لاعبة رماية كورية جنوبية: شكراً ماسك جعلتني مشهورة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
إنتشون (رويترز)
توجهت لاعبة الرماية الكورية الجنوبية كيم ييجي بالشكر للملياردير إيلون ماسك لمساهمته في شهرتها عالمياً بعد أن أصبح اسمها رائجاً على وسائل التواصل الاجتماعي بين عشية وضحاها، بعدما أشاد المتابعون بثقتها وأسلوبها.
وانتشرت صورة « كيم» على مواقع التواصل الاجتماعي في أولمبياد باريس واجتذبت معجبين جدداً.
وأشاد بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بثقتها وأسلوبها، بينما قارنها آخرون بالشخصية الخيالية جيمس بوند، مما دفع أسماء رائجة إلى الاعتراف بها، من بينهم الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك.
وقالت كيم، التي فازت بالميدالية الفضية في منافسات مسدس ضغط الهواء من مسافة 10 أمتار للسيدات الأسبوع الماضي، للصحفيين عند عودتها إلى كوريا الجنوبية من باريس «حظيت بقدر كبير من الاهتمام غير المتوقع وأعتقد أن الفضل في ذلك يعود إلى إيلون ماسك وليس لي. لذا، شكراً لكم».
وعلق ماسك في منشور على منصة «إكس» قائلاً إن كيم «يجب أن يتم اختيارها للمشاركة في فيلم إثارة وحركة. لا يتطلب الأمر تمثيلاً!». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دورة الألعاب الأولمبية كوريا الجنوبية الرماية الأولمبياد ايلون ماسك
إقرأ أيضاً:
أمريكل تبدأ تدقيق طلبات الحصول على التأشيرات لمن زاروا غزة
أظهرت رسالة داخلية بوزارة الخارجية الأمريكية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب أمرت الخميس بالتدقيق في حسابات وسائل التواصل الاجتماعي لجميع المتقدمين للحصول على تأشيرة للبلاد ممن زاروا قطاع غزة.
وجاء في الرسالة أن أمر إجراء التدقيق لحسابات وسائل التواصل الاجتماعي لجميع تأشيرات المهاجرين وغير المهاجرين يتعين أن يشمل العاملين في المنظمات غير الحكومية وكذلك الأفراد الذين تواجدوا في القطاع لأي فترة زمنية من الأول من كانون الثاني/ يناير 2007 وما بعده، سواء بصفة رسمية أو دبلوماسية.
وأضافت الرسالة "وإذا كشفت مراجعة نتائج وسائل التواصل الاجتماعي عن بيانات ازدراء محتمل تتعلق بقضايا أمنية، فسيتيعن تقديم رأي استشاري أمني" والذي يعني تحقيقا بين الوكالات لتحديد ما إذا كان مقدم طلب التأشيرة يشكل خطرا على الأمن القومي للولايات المتحدة. وفق رويترز.
وجرى إرسال الرسالة لجميع البعثات الدبلوماسية والقنصلية الأمريكية.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي ألغت فيه إدارة ترامب مئات التأشيرات في جميع أنحاء البلاد بما في ذلك وضع بعض المقيمين الدائمين الشرعيين بموجب قانون صدر عام 1952 ويسمح بترحيل أي مهاجر يرى وزير الخارجية وجوده في البلاد مضرا بالسياسة الخارجية الأمريكية.
وحملت الرسالة الداخلية تاريخ 17 نيسان/ أبريل، وكانت موقعة من وزير الخارجية ماركو روبيو الذي قال في أواخر الشهر الماضي، إنه ربما ألغى أكثر من 300 تأشيرة بالفعل.
ويقول مسؤولون في إدارة ترامب إن حاملي تأشيرات الطلاب معرضون للترحيل بسبب دعمهم للفلسطينيين وانتقادهم لسلوك "إسرائيل" في الحرب في غزة، ووصفوا أفعالهم بأنها تهدد مصالح السياسة الخارجية الأمريكية.
ويعتبر معارضو ترامب هذه الجهود هجوما على حقوق حرية التعبير بموجب التعديل الأول للدستور الأمريكي.