أجواء باردة وغيوم ماطرة تضفي جمالًا على منطقة الباحة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
جذب المشهد الجمالي للغيوم الماطرة، السياح والزوار للتنزه والاستمتاع بهذا المشهد الآسر الذي يحكي جمال وبرودة الأجواء الذي تشهده منطقة الباحة في فصل الصيف.
وأضفت نسمات الهواء الباردة مع زخات المطر بُعداً جمالياً للطبيعة الخلابة التي تحظى بها منطقة الباحة، مما زاد المشهد جمالاً، الأمر الذي أسهم في جذب السياح والزوار لقضاء المزيد من الأوقات الممتعة، والتقاط الصور الجمالية للأجواء وتوثيقها من خلال هواتفهم الذكية.
أخبار متعلقة القبض على مواطن لتحرشه بحدث في مكة المكرمةمسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم.. قيمة الجوائز والفروععدسة "واس" وصفت المشهد البديع بعددٍ من الصور التي تُحاكي جمال طبيعة وأجواء منطقة الباحة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الباحة منطقة الباحة أجواء باردة برودة الطقس فصل الصيف منطقة الباحة
إقرأ أيضاً:
سوريا.. ضبابية المشهد طاغية ومخيم الهول أحد الأسباب الـ 7 التي تستدعي القلق - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في الإطار التنسيقي عصام الكريطي، اليوم الاربعاء (25 كانون الأول 2024)، أن المشهد السوري لا يمكن تقييمه خلال أيام، فيما بيّن أن هناك سبعة أسباب تستدعي القلق، أبرزها، مخيم الهول وتأثيره على أمن العراق.
وقال الكريطي لـ"بغداد اليوم"، إن "الواقع السوري الحقيقي في متغيراته لا ينقل بدقة وهناك اشبه بالفيتو الذي يحاول تغطية حقائق مؤلمة تجري، خاصة للاقليات، من قتل ونهب للممتلكات ونسمع صرخات استغاثة تطلق من منطقة إلى أخرى".
وأضاف، أنه "لا يمكن تقييم المشهد السوري خلال ايام ونعتقد أن الاشهر المقبلة ستكون صعبة ونأمل ان يقرر الشعب ما يريده دون أي ضغوط وأن تراعى حقوق كل المكونات لكن في الوقت الراهن هناك 7 أسباب تدفعنا للقلق وهو مصير مخيم الهول الذي يشكل قنبلة بشرية خطيرة على أمن العراق ودول الجوار وإبعاد الصراعات القائمة في دمشق في ظل اقطاب متنافسة امريكية – تركية وحتى خليجية وكيف سيكون شكل التعامل مع الاقليات ومقدساتهم".
وأشار الى أن "أمن سوريا يهمنا اذا ما عرف بأن هناك أكثر من 600 كم من الحدود معها ناهيك عن الروابط الاخرى"، لافتا الى أن "سوريا أمام تحديات كبيرة، ولكن نأمل أن تحقن الدماء وأن تأخذ النخب السورية الوطنية مسارها في رسم مستقبل هذه البلاد دون الخضوع لأي إرادة خارجية".
مع استمرار الأزمة السياسية والعسكرية في سوريا، وبعد أكثر من عقد من الحرب والدمار في البلاد، تبرز دعوات الى الشعب السوري بضرورة أن يستفيد من دروس الثورات التي اجتاحت المنطقة، مثل تونس التي تمكنت من الانتقال إلى الديمقراطية بشكل سلس، لكن ليبيا انفجرت فيها الأوضاع الأمنية وتفككت الدولة، الامر الذي يوجب التفكير في المستقبل السياسي والاجتماعي لسوريا بعد حكم الأسد.