أصدر مكتب التأمين الوطني من الجرائم في أمريكا NICB تقريره لعام 2022 الذي كشف أكثر عشرة سيارات تعرضاً للسرقة ومن بينهم هيونداي إلنترا سوناتا.

أخبار متعلقة

ماذا تشتري 150 ألف جنيه في سوق السيارات المستعملة؟

متوفرة بسعرها الرسمي.. نظرة على «رينو سانديرو ستيب واي»

في عيد ميلادها الـ44… شاهد كيف تغيرت فولكس فاجن جيتا بعد انسحابها من السوق المصري

أتت هيونداي سوناتا في المركز الخامس حيث تعرضت 21 ألف و707 نسخة منها للسرقة في أمريكا وتبعتها إلنترا في المركز السادس بعدد 19 ألف و602 نسخة وهاك طرازات تعرضت لسرقات أكثر مثل هوندا سيفيك بعدد 27 ألف و113 سيارة أما المركز الأول فكان لإحدى شاحنات شفروليه البيك اب حيث سرقت 49 ألف و903 نسخة منها.

كانت قد انتشرت عدة انتقادات لهيونداي في السوق الأمريكي مؤخراً بسبب عدم تزويد سيارات العلامة قياسياً بنظام Immobilizer لمنع إدارة المحرك ما يجعلها أسهل للسرقة، يشار أيضاً لتواجد المفاتيح داخل مئات السيارات التي تمت سرقتها لذلك ينصح بعدم تركها في الداخل تحت أية ظروف حتى ولو كانت لعدة دقائق.

بحسب التقرير، ارتفعت سرقات السيارات بنسبة 7% العام الماضي حيث تخطت المليون حالة في أمريكا ما يعني أن جريمة سرقة كل 32 ثانية، من جانب آخر تم تأكيد استعادة 85% من السيارات وفي 34% من الحالات تم العثور عليها خلال نفس اليوم أما سيارات هيونداي وكيا فتم استرجاع بين 87 و95% منهم.

جدير بالذكر أن مواصفات هيونداي إلنترا في السوق الأمريكي تختلف عن تلك المتواجدة محلياً حيث تقدم السيارة قياسياً بمنع إدارة المحرك وقفل مركزي للأبواب.

سيارات هيونداي هيونداي إلنترا الإعلان التجارى لسيارات سيدان سرقة السيارات

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سيارات هيونداي هيونداي إلنترا سرقة السيارات زي النهاردة هیوندای إلنترا

إقرأ أيضاً:

الإمارات تدخل سباق تنظيم كأس آسيا 2031 بثقة تاريخية وملف استثنائي


معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة الإمارات تعزز استدامة التنوع البيولوجي بمبادرات رائدة في تربية النحل والتعليم البيئي اعتماد حكام الجولة الأولى لـ«خليجي القدامى»


للمرة الثالثة في تاريخها، تتقدم الإمارات بطلب استضافة كأس آسيا 2031 لكرة القدم، في خطوة جديدة تعكس استمرار الاهتمام باستضافة الفاعليات والأحداث الكبرى على أرض الدولة، التي أصبحت «قبلة» الأحداث الكبرى في الرياضة وغيرها، بعدما سبق وأن نظمت نسختين من البطولة التي تعد الأهم على مستوى منتخبات للرجال، عامي 1996 و2019.
وسبقت الإمارات الجميع في تطوير البنى التحتية، بالإضافة إلى الجاهزية العالية في الجوانب اللوجستية والسياحية، من حيث الاستضافة والإقامة للضيوف والجماهير، ووفرة الفنادق ومقرات الإقامة والاستادات وملاعب التدريب التي تراعي أعلى المعايير، فضلاً عن وفرة المطارات العالمية التي تسهل وصول الوفود وجماهير «القارة الصفراء» وغيرها، بما يجعل الدولة مؤهلة تماماً لاستضافة أي حدث.
ويغلق الاتحاد الآسيوي الباب أمام الدول الراغبة في تقديم طلب الاستضافة يوم 28 فبراير الجاري، وأعلنت الكويت وإندونيسيا حتى الآن عن نية المنافسة على طلب استضافة «نسخة 2031»، ما يعني دخول ملف الإمارات في «منافسة ثلاثية» لحسم الاستضافة، ولكن يبقى الثقل والأهمية لملف الإمارات، في سابق تنظيمه للبطولة وتمتعه بالمعايير المطلوبة، التي حققت النجاح في النسختين السابقتين، وكانتا استثنائيتين بكل المقاييس.
وحدد الاتحاد الآسيوي خطوات الاستضافة عبر تقديم خطاب نية ترشيح الملف للدول الراغبة، ويتم تتابع تقديم التعهدات الحكومية اللازمة وغيرها من المتطلبات، وتشكيل لجنة محلية منظمة مستقلة، قبل أواخر يونيو المقبل.
على أن يتم عقد ورش عمل للدول التي تتقدم بملف الاستضافة، وتقديم ملف متكامل، ويتضمن الوعود المنتظرة، سواء بزيادة عدد الملاعب والاستادات أو غيرها من الأمور المتعلقة بالجوانب التنظيمية واللوجستية للدول الراغبة، وتأتي مرحلة الزيارات التفقدية على فوجين أو 3 أفواج بحسب احتياج الملف لهذه الزيارات، والإعلان عن الدولة المستضيفة في «كونجرس 2026»، حيث أصبح اختيار الملفات في يد الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي.
وألغى الاتحاد الآسيوي شرط التناوب في تنظيم البطولة الأهم لمنتخبات الرجال، والذي كان يفرض إقامة نسخة في الغرب، وأخرى في الشرق أو الجنوب وهكذا، وذلك لكون نسخة 2027 تقام في السعودية بغرب آسيا، وبالتالي يكون التنافس لحسم الإمارات ملف الاستضافة، لتبقى البطولة في الغرب للمرة الثالثة على التوالي للمرة الأولى في تاريخها، بعد نجاح قطر في تنظيم «نسخة 2023»، بدلاً من الصين التي أعلنت انسحابها قبل عام واحد من إقامة البطولة على أراضيها.
ومن جهة أخرى، يولي اتحاد الكرة أهمية كبيرة بطلب الاستضافة، سواء من حيث الوقوف على أرض صلبة في إعلان الترشح للتنظيم، من واقع تراكم الخبرات التي يتمتع بها أبناء الإمارات بعد هذا العدد المتسلسل من استضافة وتنظيم الأحداث الكبرى، بما فيها نسختان من كأس آسيا، أو من حيث التطور الكبير في شتى الجوانب بالدولة، سواء من حيث بنية النقل والمطارات والفنادق والأمور السياحية واللوجستية الأخرى، وملاعب البطولة التي سبق وأن استضافت «نسخة 2019» التي أقيمت للمرة الأولى في التاريخ بمشاركة 24 فريقاً، كما سبق وأن قدمت الإمارات نسخة استثنائية، عندما استضافت البطولة عام 1996، ووقتها كانت أيضاً النسخة الأولى في تاريخ البطولة التي تشهد مشاركة 16 منتخبا.
ويتوقع أن يعزز الاتحاد قدرات الملف الاستثنائي للإمارات، بالاستعانة بخبرات شركة عالمية متخصصة في تقديم ملفات التنظيم والاستضافة للعمل على الأرض في تقديم ملف يبهر الجميع، ويحسم السباق مبكراً أمام باقي المتنافسين على شرف استضافة البطولة.

مقالات مشابهة

  • 5 سيارات زيرو في السوق المصري تبدأ من 850 ألف جنيه
  • ماذا تقدم هيونداي نكسو 2025 .. وكم سعرها عالميًا ؟
  • أنريكي: سنواجه افضل نسخة لـ ليفربول بدور الـ16
  • المغرب يتجه لمنع دخول المنتجات المصرية رداً على عراقيل دخول صادرات السيارات المصنعة بالمملكة
  • %76 حصة السيارات الكهربائية الصينية من السوق العالمية
  • 5 سيارات فرنسية 2025 في السوق المصري .. تفاصيل وأسعار
  • الإمارات تدخل سباق تنظيم كأس آسيا 2031 بثقة تاريخية وملف استثنائي
  • ميار الببلاوي تتعرض للسرقة وتلجأ للقضاء
  • تفسير ابن سيرين للسرقة في المنام.. دلالات متعددة
  • الأمن السيبراني: من هي الدول الأكثر عرضة للخطر في أوروبا؟