إحالة العاملين بـ4 مراكز شباب في القليوبية إلى التحقيق لتغيبهم عن العمل
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
كلّف الدكتور وليد الفرماوي، مدير عام مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية محمد عبد العزيز، مدير إدارة خدمة المواطنين، ومحمد سمير من العاملين بالإدارة، بمتابعة بعض مراكز الشباب الواقعة بنطاق إدارتي كفر شكر وبنها.
مراجعة الإجراءات التنظيميةوتمت متابعة مراكز شباب الصفين، وميت الدريج، وكفر عامر، وكفر رضوان، وكفر منصور، وكفر سعد، وميت راضي، وتبين أن هذه المراكز مفتوحه وتمارس نشاطها بشكل كامل، وتمت مراجعة الإجراءات الدفترية والإدارية للمراكز.
كما شملت المتابعة مراكز شباب المنشأة الصغرى وكفر علي شرف الدين، وتبين غياب بعض العاملين بهمما، أما مركزي شباب جمجرة الكبرى والمنشأة الكبرى فكانا مفتوحين بدون عاملين، وأوصت اللجنة مراكز الشباب باتخاذ عوامل الأمن والسلامة حفاظا على المترددين والأهتمام بالنظافة العامة للمراكز.
إحالة العاملين المتغيبين إلى التحقيقوأمر «الفرماوي» بإحالة العاملين المتغيبين للشؤون القانونية للتحقيق، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال ذلك مشيرا إلى استمرار المتابعات الميدانية لمراكز الشباب والأندية الرياضية للوقوف على التزام العاملين وتقديم الخدمات للمترددين برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والمهندس أيمن عطية محافظ القليوبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية شباب القليوبية مراكز القليوبية مركز القليوبية
إقرأ أيضاً:
لتوثيق 12 عامًا من العمل الشبابي والسياسي.. كيان شباب مصر يُصدر "الحكاية"
أعلن كيان شباب مصر، إطلاق كتاب بعنوان "الحكاية"، لتوثيق مسيرة 12 عامًا من العمل المتفاني والتجرد الذي قدمته مجموعة من الشباب المصري الواعي، الذين حملوا على عاتقهم مسؤولية النهوض بالوطن من خلال العمل الجماعي والتنمية السياسية.
وأكد كيان شباب مصر فى بيان له، أن "الحكاية" ليس مجرد كتاب؛ بل هو شهادة حية على قدرة الشباب على إحداث التغيير الإيجابي، وتجسيد الإيمان العميق بأن المستقبل يُصنع اليوم بأيدي الطموحين، ولأول مرة في العالم، يروي شباب كيان شباب مصر تجربتهم الفريدة ورحلتهم الاستثنائية التي تمزج بين الإصرار، الابتكار، والتضحية، في إطار رحلة ملهمة تثبت أن الشباب قادرون على قيادة التحولات المجتمعية والسياسية.
وتابع كيان شباب مصر فى بيانه، :"لقد واجهنا الكثير من الصعوبات والطريق كان مليء بالعقبات والتحديات، ولم يكن يومًا ممهدًا بالورود، كل خطوة تطلبت منا قوة وعزيمة، وكل عقبة نواجهها تُظهر لنا مدى صعوبة الرحلة، عندما ننظر إلى الوراء، نرى أننا لم نكن وحدنا في هذه الرحلة، فقد كان لدينا دعم من أولئك الذين آمنوا بطموح الشباب، علي رأسهم القيادة السياسية الحكيمة التي آمنت بصوت الشباب و أفسحت لهم الطريق بفتح حوار وطني يعزز أهمية دور الشباب في صنع القرار.