المقريف: إدخال لغات أجنبية بالخطة الدراسية مهم لتوسيع أفكار الطلبة والتلاميذ عن الثقافات الأخرى
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
ليبيا- اجتمع وزير التربية والتعليم في حكومة تصريف الأعمال موسى المقريف بالقائمين على إدارة التعليم الثانوي ومكتب الشؤون القانونية والشكاوى بالوزارة.
بيان صحفي صدر عن الوزارة اطلعت ليه صحيفة المرصد أكد تدارس المجتمعين استصدار اذن بالتعاقد مع معلمي اللغة الفرنسية والإيطالية في مختلف المراقبات.
ونقل البيان عن المقريف قوله إن إدخال اللغات الأجنبية في الخطة الدراسية يأتي ضمن سعي الوزارة لتطوير قطاع التعليم وتوسيع أفكار الطلبة والتلاميذ عن الثقافات الأخرى.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لإلغاء وزارة التعليم
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس مرسوما يهدف إلى إغلاق وزارة التعليم وهو هدف يسعى إليه اليمين الأميركي منذ عقود معترضا على التدخل الفدرالي في النظام التعليمي الذي تديره كل ولاية على حدة.
وقال ترامب خلال مراسم توقيع في البيت الأبيض حضرها مشرعون جمهوريون ومجموعة من تلاميذ المدارس "سنغلقها بأسرع وقت ممكن؛ فهي لا تفيدنا".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل سافر ابن بطوطة إلى الصين؟ باحثون يروون من جديد حكاية الرحالة المغربيlist 2 of 2مسجد إيفري كوركورون.. تحفة معمارية أندلسية ومنارة علمية وثقافية في فرنساend of list"سنعيد التعليم، بكل بساطة، إلى الولايات حيث ينتمي". وسيُبقي هذا الأمر سياسات المدارس في أيدي الولايات والمجالس المحلية بشكل شبه كامل.
ويوجه الأمر التنفيذي وزيرة التعليم ليندا مكماهون إلى "اتخاذ جميع الخطوات اللازمة لتسهيل إغلاق وزارة التعليم وإعادة سلطة التعليم إلى الولايات، مع الاستمرار في ضمان تقديم الخدمات والبرامج والمزايا التي يعتمد عليها الأميركيون بشكل فعال ومتواصل".
كما ينص الأمر التنفيذي على أن أي برامج أو أنشطة تتلقى تمويلات متبقية من وزارة التعليم يجب ألا "تدعم التنوع والإدماج أو أيديولوجية النوع الاجتماعي".
ويتطلب إغلاق الوزارة بشكل كامل قرارا من الكونغرس، لكن ترامب ما زال يفتقر للأصوات اللازمة لذلك.
واستعدادا لعملية الإغلاق أعلنت وزارة التعليم خلال الوزارة الأسبوع الماضي أنها ستسرّح ما يقرب من نصف موظفيها.
إعلانوكان ترامب قد دعا مرارًا وتكرارًا إلى إلغاء الوزارة، واصفًا إياها بأنها "عملية احتيال كبيرة"، كما اقترح إغلاقها خلال ولايته الرئاسية الأولى، لكنه لم يتلق دعمًا من الكونغرس لتنفيذ هذه الخطوة.