توصيات مهمة في اجتماع مجلس جامعة الملك خالد
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
عقد مجلس جامعة الملك خالد أمس الثلاثاء، الاجتماع الحادي عشر لمجلس الجامعة، برئاسة رئيس الجامعة د. فالح بن رجاء الله السلمي، نيابة عن وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان.
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي - أمين مجلس الجامعة - د. حامد بن مجدوع القرني، أن المجلس ناقش عددًا من الموضوعات، واتخذ حيالها التوصيات اللازمة.
أشار القرني إلى أن من أبرز التوصيات التي اتخذها المجلس، التوصية بالموافقة على ابتعاث وتمديد ابتعاث وإنهاء ابتعاث وإلحاق عدد من المعيدين والمحاضرين، والموافقة على منح درجتي الماجستير والدكتوراة لعدد من طلاب وطالبات الدراسات العليا، وعرض مشروع ميزانية الجامعة المقترح للعام المالي 1445/1446هـ - 2024م.
كما أوصى المجلس بإقرار القواعد التنفيذية للائحة الدراسة والاختبارات للمرحلة الجامعية، والموافقة على تعديل مسميات البرامج المهنية بكلية التربية، والموافقة على اعتماد خطة النشاط اللامنهجي للجامعة للعام الجامعي 1445، إضافة إلى تعديل بعض خطط برامج البكالوريوس وفقًا للنظام الفصلي.
حضر الاجتماع الأمين العام لمجلس شؤون الجامعات د. بسام بن عبدالله البسام، وأعضاء وعضوات مجلس الجامعة.
مجلس #جامعة_الملك_خالد يعقد اجتماعه الحادي عشر ويقر ميزانية 2024.. التفاصيل: https://t.co/OZz6rv45ao pic.twitter.com/rMznF54rlZ— جامعة الملك خالد (@kkueduksa) August 8, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس أبها المملكة العربية السعودية جامعة الملك خالد جامعة الملک خالد
إقرأ أيضاً:
خالد بن محمد يحضر «برزة أبوظبي»
حضر سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي للإمارة، المجلس الرمضاني لحكومة أبوظبي «برزة أبوظبي»، التي يُنظمها مكتب أبوظبي الإعلامي في قصر الحصن.
وتبادل سموّه والحضور التهاني والتبريكات بمناسبة شهر رمضان المبارك، داعياً المولى عزَّ وجلَّ أن يعيد هذا الشهر الفضيل على دولة الإمارات العربية المتحدة، قيادة وحكومة وشعباً، بمزيد من التقدم والازدهار في ظل القيادة الرشيدة لـصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.
وتهدف «برزة أبوظبي» إلى تعزيز أواصر التعاون وترسيخ قيم التواصل بين كوادر وقيادات الجهات الحكومية في الإمارة، ومنحهم فرصة اللقاء وتبادل الأفكار والرؤى خارج أجواء العمل، بما يسهم في خلق بيئة إيجابية ضمن منظومة العمل الحكومي من خلال تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية.
(وام)