بورسعيد تواصل جهودها لدعم ذوي الهمم والاحتياجات الخاصة بمركز شباب سبورتنج
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
تواصل جمعية صوت شباب مصر ببورسعيد دعمها لذوي الهمم والاحتياجات الخاصة من خلال برامج تدريبية وأنشطة متنوعة وذلك بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة، تم تنفيذ برنامج تدريبي في مركز شباب سبورتنج.
بورسعيد تواصل جهودها لدعم ذوي الهمم والاحتياجات الخاصة بمركز شباب سبورتنجيشمل تدريب ذوي الهمم على عرض مسرحي، وتنمية مهاراتهم من خلال أنشطة فنية وحفظ القرآن الكريم بالإضافة إلى ذلك، تم إجراء تقييم شامل للمشاركين بالتعاون مع فريق متخصص في التخاطب.
يقوم بالإشراف على هذا البرنامج إيمان السادات، نائب منسق الجمعية وأخصائي تخاطب، رباب محمد عوض، بالإضافة إلى متابعة رضوي الزلاط، نائب منسق الجمعية ببورسعيد.
بهذه الشروط.. الزمالك يرفض استكمال بطولة كأس مصر لهذا السبب.. أوباما يغيب عن مران الزمالكيهدف البرنامج إلى دمج ذوي الهمم في المجتمع، وذلك تحت توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي ورعاية د. أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، واللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد.
يشرف على هذا البرنامج مدير المركز أ. عماد حجازي ورئيس مجلس الإدارة م. محمد الزيني، وبالتعاون مع مسئولي المركز، حيث يتم تقديم الدعم الكامل لتحقيق أهداف البرنامج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بورسعيد شباب مصر ايمان السادات رباب محمد ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
سكرتير عام منظمة الدول الثماني يدعو لتأسيس صندوق تمويل لدعم مشروعات الأعضاء
وجه سكرتير عام منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي إيزياكا عبدالقادر إمام، الشكر إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي على حسن الاستضافة، موضحًا أنّ المنظمة لعبت دورًا مهمًا في إنجاز الكثير من الخطوات والاتفاقيات، معلقا: «أعلنا مدينة أنطاليا كونها مدينة السياحة، وحصدت الجائزة الخاصة بالقمة الثمانية، كما كنا سعداء للغاية للحشد الذي وجدناه لكل المشاريع الخاصة لدينا، ولا سيما المشاريع الخاصة بالأمن الغذائي بين الدول الأعضاء».
وأضاف «إمام» خلال كلمته على هامش القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي عبر فضائية «إكسترا نيوز»: «لقد بذلنا جهودًا كثيرة من أجل تمكين الشباب والتنمية، بالتالي ركزنا على تعزيز التعاون مع كل الدول الأعضاء وكذلك المنظمات الشريكة والأمم المتحدة بكل الهيئات المختصة وذات الصلة».
وتابع: «كذلك التعاون مع القطاع الخاص لفتح آفاق كبيرة للتعاون، كما دعمنا مبادرات كثيرة ولا سيما فيما يخص التجارة الإلكترونية، إذ أنَّ هذا التعاون يدعم 4 استراتيجيات، أولا: يجب علينا التفكير في أهمية التوسع من أجل أن يكون لدى القمة قيادة حكيمة وشاملة ومتكاملة اقتصادية، ثانيًا: يجب أن يكون هناك صندوق تمويل تابع لمجموعة الثماني النامية من أجل تمويل ودعم المشاريع في الدول الأعضاء».
وواصل: «ثالثًا: يجب التركيز على التحول تجاه الاقتصاد الأخضر ودعم المنظمات الخاصة بنا، ورابعًا: يجب أن يكون هناك دعم وشراكة حقيقية وتمكّين للمشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر التي يقودها الشباب».