"كاثاي باسيفيك" تطلب شراء 30 طائرة إيرباص بـ 11 مليار دولار
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
طلبت شركة الطيران "كاثاي باسيفيك"، ومقرها هونغ كونغ، الأربعاء ما لا يقل عن 30 طائرة إيرباص من طراز أيه 330 بقيمة 11 مليار دولار.
وأكدت الشركة في بيان أن كاثاي باسيفيك حصلت في إطار هذه الصفقة على خيار لشراء "30 طائرة إيرباص إضافية من طراز أيه 330".
وتعزز هذه الطلبية أسطول كاثاي باسيفيك الذي يضم أكثر من 230 طائرة مخصصة بشكل أساسي لنقل الركاب.
وكانت الشركة قد تعهدت استعادة قدرتها على نقل الركاب لمستوى ما قبل الوباء بحلول مطلع 2025.
وبلغ إجمالي إيرادات الشركة 6.4 مليار دولار أميركي للنصف الأول من 2024، أي بزيادة قدرها 14 بالمئة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وانتعش قطاع النقل الجوي في هونغ كونغ بعد سنوات عصيبة مرتبطة بالوباء.
وتسعى شركة كاثاي باسيفيك للحاق بالمنافسين الإقليميين مثل الخطوط الجوية السنغافورية في ظل نقص العمالة.
انخفض سهم كاثاي باسيفيك لأكثر من 1 بالمئة في تعاملات بعد ظهر الأربعاء في بورصة هونغ كونغ.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات كاثاي باسيفيك إيرباص قطاع النقل الجوي هونغ كونغ كاثاي باسيفيك كاثاي باسيفيك إيرباص قطاع النقل الجوي هونغ كونغ أخبار الشركات
إقرأ أيضاً:
ترامب يُهدد بالبحث عن بدائل لبوينج لتصنيع طائرة الرئاسة Air Force One
يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال : "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف : "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.