اعلام العدو: حزب الله ينتظر الفرصة المناسبة للردّ على العدو الصهيوني
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الثورة نت/
افادت وسائل إعلام “العدو الصهيوني”، اليوم الأربعاء ،بأن المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله” تنتظر الفرصة العملياتية المناسبة للرد على كيان الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” الصهيونية : وفقاً للتقديرات في “إسرائيل”، كان من الممكن لحزب الله أن يضرب مواقع عسكرية مختلفة منذ وقت طويل”.
وأضافت الصحيفة : “حزب الله لا زال ينتظر الفرصة العملياتية لتحصيل الثمن من “إسرائيل”.
من جانبها قالت صحيفة “وول ستريت جورنال الاميركية”: إن “إسرائيل” تعيش بكاملها تحت تهديد الانتقام الوشيك، وهو ما يعني فشل الردع الإسرائيلي”. وفق قولها.
وكان الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، أكد قبل نحو أسبوع في خطاب له على أنه الحزب لا يبحث عن مجرد تسجيل رد لحزب الله، بل أكد أن حزب الله يبحث عن فرصة “وردّ مناسب” لحجم الجريمة “الإسرائيلية” التي استهدفت القائد “الحاج محسن”.
جدير ذكره أنه يأتي ذلك في أعقاب حالة الترقب والانتظار داخل كيان الاحتلال لشكل الرد من إيران و”حزب الله” على اغتيال كل من القائد إسماعيل هنية في طهران، والقائد فؤاد شكر “الحاج محسن” في بيروت.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
إصابة طفل فلسطيني وشاب برصاص العدو الصهيوني في بيتونيا ومخيم طولكرم
يمانيون../ أصيب طفل (15 عاما) فلسطيني بالرصاص الحي، أطلقه جيش العدو الصهيوني، بمحيط سجن عوفر العسكري، المقام على أراضي بلدة بيتونيا غرب رام الله.
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني اليوم السبت، إن طواقمه في رام الله، تعاملت مع إصابة لطفل بالرصاص الحي في الفخذ وجرى نقله إلى المستشفى.
كما أفاد وكالة الانباء الفلسطينية ، بأن قوات الاحتلال أطلقت القنابل الصوتية صوب المواطنين المتواجدين عند التلة المحيطة بمعتقل “عوفر” في بلدة بيتونيا غرب رام الله، تزامنا مع خروج حافلة الأسرى المحررين في الدفعة الرابعة من اتفاق وقف إطلاق النار.
كما أصيب مواطن، اليوم السبت، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في حارة قاقون بمخيم طولكرم.
وقالت جمعية الهلال الأحمر، إن طواقمها في طولكرم تمكنت من نقل إصابة رجل عمره (50 عاما) من مخيم طولكرم برصاص حي بالصدر، جاري إنعاش قلب ورئتين، ونقله إلى المستشفى.
ودفعت قوات الاحتلال بتعزيزات من آليات وجرافات عسكرية ثقيلة إلى مخيم طولكرم، وشرعت بأعمال تجريف وتدمير إضافي للبنية التحتية ومنازل المواطنين والمحال التجارية وسط تفجير لعدد منها.
وتواصل قوات الاحتلال الاستيلاء على عشرات المنازل داخل المخيم وأطرافه، وتحويلها لثكنات عسكرية وأماكن لقناصتها.