الأتراك يختارون منصور يافاش مرشحا للرئاسة بأحدث استطلاع
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – في ظل مناقشات دائرة حول “الانتخابات المبكرة” في تركيا، أجرت مؤسسة ASAL للأبحاث والاستشارات استطلاعا حول شخصية مرشح المعارضة المحتمل للرئاسة.
وتم سؤال ألفي شخص في 26 مقاطعة بما في ذلك اسطنبول، في الفترة بين بين 10-17 يوليو/ تموز المنصرم، عن الشخصية المعارضة التي ينبغي لها الترشح للرئاسة.
وتصدر عمدة بلدية أنقرة الكبرى، منصور يافاش، قائمة المرشحين بواقع 23.5 في المئة من الأصوات، وجاء عمدة بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، في المرتبة الثانية بواقع 20.8 في المئة، ثم زعييم حزب الشعب الجمهوري في المرتبة الثالثة بواقع 10.1 في المئة.
وجاءت نتائج استطلاع الرأي على النحو التالي:
منصور يافاش: 23.5 في المئة
أكرم إمام أوغلو: 20.8 في المئة
أوزجور أوزال: 10.1 في المئة
فاتح أربكان: 2.4 في المئة
أوميت أوزداغ: 2.2 في المئة
صلاح الدين دميرتاش: 2 في المئة
كمال كليجدار أوغلو: 2 في المئة
يافوز أغرالي أوغلو: 1.6 في المئة
محرم إنجة: 1 في المئة
ميرال أكشنار: 1 في المئة
إركان باش: 0.6 في المئة
موسافات درويش أوغلو: 0.5 في المئة
علي باباجان:0.3 في المئة
أحمد داوود أوغلو:0.1 في المئة
آخرين: 2.3 في المئة
وبلغ عدد المتطلعين الذين لم يحددوا موقفهم بعد: 29.6 في المئة
Tags: أكرم إمام أوغلوأوزجور أوزالالانتخابات الرئاسية المبكرة في تركيامنصور يافاشالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أكرم إمام أوغلو أوزجور أوزال منصور يافاش
إقرأ أيضاً:
هل يعود كليجدار أوغلو لزعامة المعارضة التركية؟
أنقرة (زمان التركية) – زعم الصحفي التركي، عبد القادر سلفي، أن التحقيقات بشأن شراء أصوات خلال انتخابات حزب الشعب الجمهوري نهاية عام 2023 والتي أسفرت عن فوز أوزجور أوزال بزعامة الحزب خلفا لزعيمه السابق كمال كيليجدار أوغلو، قد تؤدي إلى إلغاء نتائج تلك الانتخابات.
وطرح سلفي في مقاله عدة إشارات بشأن نتائج التحقيق القائم.
وذكر سلفي أن المحاكمة التي انطلقت استناد على ادعاءات وجود شبهة شراء أصوات بمؤتمر حزب الشعب الجمهوري تتسع، وأنها قد تسفر عن إلغاء نتائج الانتخابات، وهو ما قد يدفع الحزب لعقد مؤتمر استثنائي من جديد.
وأشار سلفي إلى إعلان رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزجور أوزال، بشكل ضمني خلال كلمته بالأمس اختيار الحزب عمدة إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، مرشحا عنه في الانتخابات الرئاسية القادمة مفيدا أنه لم يعد هناك أهمية للانتخابات التمهيدية التي سيقيمها الحزب بمشاركة أعضائه لاختيار مرشحه للرئاسة وأن أوزال بهذه الخطبة أهان إرادة أعضاء الحزب وكشف إقصائه لعمدة أنقرة، منصور يافاش.
وأوضح سلفي أن أوزال هاجم لأول مرة في كلمته بالأمس الرئيس السابق للحزب، كمال كيليجدار أوغلو، ووصفه “بالثغرة”.
وتطرق سلفي في مقاله إلى التطورات داخل حزب الشعب الجمهور، قائلا: “الرئيس السابق للحزب دنيز بيكال تم تصفيته بمؤامرة التسجيلات المخلة. والآن يبدو أنه تم الإطاحة بكيليجدار أوغلو من خلال انتخابات مشبوهة. وآسفاه على حاله حزب أتاتورك. شاهدت كلمة أوزال باجتماع كتلة الحزب بالأمس لمعرفة رده على الادعاءات فقال إن مكيدة خبيثة تُحاك ضد الحزب، في حين أن من أثار هذه الادعاءات جميعهم أعضاء بالحزب. من أثار الادعاءات هم الرئيس السابق للحزب كمال كيليجدار أوغلو وعضو الحزب عاكف حمزة شبي الذي شغل مناصب مهمة، والرئيس السابق للجان الشبابية في موش أركان شاكر وعضو اللجنة التنفيذية عن مدينة إزمير خاطب كارا أصلان”.
Tags: أكرم إمام أوغلوأوزجور أوزلتحقيق حزب الشعب الجمهوريحزب الشعب الجمهوريعبد القادر سلفيمرشح حزب الشعب الجمهوري للرئاسةمنصور يافاش