جامعة الحدود الشمالية تعلن توفر وظائف أكاديمية بتخصصات طبية بنظام التعاقد
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أعلنت جامعة الحدود الشمالية، فتح باب التقديم على الوظائف الأكاديمية برتبة (أستاذ مساعد) لشغلها بكوادر سعودية مؤهلة بنظام العقود في 5 تخصصات طبية بكلية العلوم الطبية التطبيقية اعتباراً من اليوم، وذلك عبر البوابة الإلكترونية للجامعة.
وأوضحت الجامعة أن شروط التقديم على الوظائف أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، ولائقًا صحيًا، وأن يجتاز المتقدم الاختبارات والمقابلات الوظيفية من اللجان والمجالس المختصة.
وأشارت الجامعة إلى أن يجب أن يكون المتقدم حصل على الدرجات العلمية من خلال الدراسة بالانتظام الكامل، والإقامة في بلد الدراسة، وألا يكون بالانتساب، أو المراسلة، أو التعليم -عن بُعد-، وأن يكون هناك ارتباط في التخصص في مراحل البكالوريوس، أو الماجستير، والدكتوراة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الحدود الشمالية اخبار السعودية الوظائف الأكاديمية
إقرأ أيضاً:
قد يكون خطيرا.. تحذير من الأرز البني لهذه الفئة العمرية
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة ولاية ميشيغان أن الأرز البني يحتوي على مستويات أعلى من الزرنيخ، بما في ذلك النوع غير العضوي، مقارنة بالأرز الأبيض، ما يثير مخاوف صحية خاصة لدى الأطفال الصغار.
ووفقا للباحثين، فإن مستويات الزرنيخ في الأرز البني لا تمثل خطرا كبيرا على معظم البالغين، لكنها قد تكون ضارة للرضع والأطفال الذين يستهلكون كميات أكبر من الأرز نسبة إلى أوزانهم.
كما أشارت الدراسة إلى أن الاستهلاك المتواصل للزرنيخ قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان على المدى الطويل، بحسب تحذيرات منظمة الصحة العالمية.
وقالت البروفيسورة فيليشا وو، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "هذا البحث يسلط الضوء على أهمية الموازنة بين القيمة الغذائية وسلامة الغذاء عند اتخاذ قرارات الشراء. فرغم فوائد الأرز البني الصحية، إلا أن تناوله بكميات كبيرة على مدى سنوات قد يؤدي إلى آثار صحية ضارة".
ولطالما اعتبر الأرز البني خيارا صحيا لاحتوائه على الألياف والبروتين والفيتامينات، لكنه يمتص الزرنيخ بمعدل أعلى من الأرز الأبيض، بسبب طريقة زراعته في الحقول المغمورة بالمياه، مما يسهل امتصاص الزرنيخ من التربة.
وبحسب نتائج الدراسة، فإن نسبة الزرنيخ غير العضوي بلغت نحو 48 بالمئة في الأرز البني الأميركي، مقابل 33 بالمئة في الأرز الأبيض، بينما ترتفع النسب عالميا إلى 65 بالمئة و53 بالمئة على التوالي.
وعلى الرغم من هذه النتائج، شددت فيليشا على أنه لا ينبغي التخلي تماما عن الأرز البني، بل أوصت بعدم الإفراط في تناوله، خاصة من قبل الأطفال دون سن الخامسة، مشيرة إلى الحاجة لمزيد من الأبحاث لفهم ما إذا كانت الفوائد الغذائية للأرز البني تقلل من خطر الزرنيخ.