موقع النيلين:
2024-11-02@12:17:19 GMT

بورتسودان .. كلنا في الآلام والآمال شرق

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

*اهمل المركز الشرق طويلا وجعله فقط محطة عبور للصادر خارج البلاد والوارد للمركز وبقية الأقاليم عدا الشرق وجعله فوق ذلك مخزن لأصوات الانتخابات!*

*عندما احتاج المركز للشرق بحثا عن الأمن والأمان فتح الثغر صدره العريض وقاسم القادمين الماء والهواء والمكان على ضيق الحال*!

*إن كان المركز قد قام بواجبه واعد لمثل هذا اليوم عدته لكان الحال افضل ولوجد المركز وأطرافه واقعا أجمل*!!

*خرج الشرق يحمل بليلة المباشر يستقبل بها كل اهل السودان وهو يقاسمهم جود بالموجود*

*مع هذا الحمل الصعب والمخاض العسير تجتهد ولاية البحر الأحمر بقيادة ابنها الوالى اللواء مصطفى محمد نور وتنجح خدمة للإنسان وليس الحكام!*

*اليوم- إن شاء الله- تنور البورت وغدا تشرب وفي المستقبل القريب يقهر المستحيل طريق عقبة ياس وطوكر*

*بقلم بكري المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

أبرز ما تناولته الصحف العربية اليوم: العربي الجديد: الخيار المؤلم في السودان

مآلات الحرب بين إسرائيل وحزب الله واحتمالات السلام في الشرق الأوسط،إضافة إلى سبل وقف الحرب في السودان من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 1 نوفمبر 2024..

صحيفة القدس العربي:هل اقترب وقف إطلاق النار في لبنان؟

أشارت الصحيفة إلى ما وصفته بارتفاع تصريحات لبنانية متفائلة باقتراب اتفاق على وقف إطلاق النار في لبنان، والمستجدات التي دفعت باتجاه هذا التفاؤل هي موافقة مبدئية من “حزب الله” على وقف العمليات العسكرية ضد إسرائيل، وبالتالي، على “فصل ملف لبنان عن غزة”، والتراجع إلى شمال الليطاني

يرى الكاتب أن الطرفين المتحاربين يحاولان حسم الجدل في هذه المباحثات عبر الميدان، أما تفاصيل الهدنة، وتوقيتها، فيتعلق بالعديد من العناصر، من أهمها رغبة حكومة نتنياهو في تحديد الطرف الأمريكي الذي سيحصل على هذا الإنجاز السياسي: معسكر جو بايدن أم دونالد ترامب

الإتحاد الإماراتية :احتمالات سلام الشرق الأوسط

يرى الكاتب أن الحل الوحيد أمام المنطقة ودولها ككل، هو النزول من الشجرة، وذلك تعبيراً عن الإيمان الحقيقي بضرورة ابتكار حلول سلمية تضمن للشعب الفلسطيني حقوقَه الكاملة، وأهمها حق تقرير مصيره في دولة مستقلة، واعتماد منظمة التحرير الفلسطينية شريكا في السلام المأمول.. وغير ذلك لن يكون ألا وهماً قائماً على مشروع انغلاقي محكوم عليه بالفشل والاندثار.

أما احتمالات السلام فهي موجودة ومتوفرة حسب الكاتب، وعقدة التفوق العسكري الإسرائيلي لا ينبغي أن تتعملق لتصبح عنواناً عاماً مشتركاً لأحداث المنطقة في السنوات القادمة، إذ في السياسة كما في الفيزياء، لكل فعل رد فعل مساوٍ له في القوة ومعاكس له بشكل اصطدامي في الاتجاه

اندبندنت عربية : إيران وإسرائيل تنقلان الشرق الأوسط إلى سباق التسلح

اعتبرت هدى رؤوف في مقالها أن الشرق الأوسط سيعاني معضلة أمنية تترتب على تعزيز القدرات العسكرية لكل من إيران وإسرائيل مما يدفع دول المنطقة الأخرى للتوجه ذاته لتوفير الأمن والحفاظ على توازن القوى الإقليمي، وبينما يحدث ذلك ستتغير خريطة التسليح في المنطقة، وهو ما لا ينذر بالتوجه نحو الأمن والاستقرار

وترى الكاتبة أنه في حين يتجه الطرفان إلى إعادة بناء معادلة الردع بينهما كل لمصلحته، سيندلع في الشرق الأوسط سباق التسلح الذي يعني سعي الدول المتنافسة التي بينهما علاقات عداء إلى زيادة قدراتهم العسكرية كماً ونوعاً، الذي أحد مؤشراته هو الإنفاق العسكري

العربي الجديد:الخيار المؤلم في السودان

نقرأ في الصحيفة أن الرهان على تحقيق فريق نصراً حاسماً على الآخر يرفع سقف الزمن إلى فضاء المجهول، فوق معاناة النازحين واللاجئين

ويتساءل الكاتب متى نطفئ نار الحرب؟ بل كيف؟

لعلّ الخيار المتاح (رغم صعوبته على نحوٍ يبدو كأنّه مستحيلٌ) هو القبول بإبرام صفقات قد تبدو مؤلمةً بين أطراف الاقتتال، من شأنها وقف انتشار لهيب الحرب ورمادها. فكيفما تداعت أوجاع تلك الصفقات فلن تكون أكثر إيلاماً من إطالة أمد هذا الحريق والتدمير والتهجير، فمع استشراء نار الحرب تزداد مخاطر انشقاق الوحدة الوطنية، وتتعدد الانقسامات في النسيج الاجتماعي، خاصّة تحت غبار التجييش القَبَلي وتجريف الأطر السياسية.

نقلا عن مونت كارلو الدولية

الوسومإسرائيل إيران السودان الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • وداعا لآلام العظام .. نصائح طبيعية للتخفيف السريع
  • دعاء الفجر لتسهيل الأمور.. كلمات تيسر الحال وتفتح أبواب السماء
  • أبرز ما تناولته الصحف العربية اليوم: العربي الجديد: الخيار المؤلم في السودان
  • اليوم التالي في الشرق الأوسط؟
  • الناظر ترك يهاجم رئيس الحزب المحلول ويصف عودته بـ«الفتنة»
  • المبعوث الأمريكي يوجه اتهامات لـ«سطات بورتسودان» بشأن المساعدات
  • المركز الروسي للمصالحة في سوريا: عبور 3801 شخص اليوم من الأراضي اللبنانية
  • يايسله مع الأهلي.. وماذا بعد!!
  • الإعلامية فاتن عبد المعبود: آلام الجنود الإسرائيليين تعكس تفسير الآية الكريمة
  • تطورات جديدة في إمتحانات الشهادة السودانية