نجوى كرم تلتقي الجمهور السوري في حفل ورود الدار
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
تجدد الفنانة نجوى كرم لقائها مع الجمهور في الجمهورية العربية السورية ضمن حفل جماهيري بمدينة دمشق في مجمّع دمّر الثقافي بالمسرح المكشوف مساء يوم 23 أغسطس 2024 الجاري، متعاونه في تنظيمها مع شركة "مومنتس افانتس".
وأكدت نجوى كرم اشتياقها الدائم والمستمر للجمهور السوري، من خلال تدوينة كتبتها عبر حساباتها الرسمية في مواقع التواصل الإجتماعي، قالت فيها: "يا سوريا قديش كنتِ وبعدِك وبتبقى أحلى صدى لكل فنان .
ويأتي اللقاء الجديد بالجمهور السوري بعد أن عامين من لقائها الأخير مع الجمهور السوري بعام 2022 والذي رحب عبر وسائل التواصل الإجتماعي باللقاء المتجدد هذا العام من خلال تفاعله مع هاشتاج #نجوى_كرم_في_سوريا الذي انطلق مع أول إعلان عن إحياء الحفل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نجوى كرم حفل نجوى كرم سوريا حفلات 2024 نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أمريكية: الرئيس السوري تعهد لنا بعدم السماح لأي جهة بتهديد إسرائيل
الثورة /متابعات
أكدت باربرا ليف، المساعدة السابقة لوزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، أنّ رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع، “أبدى تفهّماً لمخاوف إسرائيل الأمنية”، متعهّداً بـ”عدم السماح لأي جهة أو دولة بتهديد إسرائيل من الأراضي السورية”.
جاء ذلك، خلال لقاء جمع ليف بالشرع في دمشق، وذلك قبيل مغادرتها منصبها، حيث وصفت ليف اللقاء بأنه كان “إيجابياً ومثمراً”.
وأشادت ليف أيضاً بـ”براغماتية الشرع ونهجه العملي في التعامل مع القضايا الإقليمية”، مشيرةً إلى أنه “يسعى لإقامة علاقات جيدة مع الأطراف الإقليمية.
وأعربت المساعدة السابقة لوزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى عن أملها في “فتح فصل جديد من العلاقات بين إسرائيل وسوريا في ظل رئاسته”.
وفي مقابلة لها مع “القناة 12” الإسرائيلية، قالت ليف: “خلال لقائي مع الشرع، أعجبت بمصداقيته، وكان يثير إعجاب المسؤولين في الإدارة الأمريكية السابقة ببراغماتيته”، مشيرةً إلى أنّ “الزمن وحده سيكشف ما إذا كان قد غيّر نهجه بالفعل”.
وكان عضو الكونغرس الأمريكي، كوري ميلز، أكد في وقت سابق أنّ الشرع أبدى “اهتمام سوريا بالانضمام إلى اتفاقات إبراهام، في حال توافرت الظروف المناسبة”، وذلك خلال زيارته إلى دمشق قبل أسبوع.
وأفادت وكالة “رويترز”، أمس الأول، بأنّ سوريا ردّت كتابياً على الشروط الأمريكية لرفع العقوبات عن البلاد، ومن بين أبرز ما جاء في الرد هو تعهدها بأنها لن تشكل تهديداً لأي طرف، بما في ذلك “إسرائيل”، والعمل على تشكيل لجنة لمراقبة أنشطة الفصائل الفلسطينية في البلاد، وفق ما كشفت الوكالة.