تعرف على علامات نقص فيتامين د عند الأطفال.. احذرها
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تختلف أعراض نقص فيتامين د بين الأطفال والبالغين، حيث أن نقص فيتامين د يؤثر بشكل كبير على نموهم وصحة بناء العظام بشكل سليم.
علامات نقص فيتامين د عند الاطفال
ويمكن أن يؤدي التعرض الآمن لأشعة الشمس أن يمد جسم الأطفال بفيتامين د. لذا يجب تعرض الاطفال لأشعة الشمس 3 مرات أسبوعيا لمدة من 10 إلى 15 دقيقة من الساعة 9 صباحا .
مشاكل صحية تصيب الحوامل بسبب نقص فيتامين د.. احذريها بدون أدوية ومكملات.. أطعمة تزيد الوزن للرجال والأطفال
وينصح للرضع فوق سن 6 أشهر وللأطفال الأكبر سنا بالتعرض غير المباشر لأشعة الشمس مع استعمال كريمات واقية ضد اشعة الشمس الضارة وملابس واقية أيضا.
علامات نقص فيتامين د عند الاطفال
ومن أعراض وعلامات نقص فيتامين د عند الأطفال، ما يلي :
_ تأخر النمو.
_ الآم في العظام والعضلات.
_ صعوبة التنفس.
_ تورم المفاصل.
_ تشوهات الهيكل العظمي (تقوس الساقين أو الركبة المتلاصقة) .
_ مشاكل الأسنان .
_ حدوث تشنجات، نوبات صرع أو هيجان.
_ تأخر النمو الجنسي عند البلوغ.
إذا لم يتم علاج نقص فيتامين د عند الأطفال قد يؤدي ذلك إلى مرض الكساح، وهو مرض خطير قد يسبب فقدان بنية العظام
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيتامين د الاطفال علامات نقص فيتامين د اشعة الشمس العظام الاسنان
إقرأ أيضاً:
تعرف على قصة جملة "ليبارك المسيح هذا البيت"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء مفعمة بالفرح والرمزية، ترسل الكنيسة الكاثوليكية الغربية في هذه الأيام الأطفال والشمامسة لتبريك البيوت والمنازل، مستذكرةً استدلال المجوس بالنجم المضيء وزيارتهم لبيت الطفل يسوع. ينطلق الأطفال فرحين، حاملين معهم البشرى والخير.
ملابس المجوس وطقوس البركة
يرتدي الأطفال ملابس ترمز إلى المجوس والرعاة، ويتجولون في الشوارع وهم يرتلون وينشدون، حاملين البخور وأقلام الطباشير التي تُبارَك خلال قداس احتفالي. يُستخدم الطباشير لكتابة العبارة:
20*C+B+M+25
على مداخل المنازل، والتي تعني: "ليبارك المسيح هذا البيت" (Christus Mansionem Benedicat)، مع الأرقام التي تشير إلى السنة الحالية والنجم رمزًا لنجم بيت لحم.
جمع التبرعات لدعم الأطفال المحتاجين
خلال جولتهم، يجمع الأطفال التبرعات لدعم مشاريع للأطفال الفقراء حول العالم. هذا العام (2025)، ستُخصص التبرعات لدعم حقوق الأطفال ومساعدة الأطفال ذوي الإعاقة في كينيا وكولومبيا، بمشاركة 300 ألف طفل و90 ألف مساعد في أنحاء ألمانيا.
حصيلة السنوات الماضية
2024: تم جمع 46 مليون يورو لدعم المناطق الفقيرة في الأمازون ومشاريع الحفاظ على البيئة.
2023: جمع 45.455 مليون يورو لدعم الأطفال في شرق آسيا، حيث تنتشر عمالة الأطفال.
2022: تم تخصيص 39 مليون يورو للرعاية الصحية للأطفال في مصر، غانا، وجنوب السودان.
2021: جُمعت أكثر من 38 مليون يورو لدعم تعليم أطفال أوروبا الشرقية الفقيرة.
2020: كانت التبرعات الأكبر، حوالي 49 مليون يورو، لمشاريع دعم اللاجئين السوريين في لبنان.