الجزيرة:
2025-03-04@21:30:28 GMT

لماذا تهبط الأسواق بشدة ويكتسحها الخوف عالميا؟

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

7/8/2024المزيد من نفس البرنامجلماذا لم يرشح الحزب الديمقراطي شخصا من الولايات الغربية قبل هاريس؟play-arrowلماذا تسبب الأمطار قلقا في الأولمبياد ونهر السين بفرنسا؟play-arrowبعد استشهاد إسماعيل هنية.. لماذا تتجنب إسرائيل تبني الاغتيالات؟play-arrowلماذا يشنّ بايدن هجوما على المحكمة الأميركية العليا؟play-arrowلماذا تبني الصين مخزونات سرية من السلع الأساسية؟play-arrowلماذا لم تصل أي امرأة إلى رئاسة الولايات المتحدة؟play-arrowلماذا نقل الاتحاد الأوروبي اجتماع وزراء خارجيته من المجر إلى بلجيكا؟play-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات play arrowلماذا

إقرأ أيضاً:

إفطارهم فى الجنة.. إسلام مشهور شهيد الواحات بطل لا يعرف الخوف

في قلب معركة وطنية لا تهدأ، في ساحة الدفاع عن وطن لا يُقهر، سطر النقيب إسلام مشهور اسمه بحروف من نور في سجل الشهداء، ليبقى ذكره خالداً، ورمزا للشجاعة التي لا تنكسر والإيمان العميق بقضية وطنه.

لم يكن إسلام مجرد ضابط في العمليات الخاصة، بل كان روحًا تعيش في فداء الوطن، وعقلاً يفكر في حماية تراب مصر قبل أن يفكر في نفسه. 

في دفعة 2012، كان إسلام مشهور الرقم 13 بين خريجيها، لكنه كان أكثر من مجرد رقم؛ كان هو الطموح، والإصرار، والشجاعة التي لا تعرف التراجع.

كان قد كتب في إحدى منشوراته قبل استشهاده: "الشهادة دي مش لأى حد وخلاص، ربنا دايمًا بيختار من يستحقها"، وهي كلمات تمنى من خلالها أن يكون أحد الأبطال الذين يظلون في الذاكرة الوطنية بأفعالهم لا بأسمائهم فقط.

فقد كان إسلام دائمًا يؤمن أن "الخطر لا يعرف الخوف"، وكأنها كلمات تودع الحياة في سطور من الشجاعة، فقد كان يرددها لصحبه معبرة عن معدن لا يمكن أن يصدأ، روحًا صلبة تُقدّر معنى الشرف والفداء.

في لحظة من أصعب اللحظات، فقد الوطن أحد أبطاله، ولكن في تلك اللحظة أيضًا كان والد إسلام أكثر من مجرد والد لشهيد، بل كان أبا لشعب بأسره. تحدث وهو مفعم بالفخر قائلاً: "هو مش ابني بس، ده ابن مصر، وأنا فخور بيه"، ليؤكد بذلك أن إسلام ليس مجرد بطل لأسرته، بل هو بطل لكل مصر، وأيقونة وطنية يحيى في وجدان كل مصري.

استشهد إسلام وهو يحمل في قلبه حب الوطن، وفي عقله صور الأبطال الذين لا يهابون الخطر، وها هو اليوم، يظل حياً في الذاكرة الوطنية، شجاعًا في أفئدة الأجيال القادمة، ستظل ذكراه صدى يتردد عبر الزمن، تُحيي فينا جميعًا معاني الفخر والانتماء، ويظل اسم إسلام مشهور عنوانًا للشجاعة والتضحية التي لا تنسى.

في قلب هذا الوطن الذي لا ينسى أبنائه، يظل شهداء الشرطة رمزًا للتضحية والفداء، ويختصرون في أرواحهم أسمى معاني البذل والإيثار، رغم غيابهم عن أحضان أسرهم في شهر رمضان، يبقى عطاؤهم حاضرًا في قلوب المصريين، فالوطن لا ينسى من بذل روحه في سبيل أمنه واستقراره.


هم الذين أفنوا حياتهم في حماية الشعب، وسطروا بدمائهم صفحات من الشجاعة والإصرار على مواجهة الإرهاب، هم الذين لم يترددوا لحظة في الوقوف أمام كل من يهدد وطنهم، وواجهوا الموت بابتسامة، مع العلم أن حياتهم ليست سوى جزء صغير من معركة أكبر ضد الظلام.


في رمضان، حين يلتف الجميع حول موائد الإفطار في دفء الأسرة، كان شهداء الشرطة يجلسون في مكان أسمى، مكان لا تدركه أعيننا، ولكنه مكان لا يعادل في قيمته كل الدنيا؛ فإفطارهم اليوم سيكون مع النبين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقًا.


مع غيابهم عن المائدة الرمضانية في بيوتهم، يظل الشعب المصري يذكرهم في صلواته ودعواته، تظل أسماؤهم محفورة في ذاكرة الوطن، وتظل أرواحهم تسكن بيننا، تعطينا الأمل والقوة لنستمر في مواجهة التحديات.


إن الشهداء هم الذين حفظوا لنا الأمان في عز الشدائد، وهم الذين سيظلون نجومًا مضيئة في سماء وطننا، فلهم منا الدعاء في كل لحظة، وأن يظل الوطن في حفظ الله وأمانه.

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • خالد الجندي يوضح المقصود بـ حبل الله في القرآن
  • الخوف من اللصوص يقتل عجوزاً بريطانية
  • مصر: ضرورة تبني عملية سياسية شاملة في سوريا دون إقصاء
  • الجزائر في طليعة تبني الذكاء الاصطناعي في إفريقيا
  • إفطارهم فى الجنة.. إسلام مشهور شهيد الواحات بطل لا يعرف الخوف
  • إنفينيكس تعيد تعريف الهواتف ثلاثية الطي بتصميم ثوري.. شاهد
  • الصين تبني حاملة طائرات ضخمة تنافس الأسطول الأمريكي
  • سلسلة Xiaomi 15 تصل إلى العراق وتعيد تعريف التصوير الفوتوغرافي بالهواتف الذكية!
  • الجزيرة نت تكشف كيف اخترقت إسرائيل البروتوكول الإنساني في غزة
  • “بلو غوست” الأمريكية تهبط على سطح القمر.. و”ناسا” تنشر صورة مذهلة من المكان (فيديو)