ضابط صهيوني .. كتائب حماس قادرة على العمل بشكل فعال وهيئة الأركان تخاف من ظلها
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
#سواليف
نقل موقع “سروجيم” العبري عن #ضابط كبير في #قوات_الاحتياط بجيش #الاحتلال والذي يتواجد في #غزة حالياً، أن أكثر من نصف #كتائب_حماس في غزة ما زالت قادرة على العمل بشكل فعال ضد #جيش ودولة الاحتلال، وهنالك أسباب متعددة لذلك.
وأضاف الموقع نقلاً عن الضابط، أن جيش الاحتلال لم يتوغل حتى الآن في بعض مناطق جنوب القطاع وكذلك منطقة المخيمات في وسط القطاع ودير البلح، ولذلك فإن الكفاءة لدى كتائب القسام التي تعمل في تلك المنطقة تعتبر كفاءة عالية، وفي مناطق أخرى أعادت #القسام تأهيل نفسها مجدداً.
وقال الضابط الكبير في حديث لموقع “سروجيم”، إن حركة حماس تقوم بتجنيد شبان جدد للانضمام إلى صفوفها، وتقوم كذلك بتعيين قادة جدد في مكان القادة الذين ارتقوا في #المعركة ولذلك تعود الكتائب للعمل بصورة كاملة.
مقالات ذات صلة توضيح حكومي حول رسالة الطوارئ التي وصلت بعض هواتف الأردنيين 2024/08/07وأضاف الموقع العبري أنه عند سؤال الضابط حول صورة الوضع في غزة الآن فأجاب بأشياء يجب أن تسبب قلقاً لدى متخذي القرارات لدى الاحتلال، وقال الضابط إن حماس نجحت بتأسيس كتائب ومجموعات مجدداً في مناطق انسحب منها جيش الاحتلال، وكذلك هنالك عدد من القادة ما زالوا على قيد الحياة، ولذلك فهم سيشكلون تحدياً لجيش الاحتلال في حال خطط لاجتياح تلك المناطق مجدداً.
وبحسب الضابط، فإن هيئة الأركان في جيش الاحتلال تخاف من ظلها، ولذلك لم تقم بمهاجمة #الحوثيين في اليمن حتى قتل مستوطن بانفجار الطائرة المسيرة في “تل أبيب”.
وأضاف أن أعضاء هيئة الأركان يعتقدون بأنه لا يمكن #هزيمة #المقاومة ولذلك يجب استمرار الحياة بين الحروب، وقال إنه سمع أكثر من مرة من ضباط كبار بأن وظيفة الجيش هي إطالة الفترة بين كل حرب وأخرى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ضابط قوات الاحتياط الاحتلال غزة كتائب حماس جيش القسام المعركة الحوثيين هزيمة المقاومة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً
#اليمن
في حادثة مؤلمة ومروعة، أقدم طفل يبلغ من العمر 14 عاماً على إنهاء حياته شنقاً مساء الخميس في مديرية مذيخرة بمحافظة إب" تبعد عن العاصمة المحتملة صنعاء نحو 180 كم" وسط ظروف غامضة صدمت المجتمع المحلي.
وبحسب مصادر خاصة لـ"مأرب برس"، فإن الطفل،( هو نجل م غ ع ) عُثر عليه وقد فارق الحياة في قرية "الجوالح" بعزلة "الشرقي". ورغم أن ملابسات الواقعة لم تتضح بعد، إلا أن الحادثة تركت تساؤلات مريرة حول أسبابها ودوافعها.
تشهد محافظة إب، التي ترزح تحت سيطرة مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابياً، تصاعداً مخيفاً في حوادث الانتحار والجرائم الأسرية وجرائم الأقارب ، ويربط محللون الظاهرة بالتدهور الحاد في الأوضاع المعيشية والنفسية التي يعاني منها المواطنون في ظل ممارسات المليشيات القمعية، بما في ذلك الإفقار الممنهج واضطهاد الأهالي وإنعدام أبسط مقومات الحياة الكريمة.
وناشد ناشطون ومهتمون بضرورة اتخاذ خطوات جادة للحد من حالات الانتحار والجرائم الأسرية التي تعيشها محافظة إب ، من خلال تكثيف التوعية بمخاطرها، وتقديم الدعم النفسي للأطفال والشباب، بالإضافة إلى العمل على تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي باتت تضغط بشدة على سكان المحافظة.