمال تجديد مسجد السيدة نفيسة- رضي الله عنها-، مؤكدا أن هذه الخطوة تعكس الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة المصرية لتطوير أماكن آل البيت، باعتبارها جزءا أصيلا من الهوية الثقافية والدينية لمصر.
وأكد البلشي لـ صدى البلد، أن توجيهات الرئيس السيسي بتطوير مساجد آل البيت؛ تأتي في إطار النهضة الشاملة التي تشهدها مصر خاصة فيما يتعلق بتطوير القاهرة التاريخية.
مسجد السيدة نفيسةأضاف النائب أن الجولة التي قام بها الرئيس السيسي داخل مسجد السيدة نفيسة واطلاعه على أعمال التطوير التي نفذتها الهيئة الهندسية للقوات المسلحة؛ تؤكد أن الدولة عازمة على استكمال مشروع تطوير مساجد آل البيت، بما يتماشى مع مكانتها الدينية والتاريخية، ويليق بقيمتها لدى المصريين.
إحياء القاهرة التاريخيةأشار البلشي إلى أن هذه الجهود تأتي ضمن خطة شاملة لإحياء القاهرة التاريخية، بما يشمل تطوير المساجد والمقامات والمناطق التراثية، وذلك بهدف الحفاظ على الطابع الإسلامي لمصر، وتقديم صورة حضارية تليق بها أمام العالم.