لاعبة سعودية تفوز على منافستها الإسرائيلية في بطولة التايكوندو
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الأمة| لاعبة التايكوندو السعودية دنيا علي مطلب على منافستها الإسرائيلية أفيشاج سيمبرج لتتقدم خطوة أخرى في المنافسة على ميدالية أولمبية.
وفازت اللاعبة السعودية على غريمتها الإسرائيلية في الجولة السادسة عشرة من بطولة التايكوندو للسيدات في أولمبياد باريس 2024.
وقدمت دنيا أداء أفضل في المباراة وتمكنت من إنهاء المباراة لصالحها 2-1، وتأهلت إلى الدور الثامن من البطولة.
وستواجه السعودية دنيا علي مطلب التايلاندية بانيباك وونجباتاناكيتي في فئة وزن 49 كجم ضمن الجولة الثامنة من بطولة التايكوندو في تمام الساعة 15:53 مساء اليوم.
وأثار فوز السعودية على منافستها الإسرائيلية الكثير من ردود الفعل، فيما كانت أفيشاج قد احتلت المركز الثالث وحصلت على الميدالية البرونزية في هذا الحدث في دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة في طوكيو.
وسبق أن قالت اللاعبة البالغة من العمر 27 عاما إنها تريد التحدي دائما، وهذه هي المرة الأولى في مسيرتها وتريد مواصلة المنافسة لتحقيق إنجاز تاريخي.
ولدى المملكة العربية السعودية ستة رياضيين رجال ورياضيتين في الألعاب الأولمبية، لكنها لم تفز بأي ميدالية بعد.
Tags: أفيشاج سيمبرجأولمبياد باريس 2024بطولة التايكوندو للسيداتدنيا علي مطلبميدالية أولمبيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 ميدالية أولمبية
إقرأ أيضاً:
رويترز: وزير الطاقة الأمريكي يزور السعودية والإمارات وقطر
أفادت وكالة "رويترز" بأن وزير الطاقة الأمريكي، كريس رايت، بدأ جولة إقليمية تشمل السعودية والإمارات وقطر، تمتد لأسبوعين، وتهدف إلى تعزيز التعاون في مجالات الطاقة التقليدية والمتجددة، في وقت يشهد فيه العالم تقلبات متسارعة في أسواق الطاقة وتوترات جيوسياسية متزايدة.
الجولة تأتي في سياق اهتمام أمريكي متصاعد بدور دول الخليج كمزودين رئيسيين للطاقة العالمية، في ظل السعي الأمريكي لتأمين مصادر مستقرة للطاقة، وموازنة العلاقات مع شركاء استراتيجيين في المنطقة، لاسيما في ظل استمرار تداعيات الحرب في أوكرانيا، والتوترات في مضيق هرمز، وملف الطاقة الإيراني.
ترامب يُعيد طرح "ريفييرا غزة".. مخطط تهجير جديد يُشعل الغضب العربي
فخ موت مرعب.. ترامب: قطاع غزة من أخطر بقاع العالم
ومن المتوقع أن تشمل مباحثات الوزير الأمريكي في السعودية ملفات عدة، أبرزها التعاون في مشاريع الطاقة المتجددة، ونقل التكنولوجيا، ودعم الاستثمارات المشتركة في الهيدروجين الأخضر ومصادر الطاقة النظيفة، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. كما سيناقش الطرفان سبل تنسيق المواقف في إطار منظمة "أوبك بلس"، لضمان استقرار أسعار النفط العالمية.
وفي الإمارات، من المنتظر أن تركز المحادثات على الاستثمارات في الطاقة النووية السلمية، وتبادل الخبرات في مجال البنية التحتية الذكية للطاقة. كما ستتناول الزيارة دعم جهود الانتقال إلى مصادر طاقة أكثر استدامة، وتعزيز الشراكة في الابتكار والتكنولوجيا.
أما في قطر، فستحتل صادرات الغاز الطبيعي المسال الصدارة في جدول المباحثات، خصوصًا في ظل تنامي الحاجة الأوروبية لمصادر بديلة للغاز الروسي. كما سيجري استعراض فرص الاستثمار الأمريكي في مشاريع الغاز القطرية، ودور الدوحة المحوري في موازنة سوق الغاز العالمي.
تعكس هذه الجولة حرص واشنطن على تعميق علاقاتها الاستراتيجية مع دول الخليج، وتوسيع آفاق التعاون بما يتجاوز النفط ليشمل طيفًا واسعًا من حلول الطاقة المستقبلية.