المسلة:
2025-03-18@11:14:20 GMT

اعتقال متهمين باستهداف قاعدة عين الاسد في الانبار

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

اعتقال متهمين باستهداف قاعدة عين الاسد في الانبار

7 أغسطس، 2024

بغداد/المسلة: أفاد مصدر امني، اليوم الأربعاء، باعتقال 4 متهمين باستهداف قاعدة عين الأسد في محافظة الانبار.

وقال المصدر ان “القوات الأمنية تمكنت من اعتقال 4 اشخاص من المشتبه بهم باستهداف قاعدة عين الأسد خلال الايام الماضية”.

يأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه مسؤولون أميركيون لـ “رويترز” إن ما لا يقل عن 7 جنود أمريكيين أصيبوا في هجوم على قاعدة عين الأسد.

وذكر المسؤولون الأميركيون، الذين تحدثوا لرويترز شريطة عدم نشر هوياتهم، أن أحد الجنود أصيب بجروح خطيرة. وذكروا أن عدد الجرحى يستند إلى معلومات أولية يمكن أن تتغير.

وقال أحد المسؤولين إن “العسكريين بالقاعدة يجرون تقييما للأضرار بعد الهجوم”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: قاعدة عین

إقرأ أيضاً:

العراق:لن نسمح باستهداف إيران والحوثيين والحشد الشعبي والشرع سيكون صديق العراق

آخر تحديث: 18 مارس 2025 - 11:50 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف وزير الخارجية فؤاد حسين، عن مقترح لتشكيل مجلس لإدارة العلاقات مع سوريا، وفيما اعلن البدء بارسال دعوات الحضور لقمة بغداد خلال الاسبوع الحالي.وقال وزير الخارجية فؤاد حسين في حديث للاعلام الرسمي، أن ” الهدف الأول للدبلوماسية العراقية إبعاد البلاد عن خطر الحرب”، مبينا أن ” رؤيتنا حول أحداث 7 أكتوبر كانت واضحة بأنها ستجر لحروب أخرى بالمنطقة “.وأضاف، ان “قراءتنا لأحداث 7 أكتوبر أنها ستلد حروباً أخرى والنهاية أما المساومة أو استمرار الحرب”، مؤكدا ان “المساومة التاريخية أعني بها احتمال الاتفاق بين واشنطن وطهران بشأن المشروع النووي”.وأشار إلى أن “الضربات الأمريكية جزء من الضغط للوصول الى المساومة التاريخية”، مبينا أن “الهجوم على البواخر من قبل الحوثيين أدى الى ردود الفعل الأمريكية القوية وأخشى من استمرار القصف على اليمن”.وتابع، ان “العراق يختلف عن دول المنطقة في علاقاته مع الولايات المتحدة الأمريكية “، مضيفا” طلبنا عقد جولة من الحوار الاستراتيجي بين العراق وأمريكا خلال العام الحالي في واشنطن”.ولفت إلى أن ” سياسة العراق هي إبعاد البلاد من نار الحرب”، منوها بان ” الحكومة نجحت في سياسة إبعاد العراق عن الحرب لكن نحتاج الى الهدوء في الداخل”.وأوضح أن ” التواصل مستمر مع الجانب الأمريكي ونحتاج إلى عمل متواصل مع اداراتها الجديدة”، لافتا الى ان ” أميركا لم تطلب من العراق قطع علاقته مع إيران “.وبين ان ” علاقات العراق مع الدول متعلقة بسياسة العراق الخارجية”، منوها بان “موضوع الفصائل مطروح سابقاً وأمريكا ليست سعيدة تجاهها أما الحشد الشعبي فهو قانوني”.وأشار الى ان ” أغلب القيادات السياسية تؤمن بتقوية الدولة وترفض أي جهة تعمل خارجها”، مؤكدا ان ” السلاح خارج الدولة غير مقبول داخلياً وخارجياً”.وأوضح، أن “التهديدات الصهيونية بضرب العراق كانت واضحة وحكومتنا ودستورنا ومصالحنا تمنعنا من قرار الحرب”، مضيفا: “وصلتنا رسائل بنية الكيان الصهيوني بشن سلسلة ضربات على العراق”.وتابع، “أجرينا اتصالات مع واشنطن ودول أخرى ونجحنا بإبعاد العراق عن الضربات الصهيونية”، موضحا أن ” هناك تهديدات وبحكم الجغرافية نتخوف من أي تأثيرات أي حرب ضد إيران “.وبين ان ” هناك إجماع سياسي عراقي على عدم التدخل بالشأن السوري الجديد”، مشيرا الى ان “التجربة العراقية أنقذت المجتمع العراقي من الصراعات الطائفية”.وأكد أن ” أي اضطهاد تمارسه الجهات المتطرفة في سوريا سيؤثر على دول المنطقة”، منوها بان ” الوصول إلى الوحدة الوطنية من خلال التنوع والهوية المكوناتية “.ومضى بالقول: ” نصحنا الجانب السوري بالمحافظة على التنوع والهوية المكوناتية”، مبينا ان ” الاجتماع الخماسي في عمان حضره وزراء خارجية ودفاع الدول المشاركة بمحاربة داعش”.

مقالات مشابهة

  • العراق:لن نسمح باستهداف إيران والحوثيين والحشد الشعبي والشرع سيكون صديق العراق
  • لبنان - شهيدان باستهداف الاحتلال مركبة
  • على الخريطة.. ما الذي يريده نتنياهو في جنوب سوريا
  • ما الاختلاف الذي لمسه السوريون في أول رمضان بدون الأسد؟
  • كشف تفاصيل الرتل الأمريكي الذي انتقل من بغداد إلى الانبار
  • رتل لوجستي أمريكي يتجه إلى قاعدة عين الأسد بموافقة عراقية
  • العفو توسع وشمل جرائم مثل المخدرات والفساد
  • الانبار.. فك ملابسات جريمة قتل غامضة في الفلوجة
  • من بغداد إلى الأنبار.. رتل أميركي يدخل قاعدة عين الأسد
  • ما جيش تحرير بلوشستان الذي خطف القطار الدامي بباكستان؟