بوركينا فاسو ومالي تتفقان مع سلطات النيجر على التصدي لعقوبات "إيكواس"
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
اتفقت بوركينا فاسو ومالي مع السلطات العسكرية للنيجر على العمل المشترك للتصدي للعقوبات الاقتصادية والإجراءات السياسية التي تتخذها المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إيكواس".
وزار وفدان من بوركينا فاسو ومالي عاصمة النيجر نيامي يوم 7 أغسطس.
وأفادت وكالة AIB البوركينابية الرسمية للأنباء، اليوم الثلاثاء، بأن الدول الثلاث اتفقت على أن العقوبات التي فرضتها "إيكواس" على النيجر في أعقاب استيلاء العسكريين على السلطة في البلاد، "تلحق أضرارا بالسكان وتقوض الأمن".
وأكد وفدا بوركينا فاسو ومالي "عزمهما على دعم النيجر في هذه المرحلة الصعبة"، وجددا التأكيد على الموقف المعلن سابقا حول أن بوركينا فاسو ومالي ستعتبران "أي هجوم على النيجر بمثابة إعلان الحرب" على البلدين.
إقرأ المزيد وسائل إعلام: المجلس العسكري في النيجر يرفض استقبال وفد "إيكواس"ويذكر أن "إيكواس" علقت عضوية مالي في المجموعة في مايو 2021، وعضوية بوركينا فاسو في يناير 2022 على إثر انقلاب عسكري في كل من البلدين.
وفي أعقاب إطاحة العسكريين بالرئيس محمد بازوم في النيجر يوم 26 يوليو الماضي، علقت المجموعة الاقتصادية عضوية هذا البلد أيضا، وفرضت عقوبات على نيامي، مطالبة السلطات الجديدة بإعادة الرئيس المخلوع إلى الحكم.
وأعلنت مالي وبوركينا فاسو دعمهما لسلطات النيجر الجديدة.
المصدر: وكالة AIB
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار النيجر إفريقيا إيكواس انقلاب عقوبات اقتصادية بورکینا فاسو ومالی
إقرأ أيضاً:
أستاذ اجتماع: التربية السليمة تساعد الفتيات على التصدي للابتزاز الإلكتروني
قالت الدكتورة عزة فتحي، أستاذة علم الاجتماع بجامعة عين شمس، إن التربية السليمة تساعد الفتيات على إجهاض الابتزاز الإلكتروني، مشيرة إلى أن بُعد الفتيات عن أهلهن أدى لانتشار الانتحار وخاصة بحبة الغلال.
استراتيجيات فعّالة لردع سلوك العنف لدى الأطفال وتعزيز تربية سليمة بعد حادث مدرسة التجمعبعد خناقة طالبات التجمع| خبير تربوي يطالب بعودة دور الأسرة والتربية السليمةوفي مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج “صالة التحرير” الذي يُذاع على قناة “صدى البلد”، أشارت إلى أن الفتاة لن تتمكن من مجابهة الابتزاز الإلكتروني بسبب إخفاء الأمر على الأم والأب.
وأضافت أن بعض الفتيات تتعرض للابتزاز المالي، وتضطر الفتاة للانصياع لأوامر المبتزين، ما يزيد الأمر سوءًا، محذرة من حديث الفتيات والشباب على منصات التواصل الاجتماعي.
واختتمت “على الأب والأم الحديث مع الفتاة وطمأنتها والتشديد على أنهما أقرب إليه من نفسه، وأطالب كل أب وأم مراقبة ابنته وولده أيضا”.