“الخارجية” و “الحرس الوطني” ينفذان مهمة إخلاء طبي لمواطنة تعرضت لحادث مروري بليغ
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قامت وزارة الخارجية والمركز الوطني للبحث والإنقاذ بالحرس الوطني بتنفيذ مهمة إخلاء طبي لمواطنة إماراتية إثر تعرضها لحادث مروري بليغ في ولاية عبري بسلطنة عمان الشقيقة، نتج عنه إصابات بليغة، وتم نقلها من موقع الحادث إلى مستشفى عبري لتلقي العلاج اللازم.
وبتعاون ودعم السلطات العمانية، تم تنفيذ عملية النقل الجوي للمواطنة عبر طائرة البحث والانقاذ بالحرس الوطني إلى أرض الوطن لاستكمال علاجها.
وفي هذا الصدد، تثمن وزارة الخارجية جهود السلطات العمانية المميزة في إنجاح مهمة الإخلاء الطبي.
وتحث وزارة الخارجية جميع مواطني دولة الإمارات على ضرورة توخي الحيطة والحذر أثناء السفر براً، والالتزام بالقوانين المرورية.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بعد فوزها بجائزة كوتلر.. فعالية الصحة “امش 30” تحقق أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع
أكدت وزارة الصحة أن فعالية “امش 30″، حققت أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع وترسيخ ثقافة المشي كعادة يومية، مما أسهم في خفض معدلات الأمراض المزمنة ورفع متوسط العمر المتوقع للأفراد.
وتأتي هذه الجهود دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي الهادفة إلى الوصول بمتوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030، بما يتماشى مع رؤية المملكة لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بنمط حياة صحي ومستدام.
جاء ذلك بعد أن حازت “امش 30” على جائزة كوتلر عن فئة “أفضل حملة للصحة والعافية”، تقديرًا لدورها البارز في تعزيز صحة المجتمع.
أخبار قد تهمك وزارة الصحة تحيي “يوم شهيد الصحة” 2 مارس 2025 - 11:36 مساءً نيوزويك: 10 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل في 2025 27 فبراير 2025 - 9:51 مساءًوتواصل وزارة الصحة العمل على تطوير حلول مبتكرة لتحفيز الأفراد على تبني أنماط حياة صحية ومستدامة، بما يسهم في تقليل معدلات الأمراض المزمنة، لبناء مجتمع نشط وحيوي.
وتمثل “امش 30” امتدادًا لنهج “الصحة في جميع السياسات” الذي تتبناه المملكة، حيث تعد نموذجًا مبتكرًا لدعم صحة المجتمع وتعزيز الأنماط الصحية، كما تعكس استخدام التقنية الحديثة في الأنشطة الصحية التزام المملكة بتبني الابتكار وتطوير حلول مستدامة لتحسين جودة الحياة على المدى الطويل.
وحققت الفعالية مشاركة مجتمعية واسعة، مستهدفة جميع الفئات العمرية، مما أسهم في رفع الوعي بأهمية النشاط البدني كوسيلة لتحسين الصحة العامة، الوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية والجسدية.