بعد خيبة الأولمبياد.. الجامعة المغربية للمسايفة تتعاقد مع الرئيس السابق للإتحاد الفرنسي المتهم بالإختلاس
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
كشفت وسائل إعلام فرنسية، أن الرئيس السابق للاتحاد الفرنسي للمسايفة، برونو غاريس، سيخوض تجربة جديدة مع الجامعة الملكية المغربية للمسايفة ابتداء من شتنبر المقبل.
ووفق ما نشرته صحيفة centrepresse ، فإن الرئيس السابق للإتحاد الفرنسي سيتولى منصبين بالمغرب وهما المدير التقني و مدرب المنتخب المغربي للمسايفة ابتداءً من الأول من سبتمبر.
و ذكرت الصحيفة الفرنسية ، أن تولي غاريس لهذا المنصب الجديد يأتي بالموازاة مع خضوعه للتحقيق في فرنسا بتهم سوء الإدارة والاختلاس.
وأكدت الصحيفة، أن جامعة المبارزة المغربية ترغب في الاستفادة من تجربته في هيكلة الإتحاد، خاصة في مجال التكوين و التدريب.
و تأتي استعانة جامعة المسايفة بالرئيس السابق للإتحاد الفرنسي بعد النتائج المخيبة في أولمبياد باريس، بعد هزيمة المبارزين حسام الكرد ويسرى زاكاراني في الأدوار الأولى.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يبحث مع وزير الخارجية الفرنسي تواصل اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي
بحث رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم، الخميس، مع وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، الاعتداءات المستمرة من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين الإرهابيين في الضفة الغربية بما فيها القدس.
وبحث الجانبان - بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم القتل والتجويع والترويع على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي، علاوة على جرائم سرقة الأرض والممتلكات وانتهاك المقدسات.
وجدد الرئيس الفلسطيني المطالبة بتطبيق قرار مجلس الأمن 2735 بالوقف الفوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وتمكين دولة فلسطين من تحمل مسؤولياتها كاملة في قطاع غزة، وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الخاص بتطبيق فتوى محكمة العدل الدولية المتعلق بالقضية الفلسطينية.
وحذّر عباس من خطورة القرار الإسرائيلي بحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأمر الذي يشكّل تحديا مباشرا للشرعية الدولية والقانون الدولي، باعتبار أنها أنشئت بقرار أممي مرتبط بحل قضية اللاجئين حلاً عادلاً ومتفقا عليه وفق الشرعية الدولية.
وثمن المواقف الأوروبية الداعمة للشرعية الدولية والقانون الدولي، ودعم حل الدولتين، مشيراً إلى أن اعتراف الدول الأوروبية، ومنها فرنسا، بالدولة الفلسطينية، ودعم حصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، سيسهم في الحفاظ على الأمل المتبقي لدى الشعب الفلسطيني، وشعوب العالم بإمكانية إنهاء دوامة العنف، وإنهاء احتلال إسرائيل لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية.