صحيفة صدى:
2025-03-04@05:34:30 GMT

وظائف جديدة لدى جامعة الحدود الشمالية

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

وظائف جديدة لدى جامعة الحدود الشمالية

فاطمة المالكي

كشفت جامعة الحدود الشمالية عن فتح باب طلبات التعاون في التدريس للكوادر الوطنية لحاملي شهادات الماجستير أو الدكتوراه في مختلف التخصصات في كليات الجامعة بالمقر الرئيس وفرعيها بمحافظتي رفحاء وطريف اعتباراً من اليوم إلى نهاية دوام يوم الاثنين 12 /08/ 2024م عبر بوابة الجامعة الإلكترونية.

وأفادت الجامعة أن شروط التقديم على الوظائف أن يكون المتقدم سعودي الجنسية وأن يكون المتقدم حاصلاً على المؤهل العلمي المطلوب من جامعة معتمدة من وزارة التعليم على أن تكون الأولوية لحامل المؤهل والمعدل الأعلى.

وأشارت إلى أن تكون جميع المؤهلات العلمية الحاصل عليها المتقدم للتعاون بنظام الانتظام الدراسي وأن تتوفر موافقة صريحة من جهة عمل المرشح أو تقديم ما يفيد بعدم ارتباطه بوظيفة حكومية أو خاصة واستيفاء أي متطلبات وشروط أخرى خاصة بالكليات.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: جامعة الحدود الشمالية وظائف

إقرأ أيضاً:

“الشبة الرمضانية” في الحدود الشمالية.. دفء التقاليد وجسر التواصل بين الأجيال

تُعدّ “الشبة الرمضانية” من أبرز التقاليد الاجتماعية التي تميز منطقة الحدود الشمالية خلال شهر رمضان المبارك، ويجتمع كبار السن والشباب حول نار الشبة في ليالي الشهر الفضيل، في لقاءات يملؤها الدفء والمودة، وتمتزج فيها الأحاديث الودية باسترجاع الموروث الثقافي للمنطقة.

وتحظى هذه المجالس الرمضانية بمكانة خاصة في المجتمع، وتعزز الروابط الأسرية والجيرة، وتوفر مساحة لتبادل القصص والتجارب، إلى جانب مناقشة الموضوعات التي تهم الأهالي في أجواء يملؤها الألفة والمحبة.

وأوضح مروي السديري أن الشبة ليست مجرد تجمع حول النار، بل هي رمز للكرم والتآخي بين أفراد المجتمع، ويتبادلون الأحاديث عن الماضي والتطورات التي شهدتها المنطقة، مما يجعلها جزءًا أصيلًا من التراث المحلي.

اقرأ أيضاًالمجتمعأمير تبوك يستقبل مديري الشرطة والمرور بالمنطقة

من جهته، أشار كريم الذايدي إلى أن هذه الجلسات تسهم في توطيد العلاقات الاجتماعية، كما تظل المجالس مفتوحة للجميع، ويشارك الحاضرون في إعداد القهوة وتبادل الأخبار، مؤكدًا أن التمسك بهذه العادات يربط الأجيال بماضيها العريق.

وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية المتقاعدين بمنطقة الحدود الشمالية، جزاء مرجي، أن الشبة الرمضانية كانت ولا تزال جزءًا من تراثنا، فقد نشأنا عليها، وهي تجمع الأجيال، وتمنح فرصة لاستعادة الذكريات ومشاركة التجارب مع الشباب، وأن رمضان يمثل الوقت المثالي لإحياء مثل هذه العادات، لما تعكسه من روح المحبة والتواصل وتعزيز القيم الاجتماعية بين الأجيال.

ورغم التغيرات الحديثة، لا تزال “الشبة الرمضانية” حاضرة في العديد من منازل الأهالي بمنطقة الحدود الشمالية، ويحرصون على إحيائها في ليالي رمضان، وسط أجواء دافئة تجسد أصالة التقاليد الاجتماعية في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • أمير الحدود الشمالية يدشّن مبادرة “في شهر الخير أبشر بالخير 5”
  • أمير الحدود الشمالية يقيم مأدبة إفطار لأهالي المنطقة
  • جامعة القاهرة وشنغهاي الدولية .. شراكة أكاديمية جديدة لتعزيز التعاون المصري الصيني
  • منحة العمالة غير المنتظمة.. زيادة جديدة وشروط صرف 1500 جنيه في رمضان
  • شراكة أكاديمية جديدة بين جامعتي "القاهرة" و"شنغهاي الدولية" لتعزيز التعاون المصري الصيني
  • “الشبة الرمضانية” في الحدود الشمالية.. دفء التقاليد وجسر التواصل بين الأجيال
  • حناء الصيام تشجع الأطفال على الصيام في الحدود الشمالية
  • بدء التقديم في مبادرة سفراء التنمية المستدامة بجامعة سوهاج
  • تدشين مبادرة الرياضة تجمعنا دعما لمبادرة بداية جديدة بجامعة الأزهر
  • وظائف شاغرة في قطار المشاعر المقدسة