أفاد منير انسطاس، مندوب فلسطين الدائم لدى اليونسكو، أن هناك انتهاكات متواصلة من قبل جيش الاحتلال بحق حرمة المواقع التراثية الفلسطينية المادية وغير المادية.

وأضاف خلال مداخلة لـ«القاهرة الإخبارية»: لكن هناك أيضا انتهاكات متواصلة من قبل جيش الاحتلال بحق جميع المؤسسات التابعة لمجالات اختصاصات اليونسكو، وعلى رأسها المدارس والجامعات والمراكز الثقافية والصحافية والإعلامية والدينية والسينائية، وكل ما يتعلق بمجالات اختصاصات اليونسكو.

وتابع: أن التراث أيضا يتعلق بمجالات اختصاص اليونسكو، حيث كان هناك نوع من الاستهداف العمدي مثل الذي حدث في المدارس والجامعات والمستشفيات، كما أن هناك 3 مواقع كانت مدرجة على اللائحة التمهيدية لفلسطين للتراث العالمي، وهي ميناء غزة القديم «انتيدون»، ودير القديس سانت هيلاريون تل أم عامر، ووادي غزة.

وأشار إلى أن، ميناء غزة القديم تم تدميره شبه كليا، والصور التي حصل عليها عبر اليونسكو تبين حجم الدمار الذي لحق بالموقع، حيث رصدوا كل الانتهاكات في مجالات اختصاصات اليونسكو عبر صور أقمار اصطناعية، والتي تبين المواقع التي تم تدميرها كاملا أو جزئيا مثل المسجد العمري الكبير ومركز سباط وقصر الباشا وحمام السمراء.

اقرأ أيضاًمستشار بحملة ترامب الانتخابية لـ «الأسبوع»: مرشحنا سينهي حرب غزة

النائب علاء عابد: اتصالات الرئيس السيسي لوقف الحرب في غزة تؤكد دور مصر المحوري

«القاهرة الإخبارية»: 80 شاحنة مساعدات ووقود في طريقها إلى قطاع غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي اليونسكو الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة حرب إسرائيل على غزة مندوب فلسطين الدائم أخبار إسرائيل إسرائيل في غزة غزة الأن مندوب فلسطين الدائم لدى يونسكو

إقرأ أيضاً:

التعيينات في دائرة السرعة لا التسرع

نشطت الاتصالات في الساعات الماضية لتضييق الهوة بشأن التعيينات الأمنية والعسكرية، بحيث يمكن أن يتم الاتفاق خلال الأيام المقبلة بعدما أصبحت الأسماء محصورة بعدد قليل لجهة من ستسند إليه كل من المديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، بعدما حسم أمر قيادة الجيش وأمن الدولة بغياب أي اعتراض على توجه رئيس الجمهورية لتعيين العميد رودولف هيكل قائدا للجيش، وممثل لبنان في لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار في الجنوب العميد إدكار لواندس لأمن الدولة.
وكتبت "الديار": تستمر النقاشات والاتصالات في ما خص ملف التعيينات الامنية والعسكرية، في محاولة للتوفيق بين المطالب الدولية ومقتضيات الوفاق الداخلي، والتوازنات القائمة، حيث يتوقع ألا تشهد الجلسة المقبلة اي تعيينات من خارج جدول الاعمال، علما ان ثمة رغبة لدى الجميع لحسم الملف بسرعة انما دون تسرع.   وفي هذا الإطار، ترددت معلومات عن كلام في الكواليس، يدعو الى تاجيل ملف التعيينات الى ما بعد الانتخابات النيابية، باستثناء بعض المواقع الحساسة والاستثنائية. علما ان هذه التعيينات تعتبر مِن الاصلاحات التي يرصدها المجتمع الدولي واللبنانيون وينتظرونها للحكم على العهد الجديد والحكم الجديد في البلاد.
وقالت مصادر لـ "الأنباء الكويتية" إنه "في ما يتعلق بالتعيينات الإدارية، فإنّ البحث لا يزال جاريا حول وضع آلية ثابتة تتبع، بحيث تكون واحدة في الإدارات كلها، بعدما كانت في السابق تتغير من حكومة إلى أخرى، وبين إدارة وأخرى، وبالتالي المطلوب اعتماد آلية واحدة تؤمن إيصال الكفاءة إلى المواقع العامة دون مسايرة أو محسوبيات".     وأضافت: "يبقى موضوع تعيين حاكم مصرف لبنان الذي يخضع لاعتبارات خاصة. فالمطلوب بالإضافة إلى الخبرة والتجربة، الثقة بشخص الحاكم الجديد داخليا وخارجيا، لإعادة انتظام القطاع المصرفي الذي يشكل عصب الاقتصاد، ومن دونه لا يمكن إعادة النهوض".  

مقالات مشابهة

  • مقررة أممية: إسرائيل تريد تصفية “الأونروا” باعتبارها رمزا للوجود الدولي في فلسطين
  • التعيينات في دائرة السرعة لا التسرع
  • المقررة الأممية لحقوق الإنسان: تعليق عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة واجب على المجتمع الدولي تنفيذه
  • مركز حقوقي: إسرائيل تصعّد جرائم هدم المنازل في الضفة الغربية
  • مندوب تركيا بالأمم المتحدة يطالب مجلس الامن بإجراءات حاسمة ضد تصرفات إسرائيل التوسعية في سوريا
  • فلسطين تدعو الأمم المتحدة للتحرك ضد جرائم “إسرائيل” في الضفة وغزة
  • فلسطين تدعو الأمم المتحدة للتحرك ضد جرائم إسرائيل في الضفة وغزة
  • رئيس هيئة دعم فلسطين: ترامب قد ينقلب على إسرائيل ونتنياهو يكرس لاحرب ولاسلم
  • سويسرا تلغي مؤتمرا حول الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • سويسرا تلغي مؤتمراً حول الأراضي الفلسطينية المحتلة.. لهذا السبب؟