يمانيون:
2024-09-10@06:23:33 GMT

إعلام العدو: حزب الله ينتظر الفرصة المناسبة للردّ

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

إعلام العدو: حزب الله ينتظر الفرصة المناسبة للردّ

يمانيون../

أفادت وسائل إعلام “العدو الصهيوني”، اليوم الأربعاء ،بأن المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله” تنتظر الفرصة العملياتية المناسبة للرد على كيان الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” الصهيونية : وفقاً للتقديرات في “إسرائيل”، كان من الممكن لحزب الله أن يضرب مواقع عسكرية مختلفة منذ وقت طويل”.


وأضافت الصحيفة : “حزب الله لا زال ينتظر الفرصة العملياتية لتحصيل الثمن من “إسرائيل”.
من جانبها قالت صحيفة “وول ستريت جورنال الأميركية”: إن “إسرائيل” تعيش بكاملها تحت تهديد الانتقام الوشيك، وهو ما يعني فشل الردع الإسرائيلي”. وفق قولها.
وكان الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، أكد قبل نحو أسبوع في خطاب له على أن الحزب لا يبحث عن مجرد تسجيل رد لحزب الله، بل أكد أن حزب الله يبحث عن فرصة “وردّ مناسب” لحجم الجريمة “الإسرائيلية” التي استهدفت القائد “الحاج محسن”.
جدير ذكره أنه يأتي ذلك في أعقاب حالة الترقب والانتظار داخل كيان الاحتلال لشكل الرد من إيران و”حزب الله” على اغتيال كل من القائد إسماعيل هنية في طهران، والقائد فؤاد شكر “الحاج محسن” في بيروت. #الضاحية الجنوبيةً#العدو الصهيوني#فؤاد شكر#لبنابيروتحزب الله

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

برقية من السنوار لجنبلاط ونجله

#سواليف

تلقى الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي #وليد_جنبلاط #رسالة من مكتب رئيس حركة ” #حماس ” #يحيى_السنوار، شكر له تضامنه وتعزيته باستشهاد رئيس المكتب الراحل #اسماعيل_هنية ومرافقه.

كما تلقى رئيس الحزب النائب #تيمور_جنبلاط، برقية شكر جوابية من مكتب السنوار، ردا على برقية التعزية باستشهاد هنية ومرافقه.

وجاء في نص البرقيتين: “تلقينا في حركة المقاومة الإسلامية حماس، بتقدير واعتزاز كبيرين رسالتكم الكريمة، تهنئة وتعزية بشهيدنا وفقيد الأمة القائد المجاهد إسماعيل هنية “أبو العبد” رئيس المكتب السياسي للحركة، ومرافقه الأخ المجاهد وسيم أبو شعبان “أبو أنس”، شاكرين لكم تضامنكم الممزوج بالمشاعر الصادقة والنبيلة، سائلين الله تعالى أن يبارك مسعاكم، ويحفظكم وبلادكم من كل سوء.

مقالات ذات صلة صدمة غير متوقعة.. هذا أخطر ما يخشاه الاحتلال من تداعيات “عملية الكرامة” 2024/09/10

وأضاف السنوار في البرقية: “يرتقي شهيدنا القائد رمز الأمة وفلسطين أبو العبد في معركة طوفان الأقصى إحدى أشرف معارك شعبنا الفلسطيني التاريخية على درب القادة الشهداء؛ لتلتقي دماؤه ودماء أبنائه وأحفاده وعائلته، مع التضحيات العظيمة التي يقدمها أبناء شعبنا في غزة والضفة والقدس والداخل المحتل، تأكيدا على أن دماء قادتنا ومجاهدينا ليست أغلى من دماء أبناء شعبنا، وأن هذه الدماء الزكية والقوافل المباركة من الشهداء، ستزيدنا صلابة وقوة في مواجهة الاحتلال الصهيوني النازي، حتى دحره وكنسه عن أرضنا ومقدساتنا، وإقامة دولتنا المستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس”.

وجاء فيها أيضا: “نؤكد أن الحركة ستبقى كما كانت دوما- ثابتة على درب الوفاء لدماء الشهداء، وأن المبادئ السامية التي كان يدعو لها القائد الشهيد أبو العبد، ستظل ثابتة وحاضرة، وتمضي عليها حركتنا ومجاهدونا وفي مقدمتها وحدة شعبنا الفلسطيني على خيار الجهاد والمقاومة، واجتماع كلمة أمتنا العربية والإسلامية، ونبذ الفرقة والخلاف، لنكون صفاً واحداً في وجه العدو الصهيوني، العدو الحقيقي لأمتنا، والتهديد الأكبر، المبني على التوسع في أطماعه لنهب خيرات الأمة ومقدراتها”.

وقتل هنية ومرافقه، يوم 31 يوليو، في مقر إقامته في طهران عقب مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وبعد ساعات قليلة من اغتيال أحد أبرز قادة حزب الله في لبنان فؤاد شكر بغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت.

وكان الحرس الثوري الإيراني قال بشأن مقتل هنية، إن عملية الاغتيال “جرت بتخطيط وتنفيذ الكيان الصهيوني وبدعم من الادارة الأمريكية المجرمة”.

وأضاف: “وفق التحقيقات، جرت هذه العملية الإرهابية بقذيفة قصيرة المدى ذات انفجار شديد “.

ومنذ مقتل هنية، ارتفع منسوب التوتر في الشرق الأوسط على خلفية توعد إيران وحزب الله بالرد.

مقالات مشابهة

  • برقية من السنوار لجنبلاط ونجله
  • عملية ليلية لـحزب الله.. استهداف لإسرائيليين بـالمدفعية!
  • تنظيمات مسلحة تخشى إسرائيل انضمامها لحزب الله
  • النائب الحاج حسن: إسناد المقاومة لغزة دفاع استباقي عن لبنان
  • إعلام عبري: حزب الله أطلق نحو 100 صاروخ شمال إسرائيل خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية
  • عشرات الصواريخ اللبنانية تضربُ إسرائيل.. بيانٌ من جيش العدو!
  • فى مقام الشهادة : (ألحق عمك): هذا خطو الصادقين
  • هجوم جويّ لـحزب الله.. ماذا استهدف؟
  • بيان جديد لـحزب الله.. اليكم ما جاء فيه
  • الحاج محمود عثمان أبو فلاح (أبو رامي) في ذمة الله