تفاعل مع فيديو فرحة السعودية دنيا أبو طالب بعد فوزها على لاعبة إسرائيلية
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تفاعل مستخدمون لمنصة إكس (تويتر سابقًا) مع فيديو لفرحة السعودية دنيا أبو طالب بعد فوزها على الإسرائيلية أفيشاغ سمبرغ بجولتين مقابل جولة، الأربعاء، في منافسات التايكوندو لوزن 49 كيلوغرامًا.
وأظهر فيديو، نشرته قناة الإخبارية السعودية، دنيا أبو طالب وهي تحتفل أمام منافستها قبل أن تشارك المشجعين الاحتفال ببلوغ الدور ربع النهائي، في المنافسات التي ضمن الألعاب الأولمبية الصيفية، المقامة على الأراضي الفرنسية.
كما أظهرت لقطات مصورة وزير الرياضة السعودي، عبد العزيز بن تركي الفيصل، وهو ينتابه فرحة عارمة عقب فوز دنيا أبو طالب، لتواجه التايلاندية بانيباك وونغباتاناكيت في دور الثمانية.
وتعد دنيا أبو طالب آخر الرياضيين السعوديين المشاركين في الأولمبياد الجارية، بعد خروج 9 رياضيين بمختلف الألعاب، بعضهم من التصفيات التأهيلية وبعضهم الآخر من الأدوار النهائية.
إسرائيلالسعوديةالألعاب الأولمبيةنشر الأربعاء، 07 اغسطس / آب 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الألعاب الأولمبية دنیا أبو طالب
إقرأ أيضاً:
«التهجير الطوعي» مؤامرة إسرائيلية - أمريكية لتصفية القضية الفلسطينية.. تفاصيل ترويها روان أبو العينين| فيديو
كشفت الإعلامية روان أبو العينين تفاصيل خطة بديلة تهدف إلى تهجير الفلسطينيين تحت غطاء "المغادرة الطوعية"، مؤكدة أن هذا المخطط يحظى بدعم مباشر من الولايات المتحدة.
وأوضحت روان أبو العينين، خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، أن إسرائيل في انتهاك جديد للقوانين الدولية، تحاول فرض التهجير القسري بأسلوب أكثر خداعًا، حيث تراهن على الحصار والتجويع والقصف لدفع الفلسطينيين إلى مغادرة أرضهم طوعًا.
وأشارت إلى أن حكومة الاحتلال أعلنت مؤخرًا عن إنشاء إدارة مختصة بالمغادرة الطوعية، في خطوة تهدف إلى إقناع المجتمع الدولي بأن الفلسطينيين يغادرون بإرادتهم وليس بسبب الظروف القاسية التي فرضتها إسرائيل عليهم.
وأضافت أن واشنطن تمارس ضغوطًا على الحكومات المختلفة من أجل تمرير هذا المخطط، بما يكرّس دعمها المستمر للمشروع الصهيوني على المستويات العسكرية والسياسية والاقتصادية.
وأوضحت روان أبو العينين، أن الأرقام تكشف حجم الكارثة الإنسانية في القطاع، حيث أدى العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكتوبر 2023 إلى استشهاد نحو خمسين ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، بينما أصبح غالبية سكان غزة بلا مأوى في ظل أزمة إنسانية متفاقمة تشمل المجاعة وانعدام الرعاية الطبية.
وأكدت أبو العينين، أن ما يجري هو محاولة واضحة للإبادة الجماعية البطيئة، لكن كما فشل الاحتلال في محو غزة بالقنابل، سيفشل في محوها بالخداع، مشددة على أن العالم تغير، وأن الفلسطينيين لا يزالون صامدين في أرضهم رغم كل الضغوط والمخططات التي تستهدف تهجيرهم.