عاجل : الفيضانات والسيول الجارفة في الساحل الغربي تجرف لواءين عسكريين وفقدان عدد كبير من القادة والجنود (تفاصيل)
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الجديد برس/
كشفت فصائل التحالف بالساحل الغربي لليمن، الأربعاء، فقدان لواءين .
وأكد راشد معروف قيادي بالتوجيه المعنوي لما تعرف بالمنطقة العسكرية الخامسة المتمركزة شمال الساحل الغربي لليمن بأن الفيضانات التي شهدتها مناطق الساحل الغربي خلال الساعات الأخيرة جرفت قائد اللواء التاسع عمالقة ومرافقيه إضافة إلى عدداً من مقاتلي ما يعرف بـ”لواء الزرانيق”.
ولم يعرف مصير بقية أفراد وضباط تلك الأولوية ..
ورجح راشد بأن تكون السيول قد جرفتهم إلى #البحر_الأحمر.
وكانت المناطق الغربية والجنوبية الغربية لليمن شهدت خلال اليومين الماضيين أمطار غزيرة وسيول وفيضانات غير مسبوقة.
وتسببت الأمطار بغرق احياء في مدينة الحديدة الساحلية ومديرياتها في الجنوب والشمال إضافة إلى أجزاء من محافظة تعز.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
الجيش السوري يتشكل! الهدف الأول طرد إسرائيل
بدأ تشكيل الهيكل الأساسي للجيش السوري الجديد بعد إعادة هيكلة وزارة الدفاع وهيئة الأركان العامة في مرحلة ما بعد نظام الأسد. لعب “عمر جفتشي”، وهو شخصية تركية الأصل وكان من المقربين لأحمد الشرع خلال فترة “جبهة النصرة” و”هيئة تحرير الشام”، دورًا محوريًا في تنظيم الجيش الجديد.
وبحسب تقرير خاص نشرته صحيفة تركيا وترجمه موقع تركيا الان٬ فان جفتشي، الذي حصل على رتبة لواء، كان قد شغل سابقًا منصب رئيس هيئة الأركان العامة ومسؤول الاستخبارات في “هيئة تحرير الشام”. وبالتوازي مع دوره البارز في الهيكلية الجديدة، تم تكريم شخصية تركية أخرى، عبد العزيز هدافيردي، برتبة لواء وأصبح قائد فرقة عسكرية.
(القادة التركمان)
وبحسب الصحيفة فقد عقد أحمد الشرع اجتماعًا خاصًا في دمشق مع القادة العاملين ضمن الجيش الوطني السوري، حيث طلب منهم الانضمام إلى وزارة الدفاع. ومن المقرر أن يتولى القادة التركمان، الذين حاربوا نظام الأسد خلال فترة المقاومة التي بدأت عام 2011، مناصب رفيعة المستوى في هذه العملية.
وأشارت إلى أن انضمام المجموعات التركمانية إلى وزارة الدفاع سيشمل إخضاع 50% من أفرادها لتدريبات خاصة بهدف توظيفهم في مناطق ومهام حساسة. أما الجزء الآخر من الأفراد، فسيتم توجيههم إلى مجالات أخرى مثل الشرطة والوظائف المماثلة.
اقرأ أيضاضربة قاسية لسوق الفنادق في تركيا خلال رأس السنة
الثلاثاء 31 ديسمبر 2024(عمر جفتشي الملقب بـ “مختار تركي”)
تقدم تركيا دعمًا نشطًا لعمليات تشكيل هيئة الأركان الجديدة وإعادة هيكلة الجيش في دمشق. ومن المخطط أن يتم التعاون بين البلدين من خلال اتفاقيات دفاعية وشراكات تهدف إلى تحسين التدريب التقني، والتجهيز، وصقل المهارات القتالية للقوات البحرية والجوية والبرية، سواء خلال فترة التأسيس أو بعدها.