بعد إصابتها بالسرطان.. أول ظهور لـ كندة علوش في الساحل
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
شاركت الفنانة فيفي عبده، عبر حسابها الشخصي علي موقع انستجرام، مجموعة صور برفقة العديد من الفنانات من إحدى المناسبات في الساحل الشمالي.
أول ظهور لـ كندة علوش في الساحل
وظهرت فيفي في الصور برفقة بوسي شلبي، الفنانة كندة علوش، في الظهور الأول لها بعد إعلانها إصابتها بمرض السرطان، وخضوعها للعلاج منه.
مرض كندة علوش
يذكر أن كندة علوش أعلنت عن إصابتها بسرطان الثدي، ومعاناتها في رحلة العلاج على مدار عام ونصف، وكشفت عن كيفية تعاملها مع المرض، وخوفها على زوجها الفنان عمرو يوسف وطفلها، وكيفية تحملها لرحلة العلاج، تفاصيل تجربتها مع تساقط الشعر جراء العلاج الكيماوي، ولماذا أخفت الخبر عن الجمهور، مؤكدة أنها اضطرت بعد 9 أشهر من إرضاع طفلها كريم للتوقف عن إرضاعه لشعورها بآلام، وخضعت للفحص عدة مرات.
وكان آخر أعمال كندة علوش مسلسل “ستات بيت المعادي”، والمسلسل من بطولة: إنجي المقدم، ميرهان حسين، نهال كمال المهدي، أحمد وفيق، صبري فواز، وتدور احداث مُسلسل "ستات بيت المعادي" حول ثلاث نساء متزوجات في منزلٍ واحد ضمن فترات زمنية مختلفة ومتباعدة، ويجمع بينهن قاسم مشترك واحد هو اضطرارهن إلى اتخاذ قرارات مصيرية متشابهة بهدف التغلب على التحديات والمتاعب التي تواجه حياتهن الزوجية.
وايضا شاركت في فيلم "نزوح" الفائز بجائزة الجمهور في مهرجان فينيسيا السينمائي، تقدم «كندة» دور والدة زينة البالغة من العمر 14 عاما، التي عندما يتحطم سقف غرفتها بصاروخ خلال النزاع السوري، تضطر إلى النوم لأول مرة تحت النجوم وتكوين صداقات مع عامر الصبي بالمنزل المجاور، ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة (كندة علوش) على الرحيل وتدخل في صراع مع زوجها معتز (سامر المصري) الذي يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.
و فيلم باص 22 للمخرجة ويندي بيدنارز، بطولة النجمة كندة علوش، هو أول فيلم من إنتاج منصة OSN الشهيرة وشهد مؤخرًا بثه على المنصة، كما بدأ عرضه التجاري في دور السينما في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، وسينطلق قريبًا في دور السينما في الإمارات العربية المتحدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كندة علوش فيلم نزوح اخر اعمال كندة علوش کندة علوش
إقرأ أيضاً:
تخلص منها فورًا.. أدوات في المطبخ ترتبط بالسرطان والعقم
انتشرت في الآونة الإخيرة الإصابات بالسرطان في مختلف أنحاء العالم والذي أرجعه الكثير من الأطباء لعدد من الأشياء التي نستخدمها بشكل يومي ولا سيما المطبخ ، حيث حث طبيب العظام ومؤلف كتاب "دليلك إلى صحة الخلايا"، جوزيف ميركولا، على التخلص من تلك الأدوات.
وأوضح ميركولا أن المواد البلاستيكية الدقيقة تتسرب من الأدوات البلاستيكية إلى الطعام والماء والهواء، ما يؤدي إلى تراكمها في أجسامنا ويزيد من مخاطر الإصابة بأمراض، مثل السرطان وأمراض القلب والخرف.
وقال إن المواد البلاستيكية الدقيقة، التي تنبعث من البلاستيك الأكبر حجما، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحتنا، خاصة عندما تتعرض للحرارة في المطبخ. مضيفا: "الكثير من أدوات المطبخ الشائعة تحتوي على هذه المواد البلاستيكية الدقيقة أو تطلقها أثناء تحضير الطعام واستهلاكه".
وتشمل أبرز الأدوات التي حذر منها ميركولا "الأواني البلاستيكية وأواني الطهي غير اللاصقة، التي تعتبر الأكثر تعرضا للحرارة، وبالتالي تساهم في تحلل المواد البلاستيكية".
وأضاف ميركولا أن الأواني البلاستيكية السوداء تحتوي على أعلى مستويات من المواد الكيميائية السامة كما أشار إلى أدوات أخرى مثل ألواح التقطيع البلاستيكية وأوعية الطعام البلاستيكية وكبسولات القهوة والشاي، التي تعد أيضا مصدرا للمواد البلاستيكية الدقيقة.
ونصح ميركولا بالاستعاضة عن ألواح التقطيع البلاستيكية بأخرى خشبية لتقليل تسرب المواد البلاستيكية إلى الطعام. كما أوصى باستخدام حاويات زجاجية لتخزين الطعام بدلا من الحاويات البلاستيكية التي قد تسرّب المواد الكيميائية الضارة.
وأكد أن المواد البلاستيكية الدقيقة تحتوي على مواد كيميائية تعطل الغدد الصماء، مثل الفثالات، التي تحاكي هرمون الاستروجين، ما قد يؤدي إلى العقم وسرطانات هرمونية. وأوضح أن هذه المواد الكيميائية يمكن أن تتراكم في الأنسجة، ما يسبب التهابا مزمنا ويزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وأضاف أن الفثالات، التي تستخدم لتليين البلاستيك، قد تساهم في أزمة الخصوبة، حيث أظهرت دراسات تأثيراتها السلبية على الخصوبة لدى النساء والفئران، ما يزيد من خطر الإجهاض. كما أظهرت الدراسات أن مستويات الفثالات المرتفعة قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
كما حذر ميركولا من المطاحن البلاستيكية التي قد تساهم في انتشار المواد البلاستيكية الدقيقة إلى التوابل المطحونة، وخاصة تلك المصنوعة من بوليمرات مثل POM (بولي أوكسي ميثيلين) وPS (بوليسترين). وأوصى باستخدام التوابل المخزنة في حاويات زجاجية بدلا من المطاحن البلاستيكية المدمجة.