كيفية تقديم التظلم على نتيجة الثانوية الأزهرية 2024؟.. اعرف الخطوات
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
عقب إعلان قطاع المعاهد الأزهرية فتح باب التظلمات مطلع الأسبوع الجاري، بدأت تساؤلات الطلاب حول كيفية تقديم التظلم على نتيجة الثانوية الأزهرية 2024 والخطوات اللازمة لذلك؟
كيفية تقديم التظلم على نتيجة الثانوية الأزهرية 2024؟وحول الجواب عن كيفية تقديم التظلم على نتيجة الثانوية الأزهرية 2024، ووفق قطاع المعاهد الأزهرية فيجب اتباع الخطوات التالية:
- يتيح قطاع المعاهد الأزهرية تقديم التظلمات على نتيجة الثانوية الأزهرية 2023 - 2024، من خلال الدخول على الرابط هنا، ومن ثم اتباع الخطوات التالية:
- إدخال رقم الجلوس.
- إدخال كلمة السر.
- إدخال الرقم القومي.
- الضغط على تسجيل الدخول.
- اختيار طريقة الدفع وهي إما عن طريق الدفع بالفيزا أو الدفع برقم المسلسل الذي تم الحصول عليه مسبَّقًا من الإدارة التعليمية.
- في حالة اختيار الدفع الإلكتروني، سيتم الدفع عن طريق الفيزا.
- تحديد عدد المواد التي يود الطالب الطعن عليها.
- اضغط على زر التأكيد.
- ملء الخانات المطلوبة الخاصة برقم بطاقة الدفع والرقم السري.
- اضغط على زر الدفع.
- بالدخول على استكمال إضافة المواد ثم اختيار المواد ومكان الاطلاع، ثم الضغط علي زر حفظ أو التأكيد.
شروط التقديموحدد الأزهر 4 حالات لا يجوز للطالب أن يتظلم فيها ضمن تظلمات الثانوية الأزهرية 2024، وهي:
- الحاصل على الدرجة النهائية في المادة المتظلم فيها.
- المواد الناجح فيها من الأعوام السابقة.
- الطالب الملغي بقرار في مادة أو في جميع المواد.
- الطالب المعيد يحق له الطعن في المواد التي أدى فيها الامتحان هذا العام فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية الأزهرية الثانوية الأزهرية 2024 نتيجة الثانوية الأزهرية على نتیجة الثانویة الأزهریة الثانویة الأزهریة 2024
إقرأ أيضاً:
روبيو ولافروف يناقشان الخطوات التالية بشأن أوكرانيا
ناقش وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ونظيره الروسي سيرغي لافروف هاتفيا أمس السبت "الخطوات التالية" في المباحثات المتعلقة بإنهاء الحرب في أوكرانيا، وذلك بالتزامن مع مباحثات أوروبية بشأن وقف إطلاق النار والضغط على روسيا.
وفي واشنطن قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس إن الوزيرين "اتفقا على مواصلة العمل نحو استعادة التواصل بين الولايات المتحدة وروسيا"، لكنها لم تذكر تفاصيل عن موعد الجولة المقبلة من المباحثات الأميركية الروسية التي تستضيفها السعودية.
وعلى الرغم من التوترات الأخيرة بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وافقت كييف مبدئيا على وقف إطلاق نار غير مشروط لمدة 30 يوما بوساطة أميركية، شريطة أن توقف موسكو هجماتها في شرق أوكرانيا.
مع ذلك، لم يوافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أي هدنة، بل وضع شروطا تتجاوز ما نص عليه الاتفاق الأميركي مع أوكرانيا.
ويأتي اقتراح وقف إطلاق النار الذي قدمه فريق ترامب في الوقت الذي تشهد فيه روسيا زخما في العديد من مناطق الجبهة في أوكرانيا.
ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، أكد ترامب رغبته في إنهاء الصراع المستمر منذ 3 سنوات، وحقق تقاربا لافتا مع بوتين.
وجاءت المباحثات الهاتفية بين وزيري خارجية أميركا والولايات المتحدة أمس بعد قمة افتراضية استضافتها لندن في وقت سابق من اليوم نفسه.
إعلانوخلال تلك المحادثات، حث رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر نحو 26 من زملائه من القادة الأوروبيين على "التركيز على كيفية تعزيز أوكرانيا، وحماية أي وقف لإطلاق النار، ومواصلة الضغط على موسكو.
وأعرب ستارمر عن قناعته بأن بوتين سيضطر في النهاية إلى "الجلوس على طاولة المفاوضات". مضيفا أن بوتين "يحاول المماطلة، قائلا إنه يجب إجراء دراسة دقيقة قبل أن يتسنى التوصل إلى وقف لإطلاق النار".
وكان قادة عسكريون من نحو 30 دولة قد اجتمعوا في باريس في 11 مارس/آذار الجاري لمناقشة خطط نشر قوة حفظ سلام في أوكرانيا، وسيجتمعون مجددا الخميس القادم في لندن.
تمنيات ماكرونمن جهته دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس إلى اتخاذ "إجراء موحد" لضمان قبول روسيا لوقف إطلاق النار المقترح.
وقال ماكرون في مقابلة نُشرت مساء أمس مع صحف إقليمية فرنسية: "هذه لحظة حاسمة، فإذا لم تلتزم روسيا بصدق بالسلام، فسيشدد الرئيس ترامب العقوبات والرد، وهذا سيغير الوضع تماما".
وقال في تصريح لوكالة فرانس برس: "يجب على روسيا الرد بوضوح، ويجب أن يكون الضغط واضحا، بالتعاون مع الولايات المتحدة، للتوصل إلى وقف إطلاق النار هذا".
وأعرب ستارمر وماكرون عن استعدادهما لنشر قوات بريطانية وفرنسية على الأرض في أوكرانيا، لكن ليس من الواضح ما إذا كانت الدول الأخرى ترغب في فعل الشيء نفسه، في وقت ترفض فيه روسيا فكرة وجود جنود أجانب كقوات حفظ سلام في أوكرانيا.
لكن ماكرون قال أمس "إذا طلبت أوكرانيا من قوات التحالف الوجود على أراضيها، فليس من حق روسيا قبول ذلك أو رفضه".
أما رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين فقالت إنه يتعين على روسيا أن تُظهر "استعدادها لدعم وقف إطلاق نار يؤدي إلى سلام عادل ودائم".
لكن زيلينسكي حذر من أن روسيا تريد تحقيق "موقف أقوى" عسكريا قبل أي وقف لإطلاق النار، بعد أكثر من 3 سنوات من غزوها لأوكرانيا. وقال للصحفيين في كييف: "إنهم يريدون تحسين وضعهم في ساحة المعركة".
إعلان