رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يجتمع بمسؤولي القطاعات بالإبروشية
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
عقد رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، اجتماعًا مع مسؤولي القطاعات المختلفة بالإبروشية، بكاتدرائية جميع القديسين بالزمالك.
تطوير قطاعات الإبروشيةضم الاجتماع مناقشات حول أهمية التعاون المشترك لتحقيق التطوير في مختلف القطاعات بالإبروشية، بالإضافة إلى مناقشات حول آخر المستجدات والتحديات التي تواجه هذه القطاعات، ووضع خطط عمل لتحقيق التنمية.
حضر الاجتماع هاني صلاح، المدير الإداري للإبروشية، رؤوف ذكري، المدير المالي للإبروشية، فؤاد رشدي، المستشار القانوني للإبروشية، مادلين سوستانيس، مدير قطاع التعليم، الدكتورة منال مكرم، مدير القطاع الطبي، الدكتورة إيمان كمال، مدير قطاع اللاجئين، محب نعيم، مدير القطاع الإعلامي والثقافي، سلوى صبري، مدير قطاع التنمية.
وبحسب المركز الإعلامي للكنيسة، يقدم قطاع اللاجئين بالكنيسة الأسقفية دعم وتمكين اللاجئين وطالبي اللجوء في مصر والفئات الأكثر إحتياج منهم لتحقيق الإستقلالية (الإعتماد على النفس) من خلال برامج تنمية شاملة (طبية – نفسية – إجتماعية – وسبل معيشة)، مع تدريب وتمكين العاملين للأداء بجودة عالية وروح خدمة لكل من نستطيع الوصول إليه منهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأسقفية رئيس الأساقفة الكنيسة الأسقفية
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يتابع ملف حصر التكلفة الاقتصادية لأعداد اللاجئين والوافدين المقيمين في مصر
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، اليوم؛ لاستعراض تفاصيل حصر التكلفة الاقتصادية لأعداد اللاجئين والوافدين المقيمين في مصر.
وصرح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسميّ باسم رئاسة مجلس الوزراء، بأن اللقاء تناول استعراض تقديرات لإجمالي التكلفة التي تتحملها الدولة نظير رعاية ضيوفها من مختلف الجنسيات واللاجئين والوافدين المقيمين في مصر من الأجانب، مضيفًا أنه جرى استعراض الخدمات المقدمة لهم في مختلف القطاعات، وكذا تكلفة دعم البنية التحتية الصحية اللازمة لتقديم الخدمات الطبية وكذلك صور الرعاية الصحية لهم، وغيرها من الخدمات.
ملف اللاجئين والوافدين والمهاجرينوخلال اللقاء، أكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن الوزارة تمنح ملف اللاجئين والوافدين والمهاجرين أهمية كبيرة لما له من تأثيرات واضحة على مختلف الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، مشيرة في هذا الصدد إلى أنه يتم اللجوء لتقدير تكاليف استضافة ضيوف مصر من اللاجئين والوافدين والمهاجرين لعدة أسباب منها دعم القرار للاسترشاد بها وأخذها بعين الاعتبار من جانب صناع القرار، كما أن تقييم التكاليف يٌعد مدخلا أساسيا لفهم أوضح لتأثيرات الوافدين واللاجئين والمهاجرين من الجوانب الاقتصادية، والاجتماعية، والبيئية، على التقدم الذي تحرزه مصر على المؤشرات الوطنية والدولية، إضافة إلى أن تقدير التكاليف يسهم في تطوير السياسات لتشكل أساسًا ومرجعية للاعتماد عليها في تخصيص وتوجيه الدعم اللازم لجهود مصر في استضافة اللاجئين والمهاجرين.
وخلال اللقاء، اكدت الدكتورة مايا مرسي أن هناك تعاونا مع منظمات الأمم المتحدة، بهدف حصر التكلفة الاقتصادية لأعداد اللاجئين والوافدين المقيمين فى مصر، التى تتحملها الدولة المصرية، وهناك توافق على المعايير التى يتم بها حساب التكلفة من كل الوزارات والجهات الحكومية.