إسبانيا تتوج بذهبية سباق ماراثون المشي تتابع مختلط بأولمبياد باريس
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
توجت إسبانيا، اليوم الأربعاء، بالميدالية الذهبية في منافسات سباق ماراثون المشى تتابع مختلط بأولمبياد باريس 2024، الذي يقام للمرة الأولى بالأولمبياد.
وتمكن الثنائي الإسباني المكون من ألفارو مارتين وماريا بيريز من إنهاء السباق الذي يبلغ طوله 195ر42 كم في زمن ساعتين و50 دقيقة و31 ثانية، بفارق 51ر0 ثانية عن الثنائي الإكوادوري بريان دانيل بينتادو وجليندا موريخون، حيث حصلا على ثالث ميدالية فضية للإكوادور في تاريخ الأولمبياد.
وحصد الثنائي الأسترالي ريديان كاولي وجيميما مونتاج على الميدالية البرونزية.
وجاء مارتين في المركز الثالث في بطولة العالم 2024 في سباق المشي للفرق في أنطاليا، ولكن كانت شريكته وقتها لاورا جارسيا-كارو.
وتضم منافسات التتابع المختلط الجديدة 25 فريقا، كل فريق يضم رجل وسيدة، حيث أكملوا مسافة الماراثون في أربع مراحل بمسافة متساوية تقريبا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسبانيا أولمبياد باريس باريس ٢٠٢٤
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة بين المشي البطيء والإصابة بالخرف
أشارت دراسة جديدة إلى أن تباطؤ وتيرة المشي قد يكون علامة على التدهور المعرفي أو الخرف.
الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف
وقيم الباحثون أكثر من 16800 شخص سليم تزيد أعمارهم عن 65 عاماً في الولايات المتحدة وأستراليا خلال فترة 7 سنوات (2010 إلى 2017)، وقاسوا سرعة المشي مع إجراء اختبارات معرفية كل عامين.
ووفق "فوكس نيوز"، تبين أن من أظهروا انخفاضاً في سرعة المشي بما لا يقل عن 2 بوصة في الثانية سنوياً - جنباً إلى جنب مع القدرة المعرفية الأبطأ - لديهم خطر أعلى للإصابة بالخرف، مقارنة بمن يُعتبرون "غير متدهورين، أو متدهورين معرفياً فقط أو متدهورين في المشي فقط".
وقالت الدكتورة تايا أ. كولير التي قادت الدراسة من جامعة موناش في أستراليا: "يبدو أن الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف في المستقبل من التدهور في أحد هذه الأشياء وحدها".
واقترح الباحثون أن قياس سرعات المشي يمكن أن يكون أداة مفيدة، إلى جنب تدابير الفحص الأخرى، للمساعدة في تحديد الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بالخرف وضمان حصولهم على الاختبارات المبكرة والتدخلات الوقائية.