مختص: عدد الوحدات الفندقية بالمملكة هو الأكبر مقارنة بنسخ كأس العالم السابقة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أوضح المختص في السياحة عويد الجفران، أبرز الاستعدادات الخاصة بملف استضافة المملكة لكأس العالم والمزايا المترتبة على ذلك الحدث.
وأضاف الجفران، خلال لقائه المذاع عبر قناة الإخبارية، أن عدد الوحدات الفندقية هو الأكبر مقارنة بالنسخ السابقة من كأس العالم ، بما يزيد عن 5 أضعاف العدد الحالي الموجود في المملكة، مشيرا إلى التأثير الإيجابي لذلك على جميع الجهات.
وتابع المختص في السياحة، أن المملكة حققت مستهدفات وصلت إلى 100 مليون سائح، وجاء ملف استضافة كأس العالم بالتوازي مع ذلك، مشيرا إلى أن تلك الاستضافة أكبر تسويق للمملكة حيث يفد الزائرون لحضور كأس العالم وزيارة المواقع السياحية ومشاهدة التنوع الثقافي.
أكثر من 230 ألف غرفة فندقية في المدن المحتضنة لمباريات المونديال..
المختص في السياحة عويد الجفران: عدد الوحدات الفندقية هو الأكبر مقارنة بالنسخ السابقة من كأس العالم ، بما يزيد عن 5 أضعاف العدد الحالي الموجود في المملكة #أسواق_السعودية | #الإخبارية pic.twitter.com/7NuuglmYUE
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السياحة أخبار السعودية كأس العالم أخر اخبار السعودية کأس العالم
إقرأ أيضاً:
المغرب يتجه لمنع دخول المنتجات المصرية رداً على عراقيل دخول صادرات السيارات المصنعة بالمملكة
زنقة 20. الرباط
تتجه المملكة المغربية لمنع دخول المنتجات المصرية للسوق المغربية، عقب تعمد السلطات المصرية وضع عراقيل على دخول صادرات السيارات المصنعة بالمغرب.
مصادر جريدة Rue20 كشفت بأن وزارة الصناعة والتجارة المغربية، حسمت أمر توقيف العمل بإتفاق معاهدة أكادير، بسبب إنتهاك الجانب المصري لهذه المعاهدة، التي لا يستفيد منها المصدرون المغاربة، على عكس المصريين.
وتضيف مصادرنا أن صادرات المغرب من السيارات المصنعة بمصنع “رونو” بمدينة طنجة ممنوعة في مصر، وهو ما أثار غضب المسؤولين المغاربة، فيما يتم إغراق السوق المغربية بكافة المنتجات المصرية، دون قيد أو شرط، ليتجاوز عجز الميزان التجاري بين البلدين 700 مليون دولار سنوياً لصالح مصر.
وشددت مصادرنا على أن الحكومة المغربية وحمايةً للإقتصاد الوطني، تتجه لوقف دخول المنتجات المصرية في حال عدم تصحيح الجانب المصري لبعض قراراته المتعلقة بالتجارة بين البلدين، خاصة وأن المنتجات القادمة من مصر، جلها قادم من الصين ويتم إعادة تعليبه فقط في مصر، وهو ما يشكل إنتهاكاً خطيراً لمعاهدة أكادير، لإغراق السوق المغربية بمنتجات صينية مزورة التعليب والأصل.
المغربمصرمعاهدة أكادير