إعلام إسرائيلي: إيران ستعيد النظر في ضرب تل أبيب بسبب استعراض القوة الأمريكي
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن إيران ربما تعيد النظر في تعهدها بالرد القاسي على إسرائيل بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران الأسبوع الماضي.
إدارة بايدن أرسلت رسائل قوية إلى نتنياهوواستشهدت صحف «جيروزاليم بوست» و«تايمز أوف إسرائيل» بما ذكره كاتب العمود في صحيفة واشنطن بوست ديفيد إجناشيوس صباح الأربعاء، نقلا عن مسؤولين في البيت الأبيض، بأن قوات حزب الله لا تزال ورقة جامحة.
وأشار كاتب العمود في صحيفة واشنطن بوست إلى أن إدارة بايدن أرسلت رسائل قوية إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعدم الوقوف في طريق مفاوضات وقف إطلاق النار بشأن صفقة الرهائن، كما أرسلت رسائل عبر الشركاء الإقليميين إلى طهران تحثها على ضبط النفس في ردها.
ولفتت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن الولايات المتحدة أرسلت المزيد من السفن الحربية إلى المنطقة استعدادًا لهجوم تقوده إيران على إسرائيل، وتتمتع السفن الحربية بقدرات مضادة للصواريخ.
جنرال أمريكي وصل إسرائيل للتنسيق ضد أي هجوم إيرانيويأتي ذلك في أعقاب وصول الجنرال الأمريكي مايكل كوريللا إلى إسرائيل هذا الأسبوع للمساعدة في تنسيق الجهود لردع أو الدفاع ضد أي هجوم إيراني، وأن إدارة بايدن تواصل التحرك بسرعة من أجل محاولة منع المزيد من التصعيد في المنطقة.
وذكرت التقارير أن الرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس التقيا مع كبار المستشارين في غرفة العمليات بالبيت الأبيض هذا الأسبوع لمناقشة المسألة.
وأضافت أن سربًا من الطائرات المقاتلة من طراز إف-22 كان من بين الأصول الأمريكية التي أرسلت إلى أقرب مكان لإسرائيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال إيران وسائل إعلام إسرائيلية هجوم
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث أعلن إعلام إسرائيلي عن مصدر أمني، أن هناك مزاعم من الحكومة بأننا على الطريق الصحيح بشأن المحتجزين لا يدعمها أحد بفريق التفاوض.
وأوضح أن الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد.
ولفت إلى أن نتنياهو عين ديرمر رئيسا لفريق التفاوض لمنع التقدم أكثر مما ينبغي.
وأكمل: مظاهرات لعائلات المحتجزين أمام منزل رئيس وفد التفاوض الوزير ديرمر بالقدس.
وشدد على أن عائلات المحتجزين تناشد ديرمر العمل للتوصل إلى اتفاق للإفراج عن جميع أبنائها خلال هذا الشهر، والاحتجاج أمام منزل ديرمر جاء تحت عنوان “ديرمر إما أن تعيد الـ59 محتجزا أو تستقيل”.