ميزة هتقلب الجروبات في واتساب.. Voicenote جماعية ليك وصحابك
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أطلقت خدمة التراسل الفوري واتساب WhatsApp ميزة جديدة تسمى الدردشات الصوتية، والتي تتيح للمستخدمين إجراء محادثات صوتية جماعية مع ما يصل إلى 32 شخصاً في نفس الوقت.
ويمكن استخدام الدردشات الصوتية في أي مجموعة واتساب، سواء كانت مجموعة مفتوحة أو خاصة. لبدء دردشة صوتية، ما عليك سوى النقر على أيقونة سماعة الرأس في أعلى الدردشة الجماعية.
ستظهر لك قائمة في واتساب بجميع أعضاء المجموعة الذين يمكنهم الانضمام إلى الدردشة الصوتية. بمجرد انضمام الجميع، يمكنك البدء في التحدث.
إذا لم يكن كل أعضاء المجموعة متصلين، فستظل الدردشة الصوتية مفتوحة حتى يتمكنوا من الانضمام. ستنتهي الدردشة الصوتية تلقائيًا بعد 60 دقيقة إذا لم ينضم أي شخص جديد.
الدردشات الصوتية في واتساب هي طريقة رائعة للتواصل مع مجموعة من الأشخاص في نفس الوقت. فهي مفيدة للمناقشات الجماعية، أو لمجرد الدردشة مع الأصدقاء والعائلة.
ميزة الدردشات الصوتية متاحة حاليًا في الإصدار التجريبي من واتساب لنظام أندرويد. ستتوفر للجميع في وقت لاحق من هذا العام.
فوائد الدردشات الصوتية
هناك العديد من الفوائد لاستخدام الدردشات الصوتية، ومنها:
• أنها طريقة رائعة للتواصل مع مجموعة من الأشخاص في نفس الوقت.
• إنها أسرع من الكتابة، خاصة إذا كان لديك الكثير من الحديث.
• إنها أكثر تفاعلية من الرسائل النصية، حيث يمكنك سماع أصوات الآخرين والاستجابة لها على الفور.
• إنها طريقة رائعة للتواصل مع الأشخاص الذين لا يتحدثون اللغة التي تتحدثها.
• إنها طريقة رائعة لإنشاء شعور بالمجتمع، حيث يمكنك التحدث مع الأصدقاء والعائلة والتعرف على أشخاص جدد.
إذا كنت تبحث عن طريقة رائعة للتواصل مع مجموعة من الأشخاص، فإن الدردشات الصوتية هي خيار رائع. فهي سريعة وتفاعلية وسهلة الاستخدام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واتساب أخبار واتساب الدردشات الصوتیة
إقرأ أيضاً:
ألمانيا: ميرتس يسعى للتواصل مع فرنسا والمملكة المتحدة بشأن "تقاسم الأسلحة النووية"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن زعيم حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي والمستشار الألماني المحتمل، فريدريش ميرتس، عن نيته التواصل مع فرنسا والمملكة المتحدة لمناقشة "تقاسم الأسلحة النووية"، وتعني السماح بمشاركة دول غير نووية في استراتيجيات الردع النووي.
وشدد ميرتس، خلال مقابلة مع إذاعة (دويتشلاند فونك) الألمانية الأحد، على أن هذه الخطوة لن تكون بديلا عن المظلة النووية الأمريكية التي توفر الحماية لأوروبا.
وقال ميرتس: "يجب علينا التحدث عن مسألة تقاسم الأسلحة النووية، وعلينا أن نكون أقوى معا في مجال الردع النووي".
وأضاف ميرتس، الذي لطالما كان مدافعا قويا عن العلاقات عبر الأطلسي، أنه يأمل في استمرار المظلة النووية الأمريكية، معتبرا أن أي درع نووي أوروبي يجب أن يكون مكملا لها وليس بديلا عنها.
جدير بالذكر أن ألمانيا تخضع لالتزامات دولية تمنعها من امتلاك أسلحة نووية بسبب ماضيها خلال الحرب العالمية الثانية، لكنها تشارك في اتفاقيات تقاسم الأسلحة النووية في إطار حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وتأتي تصريحات ميرتس بعد أن أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأسبوع الماضي عن استعداده لمناقشة توسيع برنامج الردع النووي الفرنسي ليشمل دولا أوروبية أخرى.