يحيى السنوار.. قررت حركة حماس، تعيين يحيى السنوار، رئيسا للمكتب السياسي للحركة خلف إسماعيل هنية، موضحةً أن اختياره، جاء بعد مشاورات ومداولات معمقة وموسعة في مؤسسات الحركة القيادية، وذلك بعد أن تم اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في إيران الأسبوع الماضي.

يحيى السنوار

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص يحيى السنوار وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

من هو يحيى السنوار رئيس حركة حماس الجديد؟ من هو يحيى السنوار؟

- يحيى إبراهيم حسن السنوار.

- ولد يحيى السنوار عام 1962 في مخيم خان يونس.

- يحيى السنوار حاصل على بكالوريوس في اللغة العربية من الجامعة الإسلامية في غزة.

- يحيى السنوار من الشخصيات القوية المؤثرة داخل حركة حماس.

يحيى السنوار وإسماعيل هنية أبرز المعلومات عن يحيى السنوار

- يحيى السنوار يمتلك رؤية واضحة لتعزيز مكانة الحركة وتطوير استراتيجياتها في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي،

- تم اعتقال يحيى السنوار لأول مرة من قبل جيش الاحتلال عام 1982.

- يحيى السنوار رمز للصمود والمقاومة، وإحدى الشخصيات التي تصعب مهمة جيش الاحتلال في محاولته السيطرة على غزة.

- يحيى السنوار ثابت في موقفه ومؤمن بحق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن أرضه وحريته.

يحيى السنوار رئيس حركة حماس الجديد يحيى السنوار مؤسس الجهاز الأمني لحركة حماس

- يحيى السنوارمعروف بمساهمته في تأسيس الجهاز الأمني لحركة حماس، الذي تأسس عام 1985.

- وضع الجيش الإسرائيلي يحيى السنوار على رأس قائمة المطلوبين حيًا أو ميتًا.

- يحيى السنوار، تولى منصب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في غزة.

اقرأ أيضاًرجل ميت يمشي وموظفو السجن كانوا يحترمونه.. يحيى السنوار في عيون «الشاباك» الإسرائيلي

أسيرة إسرائيلية تتحدث عن لقاءها مع يحيى السنوار داخل أحد أنفاق غزة «فيديو»

تفاصيل لقاء يحيى السنوار بالأسرى الإسرائيليين.. تحدث معهم بالعبرية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إسماعيل هنية حركة حماس يحيى السنوار السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحي السنوار يحيي السنوار يحيى يحيى السنوار ايران يحيى السنوار خلفا لهنية السنوار رئيسا للمكتب السياسي لحركة حماس سنوار من هو يحيى السنوار یحیى السنوار لحرکة حماس حرکة حماس

إقرأ أيضاً:

لماذا يرفض الاحتلال الإسرائيلي مناقشة اليوم التالي في قطاع غزة؟

رغم مرور أكثر من أربعة عشر شهرا، لا يزال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته اليمينية يرفضون طيلة شهور الحرب، ولأسباب شخصية، مناقشة مسألة اليوم التالي في غزة، ولذلك فإن الحرب، وباعتراف الإسرائيليين أنفسهم، تدور الآن دون رؤية أو توجه للمستقبل من قبل المستوى السياسي، بل إن عناصر مهمة في أحزاب الائتلاف الحاكم تتبنى رؤية الاحتلال والاستيطان في غزة، وهو مزيج من أحلام اليقظة والمشي أثناء النوم، والفاشية، والشعبوية، والشر. 

يائير تال، كاتب يوميات حرب أكتوبر 1973، أكد أن "هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023، مثل يوماً من الهزيمة لإسرائيل لن ينسى أبداً، فيما حظيت حماس بموضع إعجاب واسع النطاق وكبير بين عامة الناس في العالم العربي والإسلامي من حولنا بسبب انتصارها في ذلك اليوم، واكتسبت وقادتها شهرة خاصة بين المنظمات المسلحة، مثل حزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن، وفي الدول الإسلامية مثل إيران". 


وأضاف في مقال نشره موقع "زمن إسرائيل" العبري، وترجمته "عربي21"، أن "دولة الاحتلال في اليوم التالي لبدء الحرب على غزة كان بوسعها التوصل لاتفاق مع حماس يعيد بموجبه مختطفيها في غضون أيام قليلة، تعرض على حماس إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ويتراوح عددهم بين خمسة وست آلاف أسير، وضمان عدم القيام بمهاجمة حماس وقادتها، لكن الدولة امتنعت عن اتخاذ هذه المبادرة، مما يعني تمجيد حماس، وانتهاء الأمر بنهاية المعركة، وربما حتى الحرب، بانتصار كامل لحماس".  

وأشار إلى أنه "ليس مؤكدا أن الدولة تصرفت بشكل صحيح في تلك الأيام، حيث لم تبادر لمثل هذه الخطوة، بل ردت بهجوم شامل على غزة، وهدفها حرب شاملة ضد حماس جاءت نتائجها كارثية على غزة، وحينها كان بوسعنا أن نتخذ مرة أخرى زمام المبادرة لإعادة المختطفين، ونزع غزة من الأسلحة الهجومية، وتدمير الأنفاق التي تخترق الحدود، لكن إسرائيل وزعماءها لا يعرفون كيف يتوقفون، وهنا بدأ الخلاف حول إطلاق سراح المختطفين، استمرارا لحالة الفوضى السياسية التي تعيشها".  

وأوضح أن "الحرب في غزة اندلعت واستمرت بينما رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو متهم بارتكاب جرائم، ويعمل على تدمير ثقة الإسرائيليين بمؤسسات إنفاذ القانون، وفي ذروة الحرب يشير بإصبع الاتهام للجيش وقادته بأنهم هم، وليس هو، المسؤولون عن كارثة السابع من أكتوبر، مما جعله محروما من الثقة الكاملة بين نصف الإسرائيليين، الذين هم على قناعة بأن قراراته، حتى في أمور الحرب، تتأثر أكثر بدوافعه الشخصية، ومصلحته التي تأتي في المقام الأول على حساب مصلحة الدولة".  


وأكد أن "هذه العناصر اليمينية خطيرة، وقد تفاجئنا بقوتها وتأثيرها على مجرى الأمور، بل وقد تنجح بالخطوات الأولى نحو تحقيق رؤيتها التدميرية للدولة، فيما الحكومة لو تكونت من أشخاص عاديين ومسؤولين، يقدّرون مصير ومستقبل دولتهم، فقد كان يمكنهم طرح تصور لنهاية الحرب في غزة وما بعدها، يتضمن إعادة جميع المختطفين، وضم قطاع غزة والضفة الغربية لذات الوحدة السياسية برئاسة السلطة الفلسطينية، التي تعارض الكفاح المسلح، وتتعهد بنزع السلاح من غزة، وفي غضون عام، الاتفاق على تسوية دائمة معها". 

وختم بالقول إن "الغرض من اليوم التالي في صالح الإسرائيليين يتمثل بتحقيق تطلعات الفلسطينيين في إقامة دولتهم الخاصة بجانب دولة الاحتلال، القائمة على الاتفاق على الحدود بين الدولتين، والترتيبات اللازمة لضمان أمن الاحتلال، وإيجاد آلية تضمن بشكل متبادل عدم مطالبة الطرفين بأي أراضٍ من الطرف الآخر، وهذا اليوم التالي الذي سيجلب الأمن، ويرفضه نتنياهو وحكومته". 

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم اغتيال أحد عناصر النخبة في حماس
  • نتنياهو يعرض تسليم جثة يحيى السنوار مقابل مكاسب أخرى .. تفاصيل
  • الشيخ صبري يؤكد تمسكه بالأقصى.. أبعدوني بسبب نعي هنية
  • أول بيان لحركة حماس عقب التوصل لاتفاق يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • أول بيان لحركة “حماس” عقب التوصل لاتفاق يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • واشنطن تعترف لأول مرة بهزيمة الاحتلال الإسرائيلي في غزة
  • رئيس الحكومة اللبنانية الجديد: ملتزم بالتصدي لنتائج العدوان الإسرائيلي
  • إسرائيل ترفض تسليم جثمان يحيى السنوار
  • لماذا يرفض الاحتلال الإسرائيلي مناقشة اليوم التالي في قطاع غزة؟
  • هل ستسلم تل أبيب جثة زعيم حماس يحيى السنوار؟..