بعد ساعات من إعلان كامالا هاريس اختيارها حاكم ولاية مينيسوتا تيم والز مرشحا لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة في الخامس من نوفمبر المقبل، ظهر الاثنان في تجمع صاخب في فيلادلفيا مساء الثلاثاء.

 وكرست هاريس جزءا كبيرا من خطابها للحديث عن حياة والز غير المعروف لدى قطاع كبير من الأميركيين، من خلال استعراض سيرته الذاتية، التي تضمنت خدمته في الجيش وفترات عمل كمعلّم للدراسات الاجتماعية ومدرب كرة قدم وعضو في الكونغرس وحاكم مع سجل حافل بالفوز في المناطق الريفية المحافظة.

وقالت هاريس أثناء وقوفها مع والز أمام حشد يقدر عدده بنحو 12 ألف شخص: “إنه من النوع الذي يجعل الناس يشعرون بأنهم ينتمون إليه ثم يلهمهم ليحلموا أحلاما كبيرة (..) هذا هو نوع نائب الرئيس الذي تستحقه أميركا”.

وقالت: “بالنسبة لأولئك الذين يعرفونه بشكل أفضل، فإن تيم أكثر من مجرد حاكم”.

واختارت هاريس (59 عاما) وهي ابنة مهاجرين من جامايكا والهند، شخصية سياسية ذات شعبية من الغرب الأوسط تصوت ولايته الأصلية بشكل مضمون للديمقراطيين في الانتخابات الرئاسية ولكنها قريبة من ويسكونسن وميشيغان، وهما ولايتان دائما ما تشهدان صراعا قويا بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري.

من خلال اختيار والز البالغ من العمر 60 عاما، ترتقي هاريس بحاكم الغرب الأوسط والمحارب القديم والمؤيد للنقابات الذي ساعد في سن أجندة ديمقراطية طموحة لولايته، بما في ذلك الحماية الشاملة لحقوق الإجهاض والمساعدات السخية للأسر.

وقالت: “نحن نؤمن برفع الناس وليس إسقاطهم. نحن نعلم أن الغالبية العظمى منا لديهم الكثير من القواسم المشتركة أكثر مما يفرقنا. ونرى في جيراننا الأميركيين جيرانا، لا أعداء أبدا”.

وقالت هاريس: “منذ اليوم الذي أعلنت فيه ترشحي، انطلقت للبحث عن شريك يمكنه المساعدة في بناء هذا المستقبل الأكثر إشراقا، وزعيم سيساعد في توحيد أمتنا ودفعنا إلى الأمام.. مقاتل من أجل الطبقة المتوسطة. رجل وطني يؤمن، كما أفعل، بالوعد الاستثنائي لأميركا. وعد بالحرية والفرصة والعدالة، ليس فقط لبعض الناس ولكن للجميع. لذا، أنا هنا اليوم لأنني وجدت مثل هذا القائد، الحاكم تيم والز من ولاية مينيسوتا العظيمة”.

بعد أن أمسك بالميكروفون بعد هاريس، قام والز بتحفيز الحشد للحملة الانتخابية بطريقته المبهجة قائلا: “لدينا 91 يوما. يا إلهي، هذا سهل. لن ننام إلا بعد الموت”.

بحسب “أسوشيتد برس”، تعكس التصريحات إلحاح اللحظة، حيث اختارت هاريس والز في وقت يعتبره البعض أكثر الفترات اضطرابا في السياسة الأميركية الحديثة، حيث احتشد الجمهوريون حول الرئيس السابق دونالد ترامب بعد استهدافه في محاولة اغتيال في يوليو. وبعد أيام قليلة، انسحب الرئيس جو بايدن من السباق، مما دفع هاريس على الإسراع في توحيد الديمقراطيين والقرار بشأن الشخص الذي سيترشح معها على منصب ناب الرئيس خلال فترة زمنية قصيرة للغاية استمرت أسبوعين.

وقال والز، وهو من قدامى المحاربين في الحرس الوطني ومعلم سابق، إنه يشعر بالفخر بالانضمام لهاريس في حملتها الانتخابية.

وأضاف والز على منصة إكس “أنا مع هاريس حتى النهاية. نائبة الرئيس هاريس تظهر لنا سياسة الممكن. هذا يذكرني قليلا باليوم الأول من المدرسة”.

وانتخب والز في منطقة ذات ميول جمهورية في مجلس النواب في عام 2006 وظل عضوا فيه لمدة 12 عاما قبل انتخابه حاكما لولاية مينيسوتا في عام 2018.

وخلال فترة عمله في مينيسوتا، دفع والز بأجندة تقدمية تتضمن تقديم وجبات مدرسية مجانية وأهدافا لمعالجة تغير المناخ وتخفيضات ضريبية للطبقة المتوسطة وزيادة أيام الإجازات المدفوعة الأجر للعمال في مينيسوتا.

ودافع والز عن حقوق الإنجاب للمرأة لكنه أظهر أيضا ميولا محافظة في أثناء تمثيل منطقة ريفية بمجلس النواب، إذ دافع عن مصالح زراعية ودعم الحق في امتلاك السلاح.

وبحسب “أسوشيتد برس”، فإن اختيارها لوالز هو أكبر قرار اتخذته حتى الآن كمرشحة ديمقراطية.

واعتبرت أنها “اختارت خيارا مقبولا على نطاق واسع، شخصا يقول إن السياسة يجب أن تكون أكثر بهجة ويحول الخطاب المظلم والمشؤوم بلمسة أخف، وهي استراتيجية كانت الحملة تتجه إليها بشكل متزايد منذ تولت هاريس صدارة المشهد”.

ومنذ الإعلان عن والز، جمع الفريق أكثر من 20 مليون دولار من التبرعات الشعبية، حسبما ذكرت الحملة.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الانتخابات الامريكية كامالا هاريس

إقرأ أيضاً:

قمة الويب أكبر تجمع عالمي لشركات ورواد التقنية

"قمة الويب" هي أكبر تجمع تقني يقام سنويا ويستقبل الآلاف من الشركاء والمستثمرين والقادة وخبراء قطاع التكنولوجيا من كافة أنحاء العالم، بدأت أول نسخة لها من دبلن عام 2009، ثم توسعت لتنظم فعاليات تقنية سنوية في دول عدة حول العالم.

وتهدف "قمة الويب" إلى تطوير تقنيات وبرمجيات تسهم في تعزيز التواصل الفعّال بين الرؤساء التنفيذيين والمؤسسين والمستثمرين ووسائل الإعلام والسياسيين و"قادة الفكر الثقافي الذين يسهمون في تشكيل مستقبل العالم".

حظيت قمة الويب بإشادة واسعة من وسائل الإعلام العالمية، إذ وصفتها صحيفة تايم بأنها "أكبر مؤتمر للتكنولوجيا في العالم"، بينما أطلقت عليها بلومبيرغ لقب "دافوس رواد التكنولوجيا"، في إشارة إلى تأثيرها العالمي المماثل لمنتدى دافوس الاقتصادي. أما صحيفة تلغراف، فاعتبرتها "أفضل مؤتمر تقني في العالم".

تاريخ القمة

تأسست "قمة الويب" في دبلن عاصمة أيرلندا عام 2009 على يد رجل الأعمال الأيرلندي بادي كوسغريف، وبدأت حدثا تقنيا صغيرا حضره حيئنذ 150 شخصا في أكتوبر/تشرين الأول من ذلك العام، وعقدت القمة في دبلن إلى غاية عام 2016، ثم انتقلت بعد ذلك إلى مدينة لشبونة في البرتغال بشكل دائم.

استقطبت القمة منذ تأسيسها وحتى عام 2024 أكثر من مليون رائد أعمال من مختلف أنحاء العالم، وحدثها الأبرز "قمة الويب في لشبونة"، التي تقام سنويا في نوفمبر/تشرين الثاني، إضافة إلى وجود فعاليات عالمية أخرى تقام سنويا، أبرزها "قمة الويب في قطر".

حضور جماهيري ضخم في نسخة 2023 من قمة الويب بلشبونة (الجزيرة) الفعاليات العالمية

وتدير قمة الويب أحداثا سنوية في جميع أنحاء العالم تركز على قضايا التكنولوجيا والمساهمة في توفير الحلول الناجعة فضلا عن كون تلك الأحداث مكانا للقاء المتخصصين في هذا المجال من كافة دول العالم، ومن أبرزها:

إعلان

القمة الرئيسية في لشبونة، وهي الحدث الأبرز ويقام سنويا، وفي آسيا، يُقام الحدث التقني الأهم في المنطقة في هونغ كونغ، ويجمع رواد الأعمال والمبتكرين من مختلف الدول.

"قمة الويب ريو" في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية في مايو/أيار 2023، وهي أول نسخة غير أوروبية من القمة تستهدف أميركا الجنوبية، واستقطبت أكثر من 30 ألف مشارك، في حين أشارت تقديرات البلدية إلى أن المؤتمر درّ ما يقرب من 1.2 مليار ريال برازيلي، أي حوالي 240 مليون دولار، على اقتصاد المدينة.

واستضافت دولة قطر النسخة الأولى من قمة الويب في الشرق الأوسط وأفريقيا، في الفترة من 26 إلى 29 فبراير/شباط 2024 بهدف إشراك المنطقة في القضايا التقنية الأكثر إلحاحا في العالم، وتماشيا مع إستراتيجية التنمية الوطنية الثالثة للبلاد، التي تستهدف إطلاق العديد من المبادرات للارتقاء بمنظومة الأعمال التكنولوجية في الدولة.

وأطلقت صحيفة فوربس على النسخة القطرية الأولى من القمة "أفضل مؤتمر تقني على هذا الكوكب". وستقام نسخ للقمة في الدوحة وريو دي جانيرو حتى عام 2028.

القمة تناقش العديد من القضايا الخاصة بالتكنولوجيا (قمة الويب) قضايا القمة

تتمحور قضايا القمة حول حزمة بروتوكولات الإنترنت والتكنولوجيات الناشئة ومخاطر رأس المال، وتسعى إلى تعزيز الاستثمارات في بناء القدرات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

أبرز المتحدثين

ويشارك في القمة سنويا رؤساء تنفيذيون وخبراء ومشاهير وسياسيون وشخصيات من مختلف قطاعات ومستويات الصناعات التقنية في العالم، ومن أبرز الشخصيات التي شاركت:

إيلون ماسك

وهو مهندس ومخترع وملياردير يحمل 3 جنسيات، جنوب أفريقية وكندية وأميركية، صنف أغنى رجل في العالم عام 2021، وقدرت ثروته بـ250 مليار دولار أميركي حسب مجلة فوربس عام 2024.

امتلك ماسك وأسس وأسهم في تأسيس عدد من الشركات البارزة في المجال الرقمي والتقني، منها شركة "تسلا" للسيارات و"سبيس إكس" التي أطلقت في فبراير/شباط 2018 أقوى صاروخ في العالم.

إعلان

سام ألتمان

رجل أعمال أميركي ولد في ولاية شيكاغو اشتهر بأنه رئيس شركة "واي كومبينيتور" منذ 2014 وحتى 2019، إضافة إلى توليه منصب الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي" من عام 2019 حتى 2023.

في 2015، شارك ألتمان مع ماسك ومجموعة من أصحاب رؤوس الأموال الآخرين في تأسيس شركة "أوبن إيه آي" التي بدأت مركز أبحاث غير ربحي ومنظمة تهتم بتطوير الذكاء الاصطناعي، وهي التي اخترعت روبوت الدردشة "شات جي بي تي".

ريد هاستينغز

أحد أبرز رجال الأعمال الأميركيين، شارك في تأسيس وإدارة شركة "نتفلكس"، وشغل عضوية مجالس إدارة العديد من المؤسسات التعليمية والتكنولوجية، من بينها مؤسسة "كيب" ومعهد "باهارا"، وفي عام 1997، تعاون مع أحد رواد الأعمال الأميركيين في تأسيس منصة متخصصة في توفير الخدمات الإعلامية عبر الإنترنت، وبدأت نظام تأجير عبر البريد الإلكتروني.

سرعان ما توسعت شركة "نتفلكس" عبر تقديم خدمة استئجار أقراص الفيديو الرقمية من الإنترنت عام 1998، قبل أن تعتمد نموذج الاشتراك الشهري عام 1999، مما سمح للمستخدمين باستئجار عدد غير محدود من الأقراص.

شغل مناصب في مجالس إدارة العديد من المؤسسات الرائدة، منها "المؤسسة الإسبانية لوادي السيليكون" و"دريم بوكس" إضافة لفيسبوك ومايكروسوفت، وأسهم في تأسيس وإدارة عدد من الشركات الناشئة الناجحة، إلى جانب إشرافه على المئات من رواد الأعمال في مراحلهم المبكرة.

ميلاني بيركنز

أحد أكثر رواد الأعمال الأستراليين نجاحا، وهي المؤسسة المشاركة والرئيسة التنفيذية لشركة "كانفا"، في عام 2007، أطلقت مع آخرين مشروعا تجاريا باسم "فوجيون بوكس"، وهو منصة تتيح للطلاب تصميم وطباعة كتبهم السنوية بسهولة، وسرعان ما أدركت مع شركائها إمكانية توسيع هذه الفكرة لتشمل جمهورا أوسع، عبر تطوير أداة في الإنترنت تسهّل عملية التصميم.

إعلان

وفي عام 2012، تعاونت مع "كاميرون آدمز" لإطلاق منصة "كانفا" التي أصبحت واحدة من أكثر الأدوات استخداما في مجال التصميم الرقمي حول العالم، وإحدى أنجح المؤسسات في مجال تصميم رسوم الغرافيك عبر الإنترنت.

أبرز الشركاء

ومن أبرز الشركاء المتعاونين مع القمة في فعالياتها، شركات كبرى وأخرى ناشئة، منها:

أبل، وهي شركة أميركية متعددة الجنسيات، متخصصة في تصميم وتطوير وبيع الأجهزة الإلكترونية وبرامج الحاسوب والحواسيب الشخصية.   مايكروسوفت، شركة أميركية متعددة الجنسيات، متخصصة في تطوير وتصنيع وبيع ودعم وترخيص برمجيات الحاسوب وألعاب الفيديو وأنظمة التشغيل، كما تنشط في مجال إنتاج مكونات الحواسيب والخوادم والهواتف. أمازون، شركة أميركية للتجارة الإلكترونية، بدأت ببيع الكتب ثم توسعت منتجاتها، لتحدث لاحقا ثورة في عالم التسوق والمتاجر الإلكترونية، تقدم آلاف السلع في صناعات متعددة كالملابس والإلكترونيات والكتب ومواد التجميل وغيرها، وليس لها مقر على أرض الواقع، لكن لها مخازن.

غوغل، من كبريات شركات الخدمات الإلكترونية المرتبطة بالإنترنت، خاصة البحث المعلوماتي والبريد الإلكتروني والإعلان، واقترن اسم غوغل بأشهر محرك بحث؛ مما جعلها ضمن أقوى العلامات التجارية عالميا. تيسلا، شركة متخصصة في تصنيع السيارات الكهربائية وتطوير تقنيات النقل المستدام، يقع مقرها في كاليفورنيا، وتركز على الابتكار في مجال التنقل الكهربائي وحلول الطاقة المتجددة. مرسيدس، شركة ألمانية رائدة في صناعة المركبات الفاخرة، تنتج مجموعة واسعة من السيارات وعربات النقل والشاحنات والحافلات وسيارات الإسعاف. يقع مقرها في شتوتغارت، بادن فورتمبيرغ. سامسونغ، شركة عالمية متخصصة في إنتاج الأجهزة الإلكترونية والوسائط الرقمية، تأسست عام 1969 في كوريا الجنوبية، وهي إحدى الشركات الرائدة في العالم في مجال التقنيات الرقمية وتصنيع الأجهزة والمكونات الإلكترونية، خاصة الهواتف. ميتا، إحدى أكبر الشركات حول العالم، وخامس شركة في أميركا بعد شركة ألفابت وغوغل ومايكروسوفت وأمازون وآبل، وعام 2022 أعلن مؤسس شركة فيسبوك مارك زوكربيرغ عن تغيير اسمها إلى "ميتا". أدوبي، وهي شركة لإنتاج برامج الغرافيكس وتعديل الصور، أسسها تشارلز غيشكي وجون ورنوك عام 1982 في سان خوسيه في أميركا. شركة فيزا المحدودة، وهي مؤسسة عالمية متعددة الجنسيات تتخذ من سان فرانسيسكو، كاليفورنيا مقرا لها. وتُعد المشغل لأكبر شبكة للمدفوعات الإلكترونية في العالم، وتسهم في تسهيل عمليات الدفع وإدارتها، مما يجعلها ركيزة أساسية في قطاع المعاملات المالية الرقمية. هواوي، أكبر شركة صينية لإنتاج معدات الاتصالات في العالم وتوفير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والأجهزة الذكية، وتنتشر منتجاتها في أكثر من 170 دولة حول العالم. لويس فويتون، وهي شركة فرنسية لتصنيع الأزياء والسلع الفاخرة، تأسست عام 1854. إعلان أبرز المستثمرين

حضرت القمة الكثير من الشركات المصنفة على أنها "شركات رأس المال الجريء"، بهدف الاستثمار، ومنها شركة "إن إي إيه" التي استثمرت في أوبر، وشركة سيكويا كابيتال التي مولت شركات كبرى من بينها زوم وإنستغرام وواتساب و"بي بال" وغوغل وأبل و"إير بي إن بي".

ومن الشركات الأخرى شركة "أندريسن هورويتز"، وهي واحدة من أكثر شركات الاستثمار الجريء تأثيرا في وادي السيليكون، وعرفت باستثمارها في "كلوب هاوس" وموقع "إكس" (تويتر سابقا) وفيسبوك و"إير بي إن بي"، وشركة "بينش مارك" التي كان لها دور رئيسي في تمويل سنابشات وإنستغرام وتويتر و"إي بي" و"دروب بوكس".

مقالات مشابهة

  • الرئيس المشاط: السيد حسن نصر الله هزم كيان العدو ودمّر أسطورة الجيش الذي لا يُقهر
  • بين ضغوط الداخل وتوازن الخارج.. هل يمهّد السوداني والحكيم لتحالف انتخابي قوي؟
  • بيروت.. تشييع نصرالله وصفي الدين بحضور رسمي وشعبي حاشد
  • مسير حاشد لخريجي “طوفان الأقصى” في الزهرة يؤكد التلاحم والاستعداد للجهاد
  • تفكيك شبكة للإتجار بالبشر في إسبانيا استغلت أكثر من ألف امرأة
  • قمة الويب أكبر تجمع عالمي لشركات ورواد التقنية
  • السيد نصرالله إلى مثواه الأخير.. وداعٌ حاشد ومشاركة عربية وأجنبية
  • ألمانيا تحذر من حملات تضليل روسية وتدخل انتخابي
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي: الرئيس الأوكراني سيوقع على اتفاقية المعادن
  • لحظات مؤثرة تجمع كيم وكانييه خلف كواليس عرض نورث