موظفو الاتصالات والبريد في حجة ينظمون وقفة نصرة لغزة وتضامناً مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الثورة نت|
نفذ موظفو مكتب الاتصالات وتقنية المعلومات ومنطقة بريد محافظة حجة، اليوم، وقفة نصرة لغزة وتضامناً مع الشعب الفلسطيني والأسرى في السجون الصهيونية.
وندد المشاركون في الوقفة التي شارك فيها مدير مكتب الاتصالات المهندس سامي الخطيب ونائبه ايمن نصار ومدير منطقة البريد عمر الحجاجي باستمرار آلة القتل والإجرام الصهيونية في ارتكاب مجازر الإبادة الجماعية.
وأدانوا جريمتي اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية والقيادي في حزب الله فؤاد شكر وتوسيع الصهاينة للحصار والتجويع بحق الشعب الفلسطيني.
وأكدوا التضامن مع الأسرى الفلسطينيين الذين يعيشون أقسى وأصعب معاناة على يد مجرمي الكيان الصهيوني على سمع العالم وبصره.
وأدان بيان صادر عن الوقفة ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيون في سجون العدو الصهيوني الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.
وأكد الاستمرار في مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة العدو الاسرائيلي والاستعداد للدفاع عن الوطن وسيادته واستقلاله وخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة حجة
إقرأ أيضاً:
وقفة.. دراما الأفلام والمسلسلات والعلاقات الأسرية
وقفتنا هذا الأسبوع حضراتكم أظنها هامة جدا، لأننا سنلقي فيها الضوء على آثار دراما الأفلام والمسلسلات ومنها مسلسلات رمضان على القنوات الفضائية، فلقد لاحظت من بعض المتابعات لبعض الأفلام والمسلسلات وكأنها تريد إبلاغ رسالة للمجتمع المصري.
هيا بنا ننفتح على الضياع فمنها ما يسيء لعلاقة الأبناء بآبائهم وأمهاتهم ومنها من يسيء لعلاقة الأخوة والأخوات وعلاقاتهم ببعضهم البعض ومنها ما يسيء لعلاقة الولد أو الشاب بخاله وعمه وخاصة إذا كان قريبا في السن منهما.
مَنْ قال إن القرب في السن يرفع حاجز هيبة الخال أو العم؟ لنا أقرباء من الأعمام أو العملات والخالات والأخوال سنهم تقارب أعمارنا، ولكن الاحترام كبير وقائم بينهم لا يمكن مناداتهم على الأقل بالاسم دون لقب عمى أو عمتي أو خالي أو خالتي، ولكن إزالة حاجز الاحترام لقرب السن هذا لا يصح أبدا.
بل وصل الحال في أحد الأفلام أن الشاب في الفيلم ينادي على خاله بـ «ياواد يا فلان»، ما هذا ماذا تريدون من المجتمع وعلاقات المجتمع والعلاقات الأسرية؟! لا يمكن أن نرى تلك الإساءات في أي من أفلام ومسلسلات زمان، أيام الزمن الجميل ناهيك عن بعض من تلك الأعمال الدرامية التي يتم فيها الإساءة لعلاقة البنات والأبناء بآبائهم وأمهاتهم لدرجة أنه في أحد الأعمال تصور تفكير إحدى البنات وشقيقها في قتل والدهما.
ما هذا يا ناس؟! أظن أننا فعلا اقتربنا كثيرا من يوم القيامة للأسف، أين أفلام ومسلسلات زمان ومنها المسلسلات الدينية في رمضان مثل مسلسل محمد رسول الله، ومسلسل عمر بن عبد العزيز وغيرها من المسلسلات ذات القيمة، وحتى أين مسلسلات مثل مسلسل طومان باي؟.
أتعجب من هذا الزمن الذى وصلنا إليه وأدعو الله كثيرا أن يصلح حالنا وأن يخلصنا مما وصلنا له، إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين.
وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يطالب «الأعلى للإعلام» بمنع المسلسلات المسيئة للقيم المجتمعية
أبرز مسلسلات الـ 15 حلقة بالنصف الثاني من رمضان 2025 وقنوات العرض