أول ظهور للأمير الحسين والأميرة رجوة بعد ولادة ابنتهما إيمان.. فيديو
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
خاص
ظهر ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني والأميرة رجوة الحسين، وهما يغادران مدينة الحسين الطبية برفقة مولودتهما الجديدة الأميرة إيمان بنت الحسين.
وسبق وشارك ولي عهد الأردن شعبه فرحته بمولودته عبر كلمات رقيقة نشرها على “إنستغرام”، وكتب: “لك الحمد حمدًا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك، لقد منّ الله علينا بمولودة أسميناها إيمان”.
وفي 3 أغسطس، استقبلت العائلة الملكية الأردنية الحفيدة الأولى التي حملت اسم عمتها “إيمان”، إذ هنأ الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا العبدالله ابنهما ولي العهد وزوجته الأميرة رجوة، معبرين عن فرحتهما بقدوم الحفيدة الأولى.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-43.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-41-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأردن الأمير الحسين الأميرة رجوة
إقرأ أيضاً:
راهبات الناصرة يحتفلن بمرور مئة عام على ولادة الأخت كلود شيرييه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زار المطران بولس ماركوتسو بيت القديس فرنسيس للمسنين في الناصرة، تلبيةً لدعوة الأخت كاميليا خوري، الرئيسة العامة لراهبات الناصرة، للمشاركة في الاحتفال بالعيد المئوي للأخت كلود شيرييه.
تجمعت راهبات الناصرة إلى جانب راهبات القديسة حنة، بالإضافة إلى العاملين والمسنين، للاحتفال بهذه المناسبة، ليشكّلوا مشهداً رائعاً من البساطة والتآخي والمودة الصادقة.
أنشد الجميع أغنية "عيد الميلاد سعيد" باللغتين الإنجليزية والعربية، ثم قاد المطران الصلوات والترانيم باللغة العربية، وألقى كلمة تحدث فيها عن حياة الأخت كلود الرهبانية.
ونيابةً عن الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، والمطران رفيق نهرا، النائب البطريركي في الجليل، قدّم وسام "صليب القبر المقدس" تقديراً لمكانتها واستحقاقها، ثم تلا نص البراءة المرافقة للتكريم.
كما أعرب المطران عن امتنانه للخدمة الجليلة التي تقدمها الراهبات، وأشاد بالمسيرة الرعوية للأخت كلود التي شغلت مناصب عديدة، منها التدريس، والإشراف على تنشئة المبتدئات، ورئاسة الدير، وتوليها منصب الرئيسة العامة بالوكالة، بالإضافة إلى ترؤسها اتحاد الرهبانيات في الجليل (USRTS).
وقبل منح البركة الختامية، قال : "لقد كانت الأخت كلود مثالاً رائعاً على الأمانة الرهبانية، وقد أحبّت الأرض المقدسة وكنيستها حباً جماً، لا سيما الناصرة، مقتديةً بالسيدة العذراء ومار يوسف، الذي تحتفظ الرهبنة (بحسب التقليد) بضريحه منذ عام 1855"