بعد الجزائر.. تايوان تواجه اتهامات ملاكمتها بأنها رجل'
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
بعد الجزائر.. تايوان تواجه اتهامات ملاكمتها بأنها رجل'.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
اتهامات لـ كاش باتيل بتوجيه عمليات فصل سرية في مكتب التحقيقات الفيدرالي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهم السيناتور الديمقراطي ريتشارد دوربين، الذي يشغل منصب رئيس لجنة القضاء بمجلس الشيوخ، كاش باتيل، مرشح الرئيس ترامب لمنصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، بتورطه في توجيه عمليات فصل غير قانونية لبعض موظفي المكتب قبل تأكيد تعيينه. في رسالة بعث بها إلى المفتش العام لوزارة العدل، استند دوربين إلى معلومات "ذات مصداقية عالية" من مصادر متعددة تؤكد أن باتيل كان وراء تنظيم عملية تطهير سرية لمسؤولين مهنيين في مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وطالب دوربين بفتح تحقيق عاجل في هذه الاتهامات، مشيرًا إلى أن باتيل قد يكون قد أدلى بشهادات كاذبة تحت القسم خلال جلسة تأكيد تعيينه في يناير الماضي. وأضاف أن هناك أدلة تدل على أن إميل بوف، القائم بأعمال نائب وزير العدل، تعرض لضغوط من ستيفن ميلر، مساعد ترامب، لدفع عمليات فصل الموظفين بسرعة.
هذه الاتهامات تأتي في وقت حساس، حيث تجري لجنة القضاء بمجلس الشيوخ استعدادًا للتصويت يوم الخميس على ما إذا كان سيتم إرسال ترشيح باتيل إلى مجلس الشيوخ للموافقة عليه. دوربين أشار إلى أن عمليات الفصل الجماعي قد تضر بقدرة مكتب التحقيقات الفيدرالي على الحفاظ على الأمن الوطني الأمريكي، مما يزيد من المخاطر على البلاد ويجعل الأمريكيين أقل أمانًا.
ووفقًا للمصادر التي استشهد بها دوربين، فإن هذه العمليات بدأت عندما كان بوف، الذي كان محامي دفاع سابق لترامب، يتفاوض مع قادة مكتب التحقيقات الفيدرالي حول إقالة كبار المسؤولين. وتوضح التقارير أن ميلر كان يضغط على بوف لتسريع عمليات الفصل من خلال التأكيد على ضرورة التخلص من هؤلاء المسؤولين بسرعة، وهو ما يتماشى مع رغبة باتيل في تنفيذ تلك الإجراءات.
وتسبب هذا الجدل في تساؤلات حول قدرة باتيل على تولي المنصب المرموق في مكتب التحقيقات الفيدرالي، في ظل هذه الاتهامات التي قد تؤثر بشكل كبير على سير عملية تأكيد تعيينه.
مجلس الحسابات يفتح باب تجديد التصريح الإجباري للممتلكات بين الموظفين والمنتخبين