يوجين ليفي ودان ليفي الأقرب إلى تقديم حفل جوائز إيمي 2024
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
حقق يوجين ليفي ودان ليفي لقب قياسي باعتبارهما أول ثنائي أب وابنه يفوزان بجائزة إيمي في نفس العام في 2020، وبعد 4 سنوات، أصبحا على استعداد لتحقيق لقب جديد باعتبارهما أول فريق أب وابنه يستضيف حفل جوائز إيمي، إذ وقع الاختيار عليهما لتقديم حفل توزيع جوائز إيمي برايم تايم الـ 76 لأفضل البرامج التلفزيونية الأمريكية، والمقرر إقامته يوم 15 سبتمبر المقبل، وفقا لما نشره موقع «ديدلاين».
ويجرى حاليا يوجين ليفي ودان ليفي مفاوضات لتقديم حفل جوائز إيمي برايم تايم لعام 2024، وذلك بعد ما قدم يوجين ودان ليفي عدد من الفقرات التي لا تُنسى في عروض الجوائز معًا، وأبرزها حفل توزيع جوائز نقابة ممثلي الشاشة لعام 2020 حيث بدأوا الحفل بمونولوج افتتاحي، قبل تقديم الجوائز الأولى والأخيرة في الليلة، كما قدما الاثنان برنامج إلين معًا، وظهر يوجين في برنامج «Saturday Night Live» عندما استضاف دان البرنامج في عام 2021.
«Shōgun» يتصدر ترشيحات جوائز إيمي الـ 76وجرى الإعلان عن ترشيحات حفل توزيع جوائز إيمي برايم تايم الـ 76 في 17 يوليو الماضي، وتصدر مسلسل «Shōgun» بـ25 ترشيحًا، يليه مسلسل «The Bear» بـ23 ترشيحًا، وهو أكبر عدد على الإطلاق لمسلسل كوميدي في عام واحد، محطمًا الرقم القياسي الذي كان يحمله سابقًا مسلسل «30 Rock» والذي حصل على 22 ترشيحًا في عام 2009.
وهذا هو حفل توزيع جوائز إيمي برايم تايم الثاني الذي سيُقام في عام 2024؛ بعد ما تم تأجيل الحفل الـ75 من سبتمبر 2023 إلى 15 يناير 2024، بسبب نزاعات العمل في هوليوود عام 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حفل جوائز إيمي مسلسل The Bear جوائز إيمي حفل توزیع جوائز فی عام
إقرأ أيضاً:
بلدنا اسمه السُودان.. وشعبنا اسمه “الشعب السودانيّ” مفهوم؟!
نكرر للمرّة العاشرة:
اسمه السُودان وليس “الدولة السودانية”.
وشعبنا يدعى الشعبُ السودانيّ أو شعبُ السُودان لا نطلق على أنفسنا اصطلاح “الشعوب السودانية”.
الأمريكيون مثلًا يقولون (أمريكا) مباشرةً ويدخلون في الحديث، وبالطبع لا يصفون اجتماعهم السكاني بشعوب أمريكا أو الشعوب الأمريكية. وكذا البريطاني والفرنسي..إلخ
من يطلق عليك اسم “الدولة السودانية” أو يصف اجتماعك البشري في نظامية الدولة ب “الشعوب السودانية” هو: الخارج/ المُستعمِر/ الغربي/ الأمريكي/ الإنجليزي/ الأبيض
أو من ينوبون عنه “نواب الاستعمار”؛ إذ جرى على الألسن عندهم إطلاق مسمى: “الدولة السودانية” ومِنْ ثم تُحمّل المفردة بمتلازمات سلبية أهما: الفشل/ التفكك/ الفقر/ الخراب/ التخلّف.. وبات التوصيف خارج اللغة المباشرة ذا دلالةٍ مُسيئة، وحمولاتٍ مُغرضة لأنهم أرادوا للأذهان أنْ تحتقر أوطانها حتى على أصعدة ما يجري على الألسن. وتُسقِط عنها رمزية التوحّد/ الوحدة التي تتجلى في مفردة “شعب” مقابل استبدالها ب “شعوب” والتي تُفيد الفِرقة والتشتت وغياب الأواصر الضامة لكيان الدولة.
بلدنا اسمه السُودان.. وشعبنا اسمه “الشعب السودانيّ”
مفهوم؟!
هل هذا واضح؟
ولا لسه في أغبياء فاكرين دي قشرة.. وعاوزين يرددوا ساي أي كلمة بسمعوها؟
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتساب