السبت المقبل.. حفل تقييم مشروعات التخرج لقسم الإذاعة والتليفزيون بإعلام الأزهر بنات
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
يعقد قسم الإذاعة والتليفزيون بإعلام بنات الأزهر برئاسة الأستاذة الدكتورة ولاء عقاد، حفل تقييم مشروعات التخرج للعام الجامعي ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤م.
الأحد.. رؤساء تحرير المؤسسات الصحفية يناقشون مشاريع تخرج طلاب صحافة إعلام الأزهرويستعين القسم بنخبة إعلامية وأكاديمية لتحكيم المشروعات وهم: مجدي أبو عميرة، المخرج التلفزيوني، دينا عصمت، مُقدمة برامج بقناة dmc، الدكتورة چيلان شرف، أستاذ الإذاعة والتلفزيون وعميد كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال جامعة السويس، يسر فاروق فلوكس، المخرجة بالتلفزيون المصري.
وقدمت الطالبات عشرة أفلام وثائقية هم: سيليكيا، خطوات لا تنتهي، لعبة العالم، سيل، الغابات المتحجرة، صقر الغزال، الجلالة، حكاية نور، الفخرانية، عيون كاترين.
جاءت هذه المشروعات بإشراف عام الأستاذة الدكتورة ولاء عقاد، أستاذ ورئيس قسم الإذاعة والتلفزيون، والأستاذة الدكتورة أماني عبد الرؤوف، أستاذ ورئيس قسم الإذاعة والتلفزيون السابق، وإشراف الدكتورة نادية قطب، والدكتورة أميرة جمال.
يُقام الحفل يوم السبت المقبل الموافق ١٠ أغسطس ٢٠٢٤م الساعة العاشرة صباحًا بالقاعة الكبرى بالكلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأزهر إعلام بنات الأزهر مشروعات التخرج تحكيم المشروعات جامعة السويس
إقرأ أيضاً:
هل يتجلى الله علينا بالعلم اللدني في هذا الزمان؟.. أستاذ شريعة بجامعة الأزهر يجيب (فيديو)
أكد د.محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، فى رده على سؤال هل يتجلى الله علينا بالعلم اللدني في هذا الزمان؟ أن العلم والمعرفة الحقيقية هي منحة إلهية، وأنه لا يوجد زمان أو مكان يقتصر فيه فضل الله أو تحجب عنه نعمه، بل يتجلى على عباده كلما كانوا مستعدين لقبول ذلك.
وقال أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "إذا كانت العلوم منحًا إلهية واختصاصات ربانية، فلا مانع أن يُؤتي الله سبحانه وتعالى آخر الزمان ما لم يُؤتِ الأولين، الله سبحانه وتعالى قادر على أن يفتح على عباده في كل وقت بما شاء".
كما أشار إلى أن العلماء قد يظنون أن العلم الذي لديهم هو نتيجة اجتهادهم فقط، ولكن في الواقع "كل شيء من عند الله"، حتى سعي الإنسان لتحقيق العلم، الذي هو بفضل الله وتوفيقه، وكل من عند الله، فحتى سعيك للحصول على العلم هو بفضل الله ورحمته، إذا أردت التوفيق، فهو من الله وحده.
وفي معرض الرد على سؤال حول ما إذا كان يمكن أن ينزل العلم والإلهام في هذا الزمن مثلما حدث في الأزمنة الماضية، أشار إلى أن هذا ممكن لأن فضل الله لا ينتهي ولا يرتبط بزمن معين، وأن الناس في كل الأزمان قد يفتح الله عليهم علمًا جديدًا وأسرارًا لم تكن موجودة من قبل، مع استمرار الفضل الذي سبقهم به الأولون.
وأكد أن هذا الفتح الإلهي ليس محصورًا في فئة معينة، بل يمكن أن يحصل عليه كل من يسعى بصدق إلى الله، مع ضرورة أن يكون هناك تواضع في الاعتراف بأن الله هو مصدر كل علم وفضل، كما استشهد بقول الشيخ محمد زكي في قصيدته عن "القطب" التي تشير إلى أن القطب ليس شخصًا غامضًا أو إلهًا، بل هو عبد لله، وأن الوصول إلى هذه المنازل لا يتم إلا بالعمل الجاد والنية الصادقة في عبادة الله.
اقرأ أيضاًالدكتور محمد مهنا: الإسلام أمرنا ببر الوالدين مهما كان تصرفهما
«مصطفى بكري»: حب مصر في جينات الشعب المصري.. ومحدش حيضحك عليه تاني